صحيفة صدى:
2024-09-10@19:18:30 GMT

برنامج الاستقطابات لبعض الأندية: لا يوجد دعم مالي

تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT

برنامج الاستقطابات لبعض الأندية: لا يوجد دعم مالي

ماجد محمد

أكدت مصادر رياضية أن برنامج الاستقطابات، لن تقدم أي دعم مالي لبعض أندية دوري روشن للمحترفين، الأمر الذي أحدث صدمة في الأوساط الرياضية.

وأشارت صحيفة الرياضية أن البرنامج التابع لرابطة دوري المحترفين، أرسل خطابًا رسميًا لعدة أندية، أبلغهم فيها أنه لا يوجد دعم مالي، خلال الموسم الحالي.

وأثار هذا القرار حالة من الضجة في الوسط الرياضي، وبين جماهير الأندية، الذين تساءلوا عن تلك الأندية، وطالبوا بتوضيح السبب وراء ذلك القرار.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أندية روشن برنامج الاستقطابات دعم مادي

إقرأ أيضاً:

مصطفى حسني: اسم الله الضار لا يوجد في القرآن

أجاب الداعية مصطفى حسني عن سؤال ورد من أحد متابعين البث المباشر له على منصات التواصل حول، معنى اسم الله الضار، وكيف يكون الله ضارًا؟!
 

هل نأخذ أجر على قراءة القرآن والأذكار بدون تدبر.. مصطفى حسني يُجيب مصطفى حسني بعد وفاة والدته: هفضل فاكر كل اللي حضني وطبطب عليا


قال حسني أن هناك قولان في ساحة العلم حول( معنى اسم الله الضار)، القول الأول: أنه لا يوجد في القرآن اسم الله الضار، ولكن صفة الضُر ظهرت في آيات قرآنية مثل قول الله تعالى: “وَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ"، وقوله عزوجل:قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ".

وبناءً على ذلك لم يذكر اسم الله الضار في القرآن مثل اسم الله الصبور، الكريم، الرحيم، ولهذا لا يوجد شخص اسمه (عبد الضار)، كما يوجد عبد الصبور، وعبد الكريم، وعبد الرحيم، وغيرهم من أسماء الله الحسني المذكوره في القرآن الكريم.

وتابع حسني أن القول الأخر، أن بعض العلماء نسبوا هذا الاسم (الضار) لله سبحانه وتعالى فنقول (النافع الضار) حيث نستنبط من فعل الله أنه النافع الضار، حيث أن اعتقاد المؤمن الحق هو أنه لا يوجد هذا الكون نفع ولا ضر إلا بيد الله، فقد كانوا المشركين قديمًا يعبدون الأصنام وهم لا ينفعوا ولا يضروا، فكل الذي فوق التراب تراب، فكل خير وضر يحدث في الكون بيد الرحمن سبحانه وتعالى.


وانتهى حسني إلى أن دلالة اسم الله الضار ظهر في تفسير العلماء، حيث وضحوا أن الأذي الذي يصيبك من أبسط الأمور حتى الشوكه في يدك في ظاهرها ضُر ولكن وراءها خيرًا لك، لذلك لا نقول ضار، ولكن نقول النافع الضار، لأن الضر لا يقع وراءه إلا نفع، فيكون في ظاهر الأمر ضُر ولكن العاقبة شفاء ورحمة، ومن الدلالت الأخرى أن الله سبحانه وتعالى قد يضر الانسان الظالم، الذي  يفتري على خلق الله ويظلمهم ، فإصابته بالضر يكون عبره لمن يعتبر، أو قد يكون درسًا يتسبب في رجوعه إلى الله بسب الضر الذي وقع عليه، فيكون تحقق أيضًا اسم الله (الضار النافع). 

شيخ الأزهر يوضح معنى الضار النافع 


وفي هذا السياق كان قد وضح الإمام أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أن اسم الله "الضار والنافع" لم يردا في القرآن الكريم بهذه الصيغة، صيغة اسم الفاعل، وهما مأخوذان من الفعلين يضر وينفع، وأن هذه الألفاظ لا تدل دلالة مباشرة على أن الله تعالى ضار نافع، لكنها تستلزم أنه لا يوجد ضار نافع غير الله تعالى، فلو لم نفترض أن الله تعالى هو الضار النافع -عقلا- بطلت هذه النصوص، أي أنه لو لم يكن هناك مستلزم آخر أو مفهوم آخر بأن الضار النافع هو واحد فهذه النصوص باطلة، وأيضا الحديث لن يفهم، وهذا يسمى«دلالة المفهوم».

 

مقالات مشابهة

  • «جامعة المنيا الأهلية»: استمرار فتح باب التقدم لبعض الكليات حتى السبت المقبل
  • «الشباب» تطلق برنامج أخصائي التغذية الرياضية.. الشروط والأوراق المطلوبة
  • دسوقي : مودرن سبورت من أندية القمة بالدوري المصري
  • كشف ملابسات سرقة عامل لبعض المتعلقات من عقار في النزهة
  • فان دايك يصدم أندية دوري روشن السعودي
  • بنك مسقط يواصل افتتاح مشاريع جديدة لتعزيز البنية الأساسية للفرق الأهلية الرياضية
  • غاز الجنوب العراقي يحقق انتصاره الأول على الريان القطري في أندية آسيا للطائرة
  • مصطفى حسني: اسم الله الضار لا يوجد في القرآن
  • اتحاد الطاولة يدشن دورة الحكام استعدادا لبطولة أندية الجمهورية
  • حظك اليوم وتوقعات الأبراج الأحد 8 سبتمبر 2024.. بشرى سارة لبعض المواليد