ما الذي يجري داخل معتقل سدي تيمان الإسرائيلي؟
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
وتكشف المنظمة عن أن وحدات من القوات الخاصة العاملة في السجون باتت وظيفتها المركزية، منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول، تعذيب الأسرى والمعتقلين. تفاصيل صادمة نتعرف عليها في تقرير سلام خضر.
13/8/2024مقاطع حول هذه القصةبسبب الحرب المستمرة.. تحديات صعبة تواجه المزارعين في غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 38 seconds 02:38قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم وتفجر منزلين لأسيرين في الضفة الغربيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 21 seconds 03:21قصف إسرائيلي استهدف منزلا في بلدة عبسان شرق مدينة خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 25 seconds 00:25شاهد.. سرايا القدس تقصف بالهاون جنود وآليات الاحتلال بخان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 20 seconds 01:20تداعيات الحرب على اقتصاد إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 22 seconds 01:22أصوات من غزة.. صعوبة العيش داخل الخيام ومعاناة النزوحplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 16 seconds 03:16إصابات بقصف إسرائيلي قرب مدرسة شرقي خان يونسplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 03 seconds 01:03من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
حوالي 500 ضابط إسرائيلي يقدمون استقالاتهم هذا العام خلافًا للتوقعات
الثورة نت/وكالات أعلنت وسائل إعلام الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، أن 500 ضابط قدموا استقالاتهم هذا العام من “جيش” الإحتلال خلافاً لتوقعات كانت تشير إلى تأجيل الخطوة إلى ما بعد الحرب. وأفادت صحيفة “إسرائيل اليوم” الاسرائيلية، بأن حوالي 500 ضابط عسكري قدموا استقالاتهم بالفعل هذا العام من الجيش ال، خلافًا للتوقعات التي كانت تشير إلى تأجيل الاستقالات إلى ما بعد انتهاء الحرب. وأضافت: تتضمن أسباب هذه الاستقالات الظروف الأفضل للجنود الاحتياطيين، وعبء الحرب، والشعور بأنهم “غير مرئيين”. وتابعت: هذا الاتجاه يثير قلق الجيش، الذي يحتاج إلى زيادة كبيرة في القوى العاملة بسبب متطلبات المهام الجديدة.