الشنيف: بعض الأندية لم توقع إلا لعام واحد فقط خوفًا من الهبوط .. فيديو
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
ماجد محمد
عبر الإعلامي الرياضي خالد الشنيف، عن استيائه الشديد بسبب عدم وضوح الرؤية للأندية، في مسألة الدعم، مؤكدًا أن بعض الأندية وقعد مع اللاعبين لمدة عام واحد فقط، وذلك خوفًا من الهبوط.
وأشار الشنيف خلال حديثه، أن برنامج الاستقطابات، يبلغ الأندية شفهيًا بالدعم الذي ستقدمه لها، ليرد عليه الدولي السابق حسين عبدالغني، مؤكدًا ضرورة أن يكون هناك نظام متبع في مسألة الدعم.
وتابع عبدالغني مؤكدًا أن كل أمر لا يسير وفق نظام محدد، تكون نهايته عدم الاكتمال، مشددًا على ضرورة أن يتم إخطار كل نادي بقيمة الدعم الذي سيقدم له.
وأشار أنه يتمنى أن يكون الدوري مشتعل بالحماسة، مؤكدًا أن أغلب المباريات حاليًا محسومة بشكل نهائي، ونادرة تلك المبارايات التي يمكن أن يحدث بها مفاجآت.
وعلى صعيد متصل، كانت عدد من الأندية تم إبلاغها أن هناك دعم لهذا الصيفي، لتتفاجأ بقرارات البرنامج بعدم وجود دعم، مثل نادي الخلود.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/u4DRcMhlyEtE9CwG.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: برنامج الاستقطابات دعم مادي دوري روشن مؤکد ا
إقرأ أيضاً:
الكشف عن مقبرة ملكية بـ«أبيدوس» توثق فترة تاريخية غير موحدة في مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف محمد عبد البديع، رئيس قطاع الآثار المصرية بالمجلس الأعلى للآثار، عن تفاصيل اكتشاف مقبرة ملكية تعود إلى عصر الانتقال الثاني في منطقة أبيدوس بمحافظة سوهاج، وهذا الاكتشاف يأتي في إطار سلسلة من الاكتشافات الأثرية التي تضيء جوانب مهمة من تاريخ الحضارة المصرية القديمة.
وأضاف عبد البديع، أن أبيدوس كانت تعتبر أقدس المواقع الدينية في مصر القديمة، حيث كان الملوك وكبار المسؤولين يسعون لزيارتها باعتبارها بمثابة "كعبة المصريين القدماء".
وخلال مداخلة هاتفية عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أوضح عبد البديع أن اكتشاف هذه المقبرة الملكية يعكس أهمية استثنائية للموقع، وتم العثور على المقبرة في تل بناويط، الواقع في مركز المراغة شمال أبيدوس.
وأشار إلى أن الموقع تم الحفاظ عليه بشكل جيد بفضل وجود مقام حديث يحميه من عمليات النهب والسرقة، وهو ما ساعد في الحفاظ على الطبقات الأثرية للمقبرة سليمة.
وأكد عبد البديع أن هذا الاكتشاف يعكس تطور العقيدة الدينية وممارسات الدفن في مصر القديمة، حيث تم استخدام الموقع على مدار فترات تاريخية طويلة حتى القرن السابع الميلادي.
وأضاف، أن بعثة جامعة بنسلفانيا بالتعاون مع المجلس الأعلى للآثار ستواصل أعمال البحث والدراسة لتحديد التاريخ الدقيق للمقبرة الملكية المكتشفة.
وأشار عبد البديع إلى أن هذه الاكتشافات تقدم معلومات جديدة حول فترة تاريخية شهدت عدم توحيد مصر، حيث حكمت البلاد عدة أسر ملكية من مناطق مختلفة. كما تميزت المقابر الملكية في أبيدوس بتصميماتها الفريدة، مما يجعلها ذات طابع خاص يميزها عن بقية المقابر الملكية في مصر.