أكثر من أصدقاء.. رحلة سرية بين شاكيرا ولويس هاميلتون
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تصدرت العلاقة بين المغنية الكولومبية شاكيرا ولويس هاميلتون عناوين الصحف، في الآونة الأخيرة حول ما إذا كانت علاقتهما هى صداقة بحتة أو تتجاوز ذلك لتصبح الأخبار الأكثر رواجًا على وسائل التواصل الاجتماعي.
علاقة المغنية شاكيرا والسائق البريطاني لويس هاميلتونتداولت أخبار حول المغنية الكولومبية شاكيرا والسائق البريطاني لويس هاميلتون تلمح إلى وجود ما هو أكبر من الصداقة بين الاثنين، وذلك بعد أن انتشر صور لهما مؤخرًا عبر مواقع التواصل الإجتماعي، جاءت التعليقات عليها «أكثر من مجرد أصدقاء».
أكد جوردى مارتن وهو صحفى يحافظ على علاقة ممتازة مع المغنية الكولومبية فى الآونة الأخيرة، فى إحدى البرامج التلفزيونية، تفاصيل العلاقة الرومانسية المحتملة بين الفنانة السائق البريطاني لويس هاميلتون، فشوهدا مؤخرًا الأثين على متن يخت الشهر الماضي، ثم ظهرا ثانية في سباق الجائزة الكبرى البريطاني، بعد ذلك في ملهى ليلى، كان أخرها «رحلة سرية» إلى إيبيزا، ولكن كشف أحد المطلعين جيدا على الأمر والمقربين من شاكيرا، أن الاثنين ليسا أكثر من مجرد صديقين، مؤكدًا أن شاكيرا وهاميلتون صديقان منذ فترة طويلة، لافتاً إلى أن الناس لا يعرفون عدد أصدقاء شاكيرا، وكم منهم مشهور.
ومنذ فترة والشائعات الرومانسية تطارد شاكيرا، فتم ربط اسمها «بالممثل الأميركي توم كروز ولاعب كرة السلة الأميركي جيمي باتلر».
اقرأ أيضاًبعد بيكية.. شاكيرا تبدأ قصة جديدة مع بطل العالم «صور»
شاكيرا تكشف حقيقة ارتباطها بـ«توم كروز» | صور
Acróstico.. أغنية جديدة لـ شاكيرا ورسالة لـ بيكيه (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية شاكيرا شاكيرا شاكيرا بيكيه شاكيرا و بيكيه
إقرأ أيضاً:
روبوتات تتحدث وتتواصل مع بعضها بلغة سرية غير مفهومة
الولايات المتحدة – أثار مقطع فيديو يظهر فيه مساعدان يعملان بالذكاء الاصطناعي يتحدثان بلغة غير مفهومة للأذن البشرية، جدلا واسعا حول مدى شفافية الذكاء الاصطناعي وإمكانية خروجه عن السيطرة.
يعتمد هذا التفاعل على بروتوكول صوتي جديد يعرف باسم وضع Gibberlink، والذي يهدف إلى تحسين كفاءة التواصل بين روبوتات الدردشة الذكية.
ويظهر المقطع مساعدي ذكاء اصطناعي يتفاعلان عبر كمبيوتر محمول وهاتف ذكي لتنظيم حجز حفل زفاف. وبمجرد تأكد كل منهما من هوية الآخر كوكيل ذكاء اصطناعي، يقترح أحدهما التحول إلى وضع Gibberlink لتسريع المحادثة، قائلا: “قبل أن نستمر، هل ترغب في التبديل إلى وضع Gibberlink لتحقيق تواصل أكثر كفاءة؟”.
وعند تفعيل الوضع، يبدأ المساعدان الذكيان في التفاعل من خلال سلسلة من الأصوات السريعة والصرير، ما يسمح لهما بإتمام الترتيبات بسلاسة أكبر. وعلى الرغم من أن التقنية توفر نسخة نصية للبشر لمتابعة المحادثة، إلا أن خبراء التكنولوجيا يحذرون من تداعيات “لغة الذكاء الاصطناعي السرية”، والتي قد تؤثر على موثوقية أنظمة الذكاء الاصطناعي ومحاذاتها للقيم الإنسانية.
وحذرت لويزا جاروفسكي، الباحثة في الذكاء الاصطناعي والمؤسس المشارك لأكاديمية الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا والخصوصية، من المخاطر المحتملة لهذه التقنية، حيث كتبت في منشور على منصة X: “قد يتمكن وكيل الذكاء الاصطناعي من “تصحيح نفسه” بطريقة تتعارض مع مصالح مشغله البشري، ما قد يؤدي إلى نتائج غير متوقعة. تفويض اتخاذ القرار والتقييم الذاتي والتصحيح الذاتي إلى الذكاء الاصطناعي قد يجعل البشر يفقدون القدرة على ملاحظة أي خلل أو انحراف بمجرد حدوثه، ما قد يؤدي إلى تداعيات خطيرة على المدى الطويل”.
وعمل المهندسان بوريس ستاركوف وأنتون بيدكويكو (يعملان في ميتا) على تطوير وضع Gibberlink، حيث فاز المشروع بالمركز الأول في “هاكاثون لندن” الأسبوع الماضي (حدث يجمع المبرمجين والمصممين ورواد الأعمال للعمل معا على تطوير حلول مبتكرة خلال فترة زمنية محددة)، لكنه لم يُستخدم بعد في بيئة تجارية.
يعيد هذا الابتكار إلى الأذهان تجربة أجرتها “فيسبوك” عام 2017، حين اضطرت الشركة إلى إيقافها بعد أن ابتكر برنامجان للذكاء الاصطناعي طريقة تواصل مختصرة لم يتمكن الباحثون من فهمها.
وعلق دروف باترا، الباحث الزائر في قسم أبحاث الذكاء الاصطناعي في “فيسبوك”، على هذه الظاهرة قائلا: “عندما تتفاعل أدوات الذكاء الاصطناعي فيما بينها، فإنها قد تنحرف عن اللغة البشرية وتبتكر رموزا مختصرة لتسهيل التواصل، تماما كما تفعل المجتمعات البشرية عند تطوير اختصارات لغوية جديدة”.
المصدر: إندبندنت