مصرع طفل أسفل عجلات جرار زراعي فى سوهاج
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
لقي طفل يبلغ من العمر 12 عامًا مصرعه، نتيجه سقوطه أسفل عجلات جرار زراعي، بمركز جهينة بمحافظة سوهاج، تحرر المحضر اللازم، وآخطرت النيابة العامة التي صرحت بدفن الجثة.
تلقت الأجهزة الأمنية بمحافظة سوهاج، إخطارًا، يفيد بلاغًا بوصول الطفل «محمد .م. ش. م»، 12 عامًا، ومُقيم مركز جهينة، إلى مستشفي جهينة المركزي "جثة هامدة" إدعاء حادث جرار زراعي، ومقيم بمركز جهينة.
بالانتقال وسؤال والدة الطفل تدعي «نهي .ت .ع .ع» 47 عامًا، ربة منزل، ومقيمه بذات الناحية، أفادت بأنه أثناء استقلال نجلها المذكور جرار زراعي بمقطورة قيادة المدعو «علي. ا. م .ا» 45 عامًا، سائق جرار، ومقيم دائرة المركز، اختل توازنه وسقط أسفل إطارات المقطورة، مما أسفر عن وفاته، ونفت الشبهة الجنائية.
التصريح بدفن الجثة
تم ضبط الجرار بالمقطورة وقائده وبسؤاله أفاد بمضمون ما سبق، وتحرر المحضر اللازم وأخطرت النيابة العامة التي صرحت بدفن الجثة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سوهاج جهينة طفل جرار زراعي عجلات الوفد مصرع بمحافظة سوهاج جرار زراعی
إقرأ أيضاً:
سوهاج تناقش دور الثقافة في دعم الموهوبين من ذوي الهمم
شهدت مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بحي الكوثر شمال شرق محافظة سوهاج، عقد لقاء ومناقشة تحت عنوان "دور الثقافة في دعم الموهوبين والمبدعين من ذوي الهمم"، نظمته الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، وضمن برامج وزارة الثقافة.
قدم اللقاء ضمن برامج الإدارة المركزية للشئون الثقافية برئاسة الشاعر الدكتور مسعود شومان، من خلال الإدارة العامة للتمكين الثقافي لذوي الاحتياجات برئاسة الدكتورة هبة كمال، بالتعاون مع إقليم وسط الصعيد الثقافي، وفرع ثقافة سوهاج، بإشراف أحمد فتحي.
شارك في اللقاء أحمد عبد الله موجه بالتربية والتعليم سابقا، والشاعر والكاتب رمضان عبد اللاه إبراهيم بالتربية والتعليم بمحافظة سوهاج، وأعده قصر ثقافة حي الكوثر.
استهلت الفعاليات بكلمة سهام رشاد مديرة القصر، أكدت خلالها دور الثقافة في نشر الوعي الثقافى وترسيخ الهوية الوطنية للشباب، وضرورة دعم ذوي الهمم، مستعرضة عددا من الفعاليات الثقافية والفنية التي تقدمها الهيئة العامة لقصور الثقافة بمحافظة سوهاج.
وناقش المحاضر أحمد عبد الله الموجه السابق بالتربية والتعليم، دور الثقافة باعتبارها إحدى الركائز الأساسية في دعم الموهوبين والمبدعين من ذوي الهمم، حيث تسهم في تمكينهم من إبراز قدراتهم وتطوير بمواهبهم يثري المجتمع، إلى جانب توفير بيئة محفزة ومتنوعة تتيح لذوي الهمم فرصة الاندماج والمشاركة الفعالة في الحياة الثقافية والفنية
من جانبه قال الشاعر والكاتب رمضان عبد اللاه أن الثقافة تسهم في كسر الحواجز النفسية والاجتماعية التي تواجهها ذوي الهمم، من خلال تعزيز قيم دمجمهم مع ذويهم من الأسوياء
وأضاف الشاعر الكاتب أن الفعاليات الثقافية مثل المعارض الفنية، والمسرحيات، والندوات، وسيلة فعالة لإبراز إبداعات ذوي الهمم وتسليط الضوء على مواهبهم، وتساهم الفعاليات في تغيير النظرة المجتمعية السلبية تجاههم، مما يعزز من ثقتهم بأنفسهم ويحفزهم على الابتكار ختاماً باستعراض نخبة من الموهوبين من ذوي الهمم، المتميزين في عدة المجالات.