"أطباء بلاحدود" تعلن إنهاء خدماتها الجراحية في عدن نهاية العام الجاري
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت منظمة أطباء بلاحدود، إنهاء خدماتها لعلاج الإصابات المرتبطة بالعنف في العاصمة المؤقتة عدن (جنوبي اليمن)، مع حلول نهاية العام الجاري.
وقالت المنظمة -في بيان لها- الإثنين: إنها ستنهي بشكل تدريجي الأنشطة الحالية في مركز عدن للإصابات بدءاً من منتصف سبتمبر/أيلول حتى نهاية عام 2024 للسماح بإجراء أعمال ترميم وتجديد لمشروع جديد في نفس المبنى في عام 2025.
واضافت "خلال هذه العملية، ستضمن أطباء بلا حدود استمرارية وجودة الرعاية للمرضى الذين يتم إدخالهم إلى المرفق حتى تخريجهم النهائي".
وتابعت "نظرا لانخفاض حالات الإصابات المرتبطة بالعنف في عدن، ستعيد أطباء بلا حدود تركيز أنشطتها في مركز عدن لعلاج الإصابات لتلبية الاحتياجات الطبية الجديدة والتكيف مع البيئة المتغيرة".
وأوضحت أنها ستتعاون مع وزارة الصحة العامة والسكان في تقييم الاحتياجات الطبية الحالية لضمان أنشطة جديدة في محافظة عدن بعد عام 2024 اعتماداً على نتائج التقييم، مؤكدة استعدادها لتعزيز الاستجابة الطبية في عدن إذا لزم الأمر.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن عدن أطباء بلا حدود عمليات جراحية طب
إقرأ أيضاً:
15.8 مليار درهم استثمارات حملة الصكوك الوطنية نهاية 2024
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةوصلت استثمارات حملة الصكوك لدى «الصكوك الوطنية» إلى مستوى قياسي عند 15.8 مليار درهم «4.2 مليار دولار» نهاية عام 2024، بنمو تجاوزت نسبته 22% مقارنة بنحو 12.9 مليار درهم نهاية عام 2023.
ووفق الصكوك الوطنية يرتبط ذلك بالنمو المتصاعد في أعداد المدخرين المنتظمين، واعتماد الحلول الرقمية.
ووزعت الصكوك الوطنية نحو 588 مليون درهم على حملة الصكوك عن عام 2024، إذ وصلت نسبة العوائد إلى 4.75% بالنسبة لبعض المدخرين، فيما بلغ المعدل العام للعوائد إلى نحو 4.02%.
وأظهرت النتائج السنوية للصكوك الوطنية، زيادة عدد المدخرين المنتظمين بنسبة 51%، وهو نمو يؤكد تزايد الإقبال على خطط الادخار المنتظم لدى المجتمع، بما يتماشى مع رؤية دولة الإمارات في تعزيز الرفاه المالي لدى أفراد المجتمع والمؤسسات والسعي نحو الاستدامة طويلة الأمد.
وأكدت الصكوك الوطنية أن تطوير وتحديث تطبيقها للهواتف المتحركة خلال العام الماضي أسهم في زيادة نسبة الادخارات الرقمية بنحو 41% خلال 2024 مقارنة بالعام السابق.
وفي عام 2024، أصبحت الصكوك الوطنية من أوائل الشركات التي تقدم برامج مكافآت نهاية الخدمة بالشراكة مع وزارة الموارد البشرية والتوطين، وخلال العام الجاري سيدخل البرنامج حيز التنفيذ، إذ تتواصل الشركة في الوقت الراهن مع أرباب العمل الذين يبحثون عن أفضل العوائد.
وقال محمد قاسم العلي، الرئيس التنفيذي لمجموعة الصكوك الوطنية: من خلال التقييم الدقيق للاتجاهات الناشئة وتوقعات العملاء، نتمكن من تطوير منتجات وحلول تتماشى مع المشهد المالي المستقبلي، وتطويع العوامل التي تؤثر على قرارات الادخار، مما يمكّن العملاء من تبني سلوكيات ادخار إيجابية.
وأكد أن الشركة لا تنطلق فقط من منظور مالي، بل أيضاً من زاوية سلوكيات الادخار ودوافعه وبرنامج المكافآت السنوي بقيمة 36 مليون درهم، وغيره من الحوافز الملموسة هي وسيلة لإلهام ثقافة ادخار منضبطة.