نيمانيا يواصل دراسة عرض الشباب
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
ماجد محمد
يواصل اللاعب الصربي نيمانيا غوديلي دراسة العرض المقدم له من نادي نادي الشباب من أجل الانتقال إلى صفوف الفريق خلال الانتقالات الصيفية الحالية.
ويستهدف الشباب، ضم الصربي نيمانيا جوديل لاعب وسط إشبيلية، من أجل دعم صفوف الفريق استعداداً للموسم المقبل.
وفتح الشباب التفاوض الرسمي مع إشبيلية لشراء عقد اللاعب إذ عرض على النادي مبلغ 5 ملايين يورو من أجل بيع عقد اللاعب.
وقد إنضم اللاعب الصربي إلى صفوف إشبيلية في صيف عام 2019 قادماً من نادي جوانزو الصيني،ولا يزال اللاعب يرتبط بعقد ممتد مع النادي الإسباني حتي صيف عام 2026، وقد شارك اللاعب مع فريقه الموسم الماضي في 30 مباراة سجل خلالها 3 أهداف وصنع هدفاً وحيداً.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اشبيليه الشباب دوري روشن
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: غارات أمريكية توقع خسائر كبيرة في صفوف الحوثيين
قال إياد الموسمي، مراسل قناة "القاهرة الإخبارية" من عدن، إن الغارات الجوية الأمريكية الأخيرة على مواقع الحوثيين في اليمن أسفرت عن خسائر بشرية ومادية كبيرة، مشيراً إلى أن هناك ما لا يقل عن 30 قتيلاً وأكثر من 100 مصاب، فيما لم يتم الكشف حتى اللحظة عن هويات القتلى.
وأوضح الموسمي، خلال رسالته على الهواء، أن الضربات استهدفت مواقع عسكرية حساسة، شملت مخازن أسلحة، ورادارات، ومراكز تجمع لمقاتلي الحوثيين، كما تعرض أحد المعسكرات في منطقة البيضاء وسط البلاد لتدمير كامل، وفق المعلومات الأولية، مؤكدًا أن جماعة الحوثي تفرض تعتيماً إعلامياً كبيراً على حجم خسائرها، مكتفية بالإعلان عن سقوط ضحايا مدنيين دون التطرق إلى خسائرها العسكرية.
شخصيات قياديةوأشار المراسل إلى أن بعض الغارات استهدفت منازل شخصيات قيادية في الجماعة، بينها منزل شخصية يُعتقد أنها تدير الملف المالي واستيراد الوقود للحوثيين، كما طالت الغارات محافظات صنعاء، تعز، ذمار، مأرب، وصعدة، فيما تحدثت تقارير عن وقوع أضرار في الأحياء السكنية المجاورة لأماكن القصف، مثل منطقة عطان في صنعاء، حيث أدى القصف إلى دمار جزئي في بعض المباني وانهيار زجاج النوافذ في المنازل القريبة.
وعن ردود الفعل المحلية، أوضح الموسمي أن اليمنيين يرفضون أي ضربات تستهدف بلادهم، سواء في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين أو تلك التابعة للحكومة الشرعية، ومع ذلك، يرى العديد منهم أن الحوثيين هم من دفعوا نحو هذا التصعيد من خلال استهدافهم للملاحة الدولية واستدعائهم التدخل العسكري الأمريكي والبريطاني.
وأضاف أن هناك استياءً واسعاً في اليمن بسبب الحصار المفروض على البلاد، لا سيما على ميناء الحديدة، الذي تفرض عليه الولايات المتحدة قيوداً على دخول الوقود، ما أدى إلى تفاقم الأوضاع الإنسانية، كما يرى كثير من اليمنيين أن الحوثيين يقامرون بمستقبل البلاد عبر مواقفهم التصعيدية، رغم دعمهم للقضية الفلسطينية.
أما بشأن احتمال قيام الحوثيين بشن هجمات مضادة، فأشار الموسمي إلى أن الجماعة لم تعلن حتى الآن عن رد عسكري مباشر، لكن التوقعات تشير إلى إمكانية استمرار التصعيد، في ظل الوضع المتوتر بين الأطراف المعنية.