"التجارة": استدعاء 2.765 مركبة فورد F-150 لخلل في مستشعر ناقل الحركة الأوتوماتيكي
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت وزارة التجارة اليوم الثلاثاء عن استدعاء 2.765 مركبة فورد "F-150" موديل 2014، لخلل في مستشعر ناقل الحركة الأوتوماتيكي، قد يؤدي إلى انخفاض سرعة المركبة بشكل مفاجئ أثناء القيادة، ما يزيد من فقدان السيطرة على المركبة وخطر وقوع حادث.
وحثت الوزارة مستخدمي المركبات المشمولة بالاستدعاء على ضرورة التواصل مع الوكلاء المحليين للمركبات، لإجراء الإصلاحات اللازمة مجانًا.
ودعت "التجارة" مُلاّك المركبات إلى التحقق من شمول رقم هيكل المركبة بحملة الاستدعاء عبر موقع مركز استدعاء المنتجات المعيبة (Recalls.sa).
لسلامتكم ..
نعلن عن #استدعاء 2,765 مركبة
???? فورد "F-150"
???? 2014
???? لخلل في مستشعر ناقل الحركة الأوتوماتيكي قد يؤدي إلى انخفاض سرعة المركبة بشكل مفاجئ أثناء القيادة مما يزيد من فقدان السيطرة على المركبة وخطر وقوع حادث.#سلمني_واسلم | https://t.co/M7WygVHjP8 pic.twitter.com/OKeUqrlOJI
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة التجارة فورد F 150
إقرأ أيضاً:
أوروبا وخطر المعلومات المضللة: 42% من الشباب يستقون الأخبار من وسائل التواصل
يتجه عدد متزايد من الشباب الأوروبيين إلى وسائل التواصل الاجتماعي كمصدر أساسي للأخبار، حيث تتفوق منصات مثل تيك توك وإنستجرام ويوتيوب على وسائل الإعلام التقليدية مثل التلفزيون والمطبوعات.
أصبحت وسائل التواصل الاجتماعي الآن المصدر الأول للأخبار بالنسبة للشباب في الاتحاد الأوروبي، متجاوزةً التلفزيون ووسائل الإعلام المطبوعة والرقمية.
وفقًا لأحدث استطلاع للرأي أجراه البرلمان الأوروبي للشباب، يعتمد 42% من الأوروبيين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و30 عامًا بشكل أساسي على منصات مثل تيك توك وإنستغرام ويوتيوب للوصول إلى الأخبار المتعلقة بالسياسة والقضايا الاجتماعية. ويعكس هذا التحول تغير المواقف تجاه استهلاك الأخبار - حيث تتسارع وتيرة استهلاك الأخبار، ويسهل الوصول إليها - ما يعرض الأجيال الشابة لخطر متزايد من المعلومات المضللة. إذ كلما كان المستجيب أصغر سنًا، كلما زاد احتمال اعتماده على وسائل التواصل الاجتماعي.
وكشف التقرير أن المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا يثقون في تيك توك وإنستغرام أكثر من أي منصة أخرى. وفي الوقت نفسه، فإن الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و30 عامًا يعتمدون بشكل أقل بكثير على تيك توك (29% مقارنة بـ 51% ممن تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا) وإنستغرام (41% مقارنة بـ 52%). وبدلاً من ذلك، يفضلون فيسبوك، الذي يحظى لديهم بشعبية أكبر بضعفين (36%) مقارنة بالفئة الأصغر سنًا (17%).
ومع ذلك، لا يزال المشاركون الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و30 عامًا أكثر ميلًا للحصول على الأخبار من منصات الصحافة الإلكترونية (30%) والراديو (19%)، مقارنة بـ 21% و13% فقط بين من تتراوح أعمارهم بين 16 و18 عامًا على التوالي.
