أحمد عبد الله: أشكر الشركة المتحدة لنجاح مهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
وجّه الفنان أحمد عبد الله رسالة شكر للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، لنجاح مهرجان العلمين الجديدة، الذي ضم كوكبة كبيرة من ألمع النجوم، معقبًا: «توجه أنظار العالم كله إلى مدينة العلمين الجديدة يدعو للفخر ويجعلنا نشعر بأن هناك أمل وطموح بأن مصر ستصبح أحلى وأعلى وأجمل، طالما أنه يوجد ناس تفكر وتعمل حتى نصل لهذا الشكل».
وأضاف أحمد عبد الله، خلال لقائه ببرنامج «من العلمين» الذي تقدمه الإعلامية سارة حازم، عبر قناة ON: «حضرت الكثير من فعاليات مهرجان العلمين، ورأيت فرحة الناس، وما أسعدني أكثر هو تنوع جمهور مدينة العلمين الذي جاء من مختلف البلاد للمشاركة في مهرجان العلمين الجديدة».
مختلف الجنسيات في مدينة العلمين الجديدةوتابع: «تواجد مختلف الجنسيات في مدينة العلمين الجديدة هو ما يزيد من سعادتي، على سبيل المثال عندما حضرت حفلة المطرب تامر حسني، لاحظت وجود جنسيات من كل أنحاء الوطن العربي، ولذلك أنا سعيد جدًا بالشركة المتحدة لأنهم اجتهدوا جدًا، ومدينة العلمين مدينة عالمية، لكن الشركة المتحدة زادوا عليها السياحة الترفيهية، وبالتالي أصبحنا على درجة كبيرة جدًا من العظمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين العلمين الجديدة العلمین الجدیدة مهرجان العلمین مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مساعدات إنسانية لنصف مليون متضرر في اليمن خلال 2024
الصورة: فرانس برس
أعلنت الأمم المتحدة أنها قدمت مساعدات إغاثية طارئة لنحو نصف مليون شخص في اليمن خلال العام 2024، وذلك ضمن جهودها المستمرة للتخفيف من تداعيات النزاع المستمر والتغيرات المناخية التي زادت من معاناة السكان.
بحسب تقرير حديث صادر عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة (OCHA)، فإن آلية الاستجابة السريعة (RRM) قدمت المساعدات العاجلة إلى 65,130 ألف أسرة، أي ما يعادل 455,910 أشخاص في مختلف أنحاء اليمن، حيث واجهوا أوضاعًا إنسانية صعبة نتيجة النزاعات المسلحة والكوارث المناخية المتزايدة.
وأوضح التقرير أن 90% من المستفيدين من هذه المساعدات كانوا متضررين من الظواهر المناخية القاسية، بما في ذلك الفيضانات والأمطار الغزيرة وارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى تأثير الأعاصير التي ضربت عدة مناطق يمنية خلال العام الماضي.
أكد التقرير أن هذه المساعدات الإنسانية تمت بفضل دعم صندوق الأمم المتحدة المركزي لمواجهة الطوارئ (UNCERF) ومديرية الحماية المدنية والمساعدات الإنسانية في الاتحاد الأوروبي (ECHO)، حيث أسهمت هذه الجهات في تأمين التمويل اللازم لتقديم الإغاثة للنازحين والأسر المتضررة.
وأشار مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية إلى أن آلية الاستجابة السريعة التابعة للأمم المتحدة تضمن إيصال المساعدات العاجلة إلى الملاجئ المؤقتة والمناطق التي يصعب الوصول إليها، بالإضافة إلى المناطق التي تشهد اضطرابات متزايدة، لضمان توفير الدعم اللازم للنازحين حديثًا والمتضررين من الأزمات الإنسانية المتفاقمة.
في ظل استمرار النزاع والتحديات المناخية، تبرز الجهود الإنسانية للأمم المتحدة وشركائها كحبل نجاة للآلاف من اليمنيين الذين يواجهون ظروفًا معيشية صعبة. ومع ذلك، تبقى الحاجة ملحّة لمزيد من الدعم والتدخلات الإنسانية، لضمان استمرارية هذه المساعدات والوصول إلى أكبر عدد ممكن من المتضررين في مختلف أنحاء البلاد.