بعد تداول صورتهما معا.. معلومات عن «فاطمة» جدة لامين يامال
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
من حين لآخر، عادة ما يتصدر نجم الكرة الإسباني لامين يامال، أحاديث رواد منصات التواصل الاجتماعي، ومؤخرا جرى تداول صورة للشاب صاحب الـ17 عاما، رفقة جدته المسنة، وهي مرتدية حجاب وعباءة باللون الأبيض، وسرعان ما لاقت الصورة اهتمام الكثيرين.
ومع تداول صورة لاعب نادي برشلونة الإسباني لامين يامال، رفقة جدته، تبين أنها تعود لوقت سابق من هذا العام الجاري؛ إذ يحرص الشاب على الظهور معها، والتقاط الصور سويا من حين لآخر.
وتُعرف جدة لامين جمال بالسيدة فاطمة المغربية، وقد عاش معها حفيدها معظم سنوات طفولته، حسبما ذكرت صحيفة «إل موند» الإسبانية.
وذكرت التقارير، أن السيدة فاطمة جدة «يامال» لأبيه، قد انتقلت قبل سنوات طويلة من شمال المغرب للعيش في مدينة إسبانيا، حتى توفر حياة أفضل لأسرتها، كما تكشف إحدى الصور النادرة لها، التي نشرها الحساب الرسمي لمدينة برشلونة عبر منصة التواصل الاجتماعي «إكس»، عن حرص الأولى على اصطحاب حفيدها منذ صغره أثناء التمرين لدعمه وتشجيعه.
واعتنت الجدة المسنة بحفيدها نجم الكرة العالمي، ودعمه بقوة، خاصة بعد انفصال والده منير النصراوي ذو الأصول المغربية، عن والدته شيلا إيبانا من غينيا الاستوائية.
لامين يامال يصطحب جدته مع تجديد عقدهوخلال العام الماضي، وأثناء تجديد لامين يامال لعقده مع فريق برشلونة الإسباني، حرص نجم كرة القدم العالمي، على اصطحاب عدد من أفراد أسرته’، على رأسهم جدته «فاطمة».
وحرص لامين يامال على الوقوف بجانب جدته، خلال التقاطه صورة مع خوان لابورتا، رئيس نادي برشلونة الإسباني، بعد تجديد العقد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لامين جمال نادي برشلونة اللاعب لامين جمال لامین یامال
إقرأ أيضاً:
يامال يختار «المدافع المُزعج»!
أنور إبراهيم (القاهرة)
أجاب النجم الإسباني الشاب لامين يامال «17 عاماً» على أسئلة الصحفيين على هامش تسليمه جائزة «الفتى الذهبي» موسم 2023-2014، التي تخصصها صحيفة «توتو سبورت» الإيطالية كل عام لأفضل لاعب شاب، بعد أدائه الرائع مع ناديه برشلونة ومنتخب بلاده «لاروخا».
واعترف يامال، الذي لطالما أزعج دفاعات الفرق المنافسة بمراوغاته المفيدة وتمريراته الحاسمة، بأن هناك مدافعاً وحيداً سبب له الكثير من المشاكل عندما واجهه، ووجد صعوبة كبيرة في المرور منه أو محاولة خداعه.
وعندما سأله الصحفيون، عما إذا كان هذا المدافع هو ثيو هيرنانديز ظهير أيسر ميلان الإيطالي، أو فيرلان ميندي لاعب ريال مدريد، أو الإنجليزي لوك شو لاعب مانشستر يونايتد، أو الكندي ألفونسو ديفيز ظهير أيسر بايرن ميونيخ، فاجأ يامال الجميع بقوله: ليسوا هؤلاء، إنه المدافع الألماني ديفيد راوم لاعب منتخب ألمانيا ورد بول لايبزج، الذي واجهته في مباراة إسبانيا وألمانيا بدور الثمانية لكأس الأمم الأوروبية الأخيرة «يورو 2024».
وقال يامال: «هذا المدافع أزعجني كثيراً بشراسته وقوة التحاماته، إنه صعب المراس، وليس من السهل المرور منه أو خداعه».
وأضاف: «تنفست الصعداء عندما قام جوليان ناجلسمان، المدير الفني لمنتخب ألمانيا، بتغييره بعد ساعة من اللعب».
وعلى هامش الحفل نفسه، كان خورخي مينديش، وكيل أعمال اللاعبين الشهير، حاضراً بصفته وكيل يامال، وسأله الصحفيون عن احتمالات تمديد عقد اللاعب مع «البارسا» والذي ينتهي في يونيو 2026، قال: «يا مال لا يفكر مطلقاً في مغادرة برشلونة مهما كانت إغراءات الأندية الأوروبية الأخرى، ومستقبله مرتبط ارتباطاً وثيقاً بـ (البلاوجرانا)، وبالتأكيد سيمدد يامال عقده مع (البارسا) لأنه جزء لا يتجزأ من برشلونة».
ولما كان يامال يعاني حالياً من إصابة جديدة في كاحله الأيمن تبعده عن الملاعب لأكثر من 3 أسابيع، سأل الصحفيون مينديش عن ملابسات الإصابة وتبعاتها، فطمأنهم وكذلك جماهير «البارسا»، وقال إنه يتعافى سريعاً.
مستعدون للتعاون مع سلطات دمشق الجديدة..الأكراد يطالبون بوقف العمليات العسكرية في سوريا