الجزيرة:
2025-02-23@05:12:30 GMT

هجوم جديد يستهدف سفينة غرب الحديدة اليمنية

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

هجوم جديد يستهدف سفينة غرب الحديدة اليمنية

أفادت تقارير بوقوع هجوم جديد في البحر الأحمر، في ظل استمرار عمليات جماعة الحوثي ضد السفن المتجهة لإسرائيل، ردا على حربها المتواصلة في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية اليوم الثلاثاء إن قبطان سفينة أبلغ عن وقوع انفجار على مسافة منها، وهي على بعد 63 ميلا غرب الحديدة اليمنية.

وأفادت شركة أمبري للأمن البحري البريطانية أيضا بوقوع حادثة إذ رصدت سفينة تجارية انفجارين "قريبين للغاية" على بعد 63 ميلا بحريا جنوب غربي الحديدة.

وقالت كل من أمبري وهيئة عمليات التجارة البحرية في مذكرتين إن السفينة وطاقمها بخير وفي الطريق إلى الميناء التالي.

وتضامنا مع قطاع غزة، يشن الحوثيون هجمات على السفن المتجهة لإسرائيل وتلك المملوكة لبريطانيا والولايات المتحدة اللتين تدعمان إسرائيل وتشنان من حين لآخر غارات جوية على مواقع باليمن.

وقد أجبرت هجمات الحوثيين شركات شحن على تحويل مسار السفن بعيدا عن البحر الأحمر وقناة السويس والإبحار عبر الطريق الأطول حول الطرف الجنوبي لأفريقيا.

ونفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات على مواقع للحوثيين، ردا على ما تقولان إنها هجمات تهدد التجارة العالمية.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

رداً على الحكومة اليمنية.. الأمم المتحدة ترفض نقل عملياتها من صنعاء إلى عدن

أكد منسق الأمم المتحدة المقيم في اليمن، جوليان هارنيس، رفض المنظمة الأممية نقل عملياتها من صنعاء إلى عدن، محذرًا من أن ذلك سيؤدي إلى وفيات ويعرض الأطفال للحرمان من خدمات التغذية والعلاج.

جاء ذلك ردًا على انتقادات وزير التخطيط والتعاون الدولي في الحكومة الشرعية بشأن استمرار وجود الأمم المتحدة في صنعاء.

وفي تصريحات أدلى بها للصحفيين من العاصمة الأردنية عمان يوم الثلاثاء 18 فبراير/شباط 2025، أوضح هارنيس أن الأمم المتحدة لن تعلق عملياتها الإنسانية في اليمن، رغم وفاة أحد موظفيها أثناء احتجازه لدى الحوثيين.

ونقل موقع "ميدل إيست مونيتور" البريطاني عن هارنيس قوله: "لم نعلق عملياتنا في اليمن، لكننا اضطررنا إلى التوقف مؤقتًا في صعدة، حيث تم احتجاز 10% من موظفي مكتبنا هناك، مما جعل البيئة التشغيلية غير آمنة".

وأضاف أن المخاطر المتزايدة لم تثنِ الأمم المتحدة عن التمسك بموقفها، مشددًا على أن نقل العمليات إلى عدن لن يكون خيارًا عمليًا، بل سيؤدي إلى عواقب إنسانية خطيرة.

وتساءل: "كم عدد الأشخاص الذين تريدون أن يموتوا؟ لن يحصل الأطفال على خدمات التغذية، وعندما تضرب الكوليرا مجددًا، لن يكون هناك من يساعدهم".

وأشار هارنيس إلى أن الحوثيين لديهم سجل في احتجاز عمال الإغاثة واتهامهم بالتجسس، وهي مزاعم تنفيها الأمم المتحدة بشكل قاطع.

ولفت إلى أن العاملين في المجال الإنساني قد يُعتبرون تهديدًا في ظل الدعوات الدولية لاتخاذ إجراءات ضد الحوثيين، في إشارة إلى التهديدات الإسرائيلية التي وُجهت أواخر العام الماضي.

مقالات مشابهة

  • قلق أممي إزاء هجمات إسرائيل بالضفة الغربية
  • الوكيل حمزة يدشن العمل بمشروع شق الطريق الدائري بمديرية الزيدية في الحديدة
  • الأمم المتحدة: لا نزال قلقين إزاء هجمات إسرائيل بالضفة الغربية
  • بطول 170 متراً.. أبوظبي لبناء السفن تطلق الجيل الجديد من سفينة "ديتيكتور"
  • هجوم واسع بالمسيرات يستهدف وسط العاصمة كييف
  • أوكرانيا: روسيا أطلقت 160 مسيرة وصاروخين في هجوم خلال الليل
  • رداً على الحكومة اليمنية.. الأمم المتحدة ترفض نقل عملياتها من صنعاء إلى عدن
  • هجوم يستهدف صيادين يمنيين قبالة بونتلاند الصومالية 
  • أوكرانيا: هجوم جوي يستهدف خاركيف
  • التجارة: عدم إجراء عمليات بيع أو شراء دون التحقق من هوية المتعاملين