كما أن هناك حقيقة مقلقة أخرى: إذ كشف تحقيق آخر، وهو تقرير الأخبار الرقمية لمعهد رويترز لعام 2024، أن تطبيق تيك توك مثال صارخ كمصدر للمعلومات المضللة، حيث يجد 27% من المستخدمين صعوبة في تحديد المحتوى المضلل. وفي الوقت نفسه، قررت شركةMeta، الشركة الأم لـInstagram، مؤخرًا تخفيف نظامها للتحقق من الحقائق من خلال تطبيق ملاحظات المجتمع بدلاً من ذلك - والتي، كما أوضح إيلون ماسك X، غالبًا ما تكون غير موثوقة.
الثقة في الملاحظات على المؤسساتيعي الأوروبيون المخاطر ويعترفون بأن ثمة تهديدا يتربص بهم من حيث استقاء مصادر الأخبار.إذ أن 76% من الذين شملهم الاستطلاع واجهوا أخبارًا كاذبة أو مضللة في الأسبوع الماضي فقط؛ من بينهم 15% واجهوا أخبارًا مضللة "في كثير من الأحيان"، و32% واجهوا أخبارًا مضللة "أحيانًا". ومع ذلك، فهم لا يزالون مخلصين لمصادر الأخبار الصغيرة الحجم، حيث كان إنستغرام هو الأكثر شعبية (بنسبة 47%)، يليه تيك توك ويوتيوب. ويأتي فيسبوك و X في المؤخرة بين الأجيال الأصغر سنًا، بينما كان واتساب مصدر الأخبار الرئيسي لـ 16% من المستخدمين الشباب.
إن دورة الأخبار على وسائل التواصل الاجتماعي يقودها المؤثرون ووسائل الإعلام البديلة، بدلاً من وسائل الإعلام التقليدية. وهذا يجعل من الصعب على المستخدمين التحقق من دقة الأخبار، ويقلل أيضًا من ثقتهم في الصحافة السائدة. كما أنه، كما أوضح التقرير، يقلل من ثقتهم في المؤسسات السياسية: وقد أعرب 21% من الشباب الذين شملهم الاستطلاع عن شكوكهم تجاه الاتحاد الأوروبي، واعترف 15% منهم بأنهم لم يصوتوا في في الانتخابات الأوروبية عام 2024 بسبب نقص المعلومات.
وفي موازاة ذلك، أصبح الشباب يعتمد بشكل متزايد على منصات التواصل الاجتماعي كوسيلة للنشاط، بدلاً من مجرد التصويت أو المشاركة في الاحتجاجات والتوقيع على عرائض.
عندما يتعلق الأمر بالسياسة، فقد تم استخدام الأخبار المزيفة والمحتوى المحرّف (بما في ذلك الصور ومقاطع الفيديو التي تم إنشاؤها باستخدام الذكاء الاصطناعي) للتأثير على الرأي العام إلى حد التلاعب بالانتخابات وإثار حالة استقطاب في المجتمع. فقد ادعى بيان مفبرك في عام 2016 أن البابا فرانسيس قد أيد علناً دونالد ترامب خلال حملته الرئاسية الأولى، بينما زعمت قصة مماثلة في عام 2018 أن شاكيرا كانت تقاطع إسرائيل خلال جولتها العالمية.
لكن المشكلة نفسية أيضًا: فالتعرض المستمر للمعلومات الكاذبة، التي غالبًا ما تكون مقلقة ومثيرة، قد يزيد من حالة القلق والارتباك وعدم الثقة في وسائل الإعلام التقليدية. وهذا ما يربك العديد من المستخدمين الشباب لوسائل التواصل الاجتماعي، ويدفعهم إلى تجنب الأخبار تمامًا ناهيك عن أنه يزيد من انتشار الجهل.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فرنسا تحظر سجائر "باف" الإلكترونية وسط مخاوف صحية وبيئية دراسة جديدة تحسم الجدل: لقاح كوفيد-19 أثناء الحمل لا يؤثر على نمو الأطفال ترامب يصف زيلينسكي ب "الديكتاتور" وينصحه بالتحرك بسرعة "وإلا لن يبقى له بلد" تيك توكأخبار مزيفةإنستغراموسائل التواصل الاجتماعي ميتا - فيسبوك