نخبة فاشله ثورياً، وفاشله في الحكم وإدارة السلطة، وفاشله في التمرد، وفاشله في العمالة
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
قحت/تقدم اختطاف الثورة كمشروع وصول للسلطة فشل (ولفظتهم الثورة)، مشروع البقاء في السلطة مع العسكر فشل (انقلب عليهم الشق العسكري)، مشروع العودة الي السلطة من خلال التحالف مع حميدتي عبر الاطاري كذلك فشل، الوصول الي السلطة من خلال تقاسم الأدوار مع التمرد وقيامهم بالتغطية السياسية فشل.
وكل محاولاتهم للعودة من خلال منابر التفاوض بذريعة إيقاف الحرب، وتبني السلام، وتأجيج الأزمة الانسانية (فشل).
نخبة فاشله ثورياً، وفاشله في الحكم وإدارة السلطة، وفاشله في التمرد، وفاشله في العمالة..
حلكم الوحيد تتحولوا الي منظمة طوعية(NGO) أو جماعة ضغط سياسي تتبني قضايا البيئة، والمرأة وأشياء اخري.. وليس لانكم ستنجحون في تحقيق اهدافها، وإنما بسبب ميوعة مؤشرات نجاح وفشل تلك المنظمات، وبسبب عدم مبالاة الناس بنجاحها أو فشلها.
Gasim A. Alzafir
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أزمة في تل أبيب... شبح التمرد يطارد جيش الاحتلال
أفادت القناة 12 العبرية بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي يعيش حالة من القلق المتزايد على خلفية رسائل الاحتجاج التي وقّعها عدد من جنود الاحتياط، والتي تعكس بوادر تمرد متنامٍ داخل المