يا هلا بالخميس: من يريده حاميا تحت النار ؟!
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
كتب جورج شاهين في" الجمهورية": الى الضغوط الفرنسية والروسية والبريطانية المتلاحقة التي انضمت الى ما تشكل من حلف دولي في مواجهة الحوثيين والاذرعة الايرانية، بتحذيرات من اي رد إيراني عنيف يستهدف المدنيين والمنشآت النووية والبتروكيماوية قالت المراجع الديبلوماسية ان اسرائيل لم تعر أي منها اي اهمية. لمجرد الاستمرار في ارتكاب المجازر في مدرسة الإيواء وتلك التي استهدفت أحياء سكنية قبل اخلائها من المدنيين في خان يونس ومخيمات ومدن فلسطينية اخرى، بفعل اعطائهم ساعات قليلة للإخلاء.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بعد تصريحات وزير الدفاع الاسرائيلي .. الخارجية الفلسطينية تحذر من مخطط التهجير
حذرت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية من إقدام الاحتلال الإسرائيلي على تنفيذ جريمة التهجير والضم ، مشيرة الي ان حراكها متواصل لترجمة الاجماع الدولي إلى خطوات عملية لإفشال مخطط تهجير الشعب الفلسطيني.
كما أطلقت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية في بيان لها من اقدام سلطات الاحتلال الاسرائيلي لتنفيذ مشاريع تهجير شعبنا وضم أرض آبائه وأجدادها واستعمارها، خاصة بعد ما صدر عن وزير جيش الاحتلال بشأن اعطائه التعليمات لإعداد الخطط لتنفيذ التهجير.
وإعتبرت الوزارة ذلك امتداداً لحرب الإبادة وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبتها دولة الاحتلال ضد شعبنا، بما يعكس غياب شريك السلام الاسرائيلي والإمعان في إطالة أمد الاحتلال والصراع والتنكر لحقوق الشعب الفلسطيني العادلة والمشروعة.
واتمت الخارجية بيانها قائلة : ترى الوزارة أن تلك الردود تعبر عن العزلة الدولية لدولة الاحتلال أمام الإجماع الدولي الذي يتأكد يوماً بعد يوم على رفض جرائم التهجير والضم، والتمسك بحقوق شعبنا وضرورة حل الصراع وفقاً لمبدأ حل الدولتين والشرعية الدولية وقراراتها.