البنك السعودي الفرنسي يعلن عن بدء إصدار صكوك إضافية من الفئة 1 مقومة بالريال
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلن البنك السعودي الفرنسي، اليوم الثلاثاء، عن بدء إصدار صكوك رأس مال من الشريحة الأولى مقومة بالريال السعودي، ضمن برنامج إصدار صكوك إضافية قيمتها 8 مليارات ريال عبر طرح خاص.
وبحسب بيان للبنك على موقع "تداول"، سيتم تحديد قيمة الطرح الذي يبدأ من اليوم الثلاثاء حتى 26 أغسطس الحالي، وفقًا لظروف السوق.
ويبلغ الحد الأدنى للاكتتاب نحو مليون ريال، وسيتم تحديد عائد الصكوك حسب ظروف السوق.
وستكون مدة استحقاق (الصك/ السند) مستمرة، بدون تاريخ استحقاق (مع أحقية الاسترداد في تاريخ معني أو على النحو المحدد في الشروط والأحكام)، ويمكن استرداد الصكوك في وقت مبكر بناء على حدث رأسمالي أو حدث ضريبي أو بناء على خيار البنك كما هو موضّح في شروط وأحكام الصكوك النهائية.
وعين البنك السعودي الفرنسي شركة السعودي الفرنسي كابيتال، بشكل منفرد كمدير لسجل الاكتتاب ومنسق رئيسي ومدير رئيسي للطرح الخاص.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البنك السعودي الفرنسي صكوك السعودی الفرنسی
إقرأ أيضاً:
سر إخفاء موعد ليلة القدر .. حسام موافي يوضح
قال الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، إن شهر رمضان ليس للمسلسلات والعزائم، بل للعبادة والتقرب إلى الله، مؤكدًا أن العلامات الحقيقية لليلة القدر لا يعلمها أحد على وجه اليقين، لكنه يفضل اعتبار كل ليالي رمضان بمثابة ليلة القدر، مما يضمن عدم تفويت فضلها.
وقال حسام موافي في برنامجه “ ربي زدني علما ” المذاع على قناة “ صدى البلد”، :" الله سبحانه وتعالى أخفى ليلة القدر لحكمة عظيمة، حيث قسم الناس إلى أربعة فئات بناءً على اجتهادهم في العبادة خلال شهر رمضان.
وتابع موافي" الفئة الأولى هم الذين يقيمون العبادة طوال 30 يومًا في رمضان، بينما الفئة الثانية يركزون على العشر الأواخر فقط، أما الفئة الثالثة فيجتهدون في الليالي الوترية من العشر الأواخر، في حين أن الفئة الرابعة تقتصر عبادتهم على ليلة السابع والعشرين فقط، اعتمادًا على اجتهادات العلماء حول احتمال كونها ليلة القدر.
الدعاء بالسترواختتم الدكتور حسام موافي حديثه بالدعوة إلى التركيز على الدعاء بالستر في الدنيا والآخرة، مؤكدًا أن هذا هو أعظم ما يمكن للإنسان أن يطلبه في ليلة القدر، كما تساءل: "من هم الذين سيجلسون بجوار الرسول يوم القيامة؟"، في إشارة إلى ضرورة الاجتهاد في العمل الصالح للفوز بهذا الشرف العظيم.