ماجد محمد

علّق الإعلامي الاماراتي عبدالله السويدي على أزمة سعود عبد الحميد مع إدارة الهلال، في ظل رفض اللاعب تجديد عقده، وإصراره على خوض تجربة الاحتراف في أوروبا.

وقال السويدي في حديثه بأحد البرامج : ” موضوع سعود عبدالحميد راح تتعامل معه إدارة الهلال بقيادة فهد بن نافل بكل حكمه”.

وكانت تقارير قالت أن سعود عبد الحميد لم يقدم مردودًا جيدًا في معسكر الهلال بالنمسا، ما دفع المدير الفني البرتغالي جورج جيسوس، لاستبعاده من ودية أودينيزي الإيطالي، مع الاتجاه نحو عدم الاعتماد عليه بصورة أساسية في مباريات الموسم المُقبل، فضلًا عن تأكيد وصول عرض فرنسي من أجل استقطاب الظهير الهلالي في موسم الميركاتو الصيفي.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/WhatsApp-Video-2024-08-13-at-8.25.03-AM.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الهلال جيسوس فهد بن نافل

إقرأ أيضاً:

صدر حديثًا.. "البوكر العربية وزمن الرواية" للكاتب شوقى عبد الحميد

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثًا كتاب "البوكر العربية وزمن الرواية" للكاتب والناقد الكبير شوقي عبد الحميد؛ محاولًا الإجابة على ما أثير من تساؤلات حول جائزة البوكر فى نسختها العربية منذ أن انطلقت الجائزة في أبوظبي في أبريل 2007، وبعد سبعة عشر دورة، وبعد أن أحدثت دوامات كثيرة حول الرواية العربية، وحفزت كتاب الرواية للتجويد، فتزايدت أعداد الروايات المقدمة لها فى كل عام عن سابقه، وثارت الأقاويل حول الرواية الفائزة فى كل عام. فمن رافض لها، لأغراض فى نفسه، ومن يرى أن الجائزة وصلت لغير مستحقيها.. ومن يرى أنه ليس فى الإمكان أبدع مما كان.                    

وفي مقدمة كتابه، يقول الناقد شوقي عبد الحميد: "كما ثارت التساؤلات حول الأسس التى عليها يتم منح الرواية الجائزة، لتتداخل الأراء كذلك. ومن خلال كل تلك التساؤلات، ومن بين كل تلك الدوائر. رأينا أن نقدم قراءة لنموذج من كل بلد من الروايات الفائزة، بحثا عن السمات المشتركة بينها، إذ ربما وصلنا إلى فلسفة منح الجائزة، لتكون مرشدا لكل من يطمح فى الوصول إلى تلك الجائزة، التى تتيح لصاحبها الزخم القرائى، عبر الدول العربية قاطبة، فضلا عن ترجمة العمل إلى اللغات الأخرى. أى انها لا تتوقف فقط عند الجائزة المالية والمقدرة بعشرة آلاف دولار للروايات الست التى تصل إلى القائمة القصيرة، ثم خمسون ألف دولار للفائز بالجائزة. ولكنها تحمل الشهرة والنقد والدراسة فى كل محيط العالم العربى.

وتابع: "انطلقت الجائزة في أبوظبي في أبريل 2007، بناء على فكرة باقتراح لتأسيس جائزة مشابهة لجائزة "بوكر" العالمية. وصرح جوناثان تايلور رئيس مجلس أمناء الجائزة قائلا: أعتقد أن هذه الجائزة ستكافئ الكُتاب العرب المتميزين كما ستحقق لهم التقدير ورفع مستوى الإقبال على قراءة أعمالهم. حيث يقوم مجلس الأمناء سنويًا بتعيين لجنة تحكيم تتألف من خمسة أشخاص وهم نقّاد وروائيون وأكاديميون من العالم العربي وخارجه. 

 

واستطرد: ومن المتابعة يمكن إدراك أنه ما من إعلان عن الفائزين بإحدى المسابقات، إلا ويصحبها العديد من الاعتراضات. وعلى الرغم من أن الكثير من هذه الاعتراضات، تنبع من أغراض محددة، إلا أن الرؤية المتأملة لبعض هذه الجوائز، الخارجة عن إطار المحلية، يمكن فهم رؤيتها والإقتناع بها، حين النظرة المحايدة. 

مقالات مشابهة

  • تامر عبد الحميد: الزمالك يحتاج للعب بخماسي في الدفاع أمام الأهلي
  • بين الدعوة والفكاهة.. كيف استخدم عبد الحميد كشك السخرية في خطبه؟
  • هزيم سلطان السويدي: فرص واعدة لـ«بروج الدولية» للنمو والتوسع عالمياً
  • مردود طيب لسعود عبدالحميد أمام إمبولي
  • الأمير سعود بن جلوي يُدشّن حملة “كيف حالهم 3”
  • سعود بن صقر يستقبل رئيس مجلس إدارة فنادق كمبينسكي
  • ردة فعل سعود عبدالحميد بهدف روما ضد امبولي .. فيديو
  • فهد بن نافل يوجه رسالة لكنو بعد تجديد عقده … فيديو
  • 3 مدربين على رادار النصر لخلافة بيولي.. من بينهم مدرب الهلال
  • صدر حديثًا.. "البوكر العربية وزمن الرواية" للكاتب شوقى عبد الحميد