افتتاح منتدى (الجيش 2024) في موسكو
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
انطلقت أمس في ضواحي العاصمة الروسية موسكو فعاليات منتدى (الجيش 2024)، والتي تستمر حتى الرابع عشر من أغسطس الجاري.
وأشارت وزارة الدفاع الروسية إلى أن المنتدى الذي يقام في مركز باتريوت للمؤتمرات يكرس هذا العام للعملية العسكرية الخاصة التي تنفذها روسيا في أوكرانيا دون مشاركة جماهيرية ودون عروض ثقافية وفنية.
ويكشف المنتدى ديناميكيات تحسين الأسلحة أثناء العملية العسكرية الخاصة، حيث تم إنشاء العديد من أنواع المعدات والأسلحة أو تم تعديلها بشكل كبير بناء على الخبرة القتالية المكتسبة، وسيتم عرض العديد من أنواع الأسلحة والمعدات العسكرية والخاصة التي أثبتت جدارتها في العمليات القتالية.
ويقام المنتدى سنوياً منذ عام 2015 ويشهد توقيع الكثير من العقود وصفقات الأسلحة بمئات مليارات الروبل الروسي.
المصدر: قناة اليمن اليوم
إقرأ أيضاً:
عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش
#كُلنا مسؤولين —
تابعت تبِعات ما يحدث من عمليات سرقة ونهب لبيوت المواطنيين في المناطق التي حررها الجيش من الجنجويد في محلية شرق النيل و محلية بحري ..
وبصفتي واحدة من سكان شرق النيل أعلم أن مليشيا الجنجويد سرقت كميات كبيرة من ممتلكات المواطنيين وما تبقي في البيت تمت سرقته من مواطنيين بنعرفهم وبنعرف أسرهم أصبحوا شفاشفة والشمس فوق ..
( والمواطن الشفشافي أخطر من الدعامي لانه بكون حافظ وعارف البيوت تماماً ) ..
النقطة دي بتقودني لفكرة ان الحل الأساسي هو عن طريق الجهات الحكومية المحليات التنفيذية تشتغل شغلها والواجهات المدنية والمنظمات وشباب الحي بعد تحرير الجيش لأي منطقة هؤلاء يوفروا الخدمات المهمة عشان المواطنيين يرجعوا بيوتهم ويحرسوها او أقلاها يرجعوا الشباب يعملوا إرتكازات في الأحياء ..
( الجيش في هذا التوقيت الصعب والحرب لسه مستمرة ما ممكن يحرر ويجي يحرس ليك وكمان يوفر ليك الخدمات وهو لسه شغال معارك في مناطق اخري ) …
والنقطة الأهم هنا أيضاً أن تبدأ مهمة الشرطة الحقيقة هنا على أعتبارها جسم مدني تكون أمبريلا على رأس المواطنيين والشباب والمقاومة الشعبية لتكتمل الأدوار…
و المسؤولية مسؤولية الشرطة الإجتماعية كإسناد ايضاً بإشراك المجتمع لمعالجة مثل هذه القضايا ودا من صميم عملها أن توزع قواتها على مجموعات حتي تختفي هذه الظاهرة سريعاً …
( والثابت عندي مافي جياشي ود كلية حربية بسرق هؤلاء الكِرام ورقتهم بيضاء لم ولن يُكتب فيها بقلم أحمر أبداً ابداً …)
مهمة الجيش التحرير والتأمين مهمة الشرطة
وأخيراً
المسؤولية مسؤليتنا كلنا كمجتمع …
عائشة الماجدي