إليسا تُثير جدلاً واسعاً بفستانها الجريء بـ1850 يورو: هل هو مبذر أم أنيق؟
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أغسطس 13, 2024آخر تحديث: أغسطس 13, 2024
المستقلة/- أثارت الفنانة إليسا ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد إطلالتها الجريئة في حفلها الغنائي الذي أقيم في مدينة مالمو بالسويد.
ظهرت إليسا بفستان أسود من علامة Dolce&Gabbana، والذي حظي باهتمام واسع بسبب تصميمه غير التقليدي وسعره المرتفع.
إطلالة جريئة وفستان أنيقاختارت إليسا فستانًا أسود اللون، وهو الخيار الذي تفضله في العديد من حفلاتها مؤخرًا، بتصميم يشمل كورسيه من الأعلى وتنورة من خامة الجيرسيه، ويُعتبر من التصميمات الجريئة التي تظهر الكتفين بشكل مكشوف.
أكملت إليسا إطلالتها بشعرها المتموج الذي تركته ينسدل على كتفها، مما أضفى لمسة من الأناقة والجاذبية على مظهرها الكلي. تعتبر هذه التسريحات من أبرز ما يميز إطلالات إليسا في حفلاتها، حيث تساهم في تعزيز جاذبيتها وحضورها على المسرح.
الجدل حول التكلفة والتصميمأثارت تكلفة الفستان وتصميمه الجريء ردود فعل متباينة بين جمهورها، حيث رأى البعض أن السعر مرتفع جدًا مقارنةً بالتصميم، بينما اعتبر آخرون أن إطلالتها كانت رائعة وتستحق الثناء. هذا الجدل يعكس التباين في الآراء حول ذوق الفنانة وتفضيلاتها في اختياراتها للأزياء.
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
خطأ درامي بمسلسل قلبي ومفتاحه يثير جدلاً بين الجمهور
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي خطأ غير مقصود لمشهد في مسلسل “قلبي ومفتاحه” للنجمين مي عز الدين وآسر ياسين، والذي يعرض ضمن السباق الرمضاني ٢٠٢٥.
وجاء الخطأ في مشهد لمي عز الدين، في السجل المدنى، أظهرت الكاميرا البطاقة بوضوح، حيث جاء على البطاقة حالتها الاجتماعية “مطلقة” ليثير هذا المشهد جدلًا بسبب إلغاء الحالة الاجتماعية للمطلقة في بطاقة الرقم القومي.
مسلسل "قلبي ومفتاحه" من بطولة آسر ياسين ومي عز الدين ودياب وأشرف عبدالباقي وأحمد خالد صالح وميس حمدان وسما إبراهيم، ومحمد عزب وسارة عبد الرحمن.
«قلبي ومفتاحه» من تأليف تامر محسن ومها الوزير وإخراج تامر محسن ويتكون من 15 حلقة.
قصة مسلسل “قلبي ومفتاحه”تدور أحداث المسلسل في 15 حلقة، حول محمد عزت، شاب لم يتزوج بعد بسبب شروط والدته الصارمة، ويلتقي بـميار، المطلقة التي تسعى جاهدة لتجنب العودة إلى طليقها سعد.
لكن مع إصرار سعد على استعادتها، تلجأ ميار إلى البحث عن محلل تختاره بنفسها، ليبدأ صراع بين المشاعر والقوانين والعادات الاجتماعية.