وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية تحذر من استيراد الحيوانات المفترسة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
حذرت وزارة الداخلية من استيراد أو إدخال الحيوانات المفترسة إلى ليبيا، منبهة المخالفين بالمادة (489) من قانون العقوبات الليبي.
وفسرت وزارة الداخلية منعها لاستيراد الحيوانات المفترسة بسبب ما تشكله من خطر كبير على سلامة الناس إضافة إلى أن تربيتها مخالفة لقوانين الطبيعة بحسب البيان.
ويأتي هذا البيان في أعقاب حالات كثيرة لهروب الحيوانات المفترسة من مربيها في عدد من المدن الليبية كان آخرها نمر مسلاتة، علاوة على الحادثة التي هزت أجدابيا إثر افتراس نمر للطفل منذر السعيطي.
وكان رئيس الحكومة المكلفة من مجلس النواب، أسامة حماد، قد أصدر قرارا نهاية يوليو الماضي منع خلاله بالاحتفاظ بالحيوانات المفترسة وتربيتها في المنازل والمزارع، أو الأماكن الخاصة، أو تركها تتجول في الشوارع لأي سبب.
المصدر: وزارة الداخلية.
وزارة الداخلية Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
سوريا.. وزارة الدفاع تعلن إحباط هجوم لفلول الأسد في اللاذقية
سوريا – أفادت وكالة الأنباء السورية “سانا” فجر الخميس، بأن وزارة الدفاع تمكنت من إحباط هجوم لفلول النظام البائد في ريف اللاذقية بمنطقة الساحل.
ونقلت الوكالة عن مصدر بوزارة الدفاع – لم تسمه – قوله إن “مجموعة من فلول النظام البائد حاولت مهاجمة بوابة إحدى الثكنات العسكرية بريف اللاذقية”.
وأشار إلى وقوع اشتباكات مع أفراد المجموعة انتهت بتمكن عناصر الحراسة من إفشال الهجوم وإلقاء القبض على 4 من المهاجمين، بحسب المصدر ذاته.
وتأتي محاولة الهجوم هذه في ريف اللاذقية بعد العمليات التي نفذها الجيش السوري ضد عناصر النظام المخلوع بين يومي 6 و10 مارس/ آذار الجاري.
وفي 6 مارس، شهدت محافظتا اللاذقية وطرطوس توترا أمنيا على وقع هجمات منسقة لفلول نظام الأسد، هي الأعنف منذ سقوطه، ضد دوريات وحواجز أمنية، ما أوقع قتلى وجرحى.
وبعد إسقاط نظام بشار الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، أطلقت السلطات السورية الجديدة مبادرة لتسوية أوضاع عناصر النظام السابق من الجيش والأجهزة الأمنية، شريطة تسليم أسلحتهم وعدم تلطخ أيديهم بالدم.
واستجاب عشرات الآلاف للمبادرة، بينما رفضتها مجموعات مسلحة من فلول النظام، لا سيما في الساحل السوري، حيث كان يتمركز كبار ضباط نظام الأسد.
ومع مرور الوقت، اختارت هذه المجموعات الفرار إلى المناطق الجبلية، وبدأت بإثارة التوتر وزعزعة الاستقرار وشن هجمات متفرقة ضد القوات الحكومية.
الأناضول
Previous حركة الفصائل الفلسطينية تحذر من “مجاعة جديدة” بغزة جراء الحصار الإسرائيلي Next البعثة الأممية: 29 شابًا وشابة يطالبون بإصلاحات اقتصادية حقيقية في ليبيا Related Postsليبية يومية شاملة
جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results