حسني: رعاية المواهب الرياضية أمثال الجندي واجب وطني... ومواهب اخري استعداد للوس أنجلوس
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
شارك محمد عادل حسني رئيس مجلس ادارة شركة الشبه المصرية ورئيس كرة القدم للساق الواحدة في استقبال البطل الأوليمبي أحمد أسامة الجندي والذي توج بذهبية منافسات الخماسي الحديث في اولمبياد باريس 2024.
حسني: رعاية المواهب الرياضية أمثال الجندي واجب وطني... ومواهب اخري استعداد للوس أنجلوسوحرص حسني على المشاركة في المراسم الرسمية لاستقبال الأبطال الأولمبيين بعد انتهاء منافسات الدورة الأولمبية باريس 2024.
وأكد محمد عادل حسني الراعي الرسمي للبطل الاوليمبي، أنه كان لديه نظرة لرعاية موهبة بقيمة البطل الأوليمبى أحمد أسامة الجندي بطل مصر والعالم، والذي نجح في التتويج بميداليتين خلال الدورتين متتاليين طوكيو 2020و باريس 2024.
وأضاف أنه واحدة من المسؤوليات المجتمعية لديه بصفة خاصة هو رعاية المواهب الرياضية، مشيرا إلى إنه ا مهمة وطنية في الأساس.
وشدد على أنه هناك مواهب أخري سيرعاها رياضيا من أجل التتويج بميداليات أولمبية جديدة في الدورة الأولمبية القادمة لوس أنجلوس 2028 وذلك لرفع اسم مصر عاليا.
واثني حسني خلال كلمته على الدور الذي تبذله وزارة الشباب والرياضة بقيادة الدكتور أشرف صبحي خاصة في انتقاء الشركات لرعاية المواهب الرياضية أمثال البطل الأوليمبي أحمد أسامة الجندي، مشيرا إلى إنه هناك مواهب قادمة علي الطريق.
واختتم حسني تصريحاته، مصر تمتلك أبطال كبار ولديهم رغبة في التتويج بالقاب قارية وأولمبية، وأن الشركة بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية برئاسة المهندس ياسر إدريس ستسعي لانتقاء مواهب أخرى في العاب أخري من أجل رفع اسم مصر عاليا.
وتواجد عدد من المسؤولين والرياضين في استقبال الفوج الأخير العائد من المشاركة في دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 يأتي في مقدمتهم شريف العريان رئيس الاتحاد المصري للخماسي الحديث والأمين العام للجنة الأولمبية.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
المسرح في دبي.. حكايات إبداع يرويها «أبو الفنون»
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي اليوم العالمي للمسرح الذي تحتفي به دبي سنوياً في 27 مارس من كل عام، تواصل هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» الالتزام بمسؤولياتها الثقافية الهادفة إلى الارتقاء بالمسرح الإماراتي، وتفعيل حضوره على الخارطة الثقافية العالمية، كما تعمل عبر مشاريعها ومبادراتها على تهيئة بيئة إبداعية قادرة على دعم تعزيز قدرات أصحاب المواهب الشابة والناشئة. وقالت فاطمة الجلاف، مدير إدارة الفنون الأدائية بالإنابة في «دبي للثقافة»: «يعتبر المسرح عملاً فنياً حيوياً يسهم في نقل وحفظ التراث الثقافي للشعوب، كما يعمل على مد جسور التواصل بين الثقافات والتعبير عن هويتها وتوجهاتها الثقافية والفنية عبر ما يقدّم على الخشبة من أعمال نوعية مستلهمة من الواقع والتاريخ والقيم الاجتماعية»، وأكدت الجلاف على اهتمام الهيئة بتطوير المسرحي المحلي من خلال اكتشاف أصحاب المواهب الشابة وتحفيزهم على المساهمة في إثراء المشهد الفني المحلي، ودعم قوة الصناعات الثقافية والإبداعية في دبي. وقالت: «تسعى الهيئة عبر مهرجاني «دبي لمسرح الشباب» و«دبي للمسرح المدرسي» إلى تعزيز دور المسرح في الدولة، وخلق بيئة فنية وإبداعية قادرة على الارتقاء بأصحاب المواهب الشابة، ودفعها نحو مواصلة تطوير شغفها في الفنون الأدائية، وتقديم سلسلة من العروض التي تتميز بمعاييرها الفنية والفكرية».