أولها «المولد النبوي».. الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024.. يبحث الكثير من المواطنين خاصة العاملين في القطاعين الخاص والحكومي، عن موعد الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024، خاصة بعد انتهاء إجازة ذكرى ثورة 23 يوليو.
الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024 وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وفقًا لـ أجندة العطلات بالأعياد والمناسبات القومية والدينية، جاءت الإجازات المتبقية في عام 2024 على النحو التالي:
الإجازات الرسمية في شهر سبتمبر 2024
وتُعد الإجازة القادمة هي الإجازة قبل الأخيرة للقطاعين العام والخاص، والتي توافق إجازة المولد النبوي الشريف يوم الإثنين الموافق 16 سبتمبر 2024.
الإجازات الرسمية في شهر أكتوبر 2024
وأما آخر الإجازات الرسمية في 2024، هي عيد القوات المسلحة، والتي ستوافق يوم الأحد الموافق 6 أكتوبر 2024، ومن المتوقع ترحيلها إلى يوم الخميس الموافق 10 أكتوبر 2024.
يذكر أن آخر إجازة رسمية حصل عليها المواطنون والعاملون بمختلف قطاعات الدولة «الخاص والحكومة»، كانت إجازة ذكرى ثورة 23 يوليو.
وحينها أصدر الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، قرارًا بأن يكون يوم الخميس الموافق 25 يوليو 2024، إجازة رسمية مدفوعة الأجر، للعاملين في الوزارات، والمصالح الحكومية، والهيئات العامة، ووحدات الإدارة المحلية، وشركات القطاع العام، وشركات قطاع الأعمال العام، والقطاع الخاص، بدلًا من يوم الثلاثاء الموافق 23 يوليو 2024.
اقرأ أيضاًالإجازات المتبقية حتى نهاية 2024.. تعرف عليها
أقربها ثورة 23 يوليو.. الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024
4 أيام.. الإجازات المتبقية حتى نهاية 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإجازات الرسمية الإجازات إجازات الموظفين اجازات 2023 اجازات 2024 بداية شهر رمضان 2024 اجازات شهر رمضان 2024 مواعيد الاجازات الرسمية الاجازات الرسمية لعام 2024 الاجازات الرسمية للعام 2024 الاجازات الرسمية في مصر موعد اجازات 2024 مواعيد اجازات 2024 مواعيد الاجازات الرسمية 2024 إجازة عيد الفطر 2024 العطل المدرسية 2023 2024 الاجازات المتبقية 2024 الاجازات المتبقية في 2024 الإجازات المتبقیة حتى نهایة 2024 الإجازات الرسمیة
إقرأ أيضاً:
ممثل خامنئي: التفاوض مع أمريكا يعني نهاية النظام الإيراني
سرايا - قال آية الله محمد مهدي حسيني همداني، ممثل المرشد الإيراني في محافظة البرز، يوم الجمعة، إن أي مفاوضات مع تعني نهاية نظام الجمهورية الإسلامية.
وأكد إمام صلاة الجمعة في البرز أن المشكلة بين إيران والغرب تتعلق بالهوية، وليس بقضايا قابلة للحل عبر الحوار.
وأوضح همداني، وهو عضو مجلس خبراء القيادة عن البرز، أن "إيران على مر تاريخها أثبتت رفضها للاستكبار والاستبداد"، مستشهداً بمحطات تاريخية مثل "حركة التنباك" و"الثورة الدستورية" و"تأميم النفط".
وأشار إلى "أن الغرب، سواء في الماضي بقيادة بريطانيا أو اليوم بقيادة الولايات المتحدة، لا يريدون لإيران أن تكون دولة مستقلة".
وشدد همداني أن الدرس الأهم الذي استخلصته إيران من التجارب السابقة هو عدم الثقة بالغرب، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الاعتماد على القوى الأجنبية يؤدي إلى فقدان السيادة.
وحذر من الانشغال بمعارك جانبية قد تضعف الأمة، داعياً إلى تعزيز المقاومة في مختلف المجالات، بما في ذلك الاقتصاد والقوة العسكرية، لمنع أي محاولات للهيمنة على إيران
وخلال خطبة الجمعة، حذّر همداني من الفساد الإداري والمالي في بعض المؤسسات الأكاديمية، داعيًا إلى رقابة صارمة لمنع استغلال النفوذ لأغراض شخصية.
وأطلق حملة "لا لحوادث الطرق"، داعياً إلى الالتزام بقوانين المرور للحد من الوفيات السنوية، التي وصفها بأنها أرقام صادمة تتطلب إجراءات عاجلة من الحكومة والمجتمع.
وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، قد أكد في وقق سابق احتمال إجراء مفاوضات غير مباشرة مع أمريكا، مشددًا على أن الظروف يجب أن تكون متكافئة لتحقيق نتائج فعالة.
وأوضح عراقجي أن إيران ترفض الدخول في مفاوضات في ظل سياسة "الضغط الأقصى" التي تفرضها واشنطن، قائلًا: "إذا دخلنا في مفاوضات بينما الطرف الآخر يمارس الضغط الأقصى، فإننا سنتفاوض من موقع ضعف ولن نحقق أي مكاسب، هذه ليست مسألة عناد أو تشبث بالمبادئ، بل مسألة فنية بحتة".
وأضاف "ينبغي أن يدرك الطرف المقابل أن سياسة الضغط غير مجدية، وعندها فقط يمكننا الجلوس إلى طاولة المفاوضات في ظروف متساوية".
وبيّن عراقجي أن الدبلوماسية الإيرانية تسعى إلى تعزيز دور الأطراف الأخرى في الاتفاق النووي، مشيرًا إلى أن إيران تكثف مشاوراتها مع روسيا والصين والترويكا الأوروبية (فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة) لضمان دعم أوسع للاتفاق النووي.
وسوم: #النفط#روسيا#بريطانيا#فرنسا#إيران#الوفيات#مجلس#أمريكا#سياسة#اليوم#الفساد#الحكومة#الله#محمد
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 14-03-2025 09:41 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية