سيدة تلاحق زوجها بـ 17 دعوى حبس بسبب نفقات متأخرة.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
"عشت برفقة زوجي 11 سنة، صابرة على سفره خارج مصر، وتركه لي مسئولية الأطفال أتحملها بمفردي، وعندما أعترض بعد علمي خيانته لي قام بهجري واختفي، وتركني مديونة بمبالغ مالية كبيرة، ورفض زوجي الإنفاق علينا -رغم يسر حالته المادية- مما دفعني لتقديم فواتير بما انفقته خلال الفترة الماضية وملاحقته بـ 17 دعوي حبس لتخلفه عن السداد".
وتابعت: "نفقاتي وصلت إلى 410 آلاف جنيه، ولم أتحصل على جنيه واحد منها حتي الآن، وزوجي يتفنن في التحايل بادعاء الفقر وأنه عاطل عن العامل- رغم تحريات الدخل التي تقدمت بها للمحكمة، بخلاف إقامتي دعوي طلاق للضرر، واتهمته بتعنيفي وتعرضي للضرر المادي والمعنوي، وخشيتي أن لا أقيم حدود الله".
وأشارت:" عشت في جحيم بسبب عنفه، ورفضه الإنفاق علي بسبب تعدد علاقاته وتبديده أمواله على السيدات التي يعرفهم، وقدمت مستندات لإثبات دخل زوجي شهرياً ويسار حالته المادية، وطالبت معاقبته بسبب حرمانه لي من حقوقي الشرعية".
ووفقاً للقانون فصدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون، والمخطئة فى حق زوجها، مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائي كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة .
ونصت المادة 6 من قانون الأحوال الشخصية، يلزم الزوج بنفقة زوجته وتوفير مسكن لها، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: محكمة الأسرة طلاق للضرر أخبار الحوادث أخبار عاجلة مقدم الصداق
إقرأ أيضاً:
بدرية طلبة: زوجي أدى دوره على أكمل وجه.. ولم أفكر في الزواج بعده
أكدت الفنانة بدرية طلبة، أنه لم أفكر في الزواج بعد وفاة زوجي، معلقة “ أن كل تركيزها الآن على تزويج بناتها وإتمام واجبها تجاههن في الحياة، مشيدة بزوجها الراحل”.
وقالت بدرية طلبة، خلال لقاء لها لبرنامج “أسرار”، عبر فضائية “النهار”، أن زوجي الراحل كان يقدّرني ويحترمني منذ اليوم الأول في زواجهما، وأنه قام بواجبه تجاهها وتجاه أسرته على أكمل وجه.
وتابعت الفنانة بدرية طلبة، أنها كانت على ذمة زوجها الراحل مصطفى سالم عندما تلقت عرض زواج من شخص ما، مضيقة: "قال لإحدى صديقاتي أنا عايزها"، مشيرة إلى أنها في ذلك الوقت كانت مُصرة على الطلاق بسبب عدد من المشاكل مع زوجها، إلا أن هذا الموقف كان سببًا في عودتها إلى زوجها من جديد، بعدما شعر بالخوف من فقدانها.