التعليم تواصل تلقي طلبات التظلمات للمتضررين من نتيجة الثانوية العامة 2024
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
تواصل وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، تلقي طلبات تظلمات الطلاب المتضررين من نتائجهم بامتحان الدور الأول بالثانوية العامة لعام 2023/2024.
وقررت وزارة التربية والتعليم، فتح باب التظلمات من نتائج امتحان الدور الأول لمدة (خمسة عشر يومًا) من الخميس الماضي 8 / 8/ 2024 وحتى يوم الخميس القادم 22 / 8 / 2024.
واتاحت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إجراءات الاطلاع على كراسات الإجابات في تظلمات الثانوية العامة 2024 يوم الأحد الماضي بالمقرات المحددة.
الإجراءات المتبعة أثناء التظلمات
– حضور الطالب بمفرده لمقر التظلمات أو مع ولى أمره وممنوع اصطحاب مدرس المادة.
– الالتزام بالحضور في الموعد المحدد للاطلاع ومن يتخلف ليس من حقه التقدم بطلب مرة أخرى.
– تقديم صورة ضوئية واضحة من بطاقة الرقم القومي للطالب وولى الأمر.
– يتم الاطلاع على صورة إجابة ( ورقة البابل شيت ـ ورقة المقالي) بالإضافة إلى نموذج الإجابة.
– يقوم الطالب بمراجعة الإجابات وتجميع الدرجات طبقًا لتوزيع الدرجات على نموذج الإجابة ويدون الطالب ملاحظاته بالمكان المخصص لذلك.
الإجراءات المتبعة بعد مراجعة الإجابات من اللجان الفنية المختصة
– في حالة تعديل درجات الطالب يتم اخطار الطالب بنتيجة التظلم واسترداد الرسوم.
– تعتمد مذكرات الزيادة من خلال رئيس عام الامتحان أو نائب رئيس عام الامتحان.
– تتولى وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني اتخاذ إجراءات إخطار وزارة التعليم العالي (مكتب تنسيق القبول بالجامعات) بنتيجة الطالب بعد التعديل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم تظلمات الثانوية العامة لعام 2023 2024 الثانوية العامة التظلمات وزارة التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
مقرب منها يكشف لـبغداد اليوم حقيقة تلقي الفصائل العراقية طلبات لحل نفسها - عاجل
بغداد اليوم- بغداد
كشف مصدر مقرب من الفصائل العراقية، اليوم الجمعة (20 كانون الأول 2024)، عن حقيقة تلقي الفصائل طلبات لحل نفسها.
وقال المصدر في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "فصائل المقاومة ليست مشروع سياسي بقدر ما هي عقيدة وفكرة تؤمن بحرية البلاد ومواجهة أعداء الامة وانصاف أهلنا في فلسطين وباقي المناطق وليس لها سقف زمني".
وأضاف ان "الفصائل لم تتلقى اي طلبات من قبل اي جهة بحل نفسها"، مؤكدا ان "الفصائل موجودة في المشهد العراقي لأنها جزء من هذا الشعب على الرغم من أن واشنطن تضغط بقوة من اجل تفكيك الفصائل ولكن لن يتحقق ذلك لأنها أصحاب مبادى سامية".
وأشار المصدر الى ان "وجود الفصائل في المنطقة العربية هو من غير المعادلة ومنع تنفيذ الكثير من السيناريوهات الخبيثة للإدارة الامريكية وحلفائها في الشرق الأوسط"، لافتاً الى أن "الفصائل ستبقى في مساراتها الوطنية ولن تتخلى عن رسالتها".
وللأسبوع الثاني على التوالي، تتصدر لقاءات المبعوث الأممي الخاص في العراق ساحة الاهتمام السياسي في البلاد، بعد تقارير وتسريبات صدرت عن سياسيين ومستشارين بالحكومة تحدثت عن ضغوط دولية على العراق لتفكيك الفصائل المسلحة والتهديد بعقوبات دولية على العراق.
وكان مستشار رئيس الوزراء إبراهيم الصميدعي، قد ذكر في لقاء متلفز سابق، أن الحكومة العراقية تلقت طلباً واضحاً من أطراف دولية وإقليمية، لم يسمها، بـ"ضرورة تفكيك" سلاح الفصائل المسلحة، وان هناك ضغوطاً دولية متزايدة على الحكومة لضبط السلاح المنفلت خارج إطار الدولة.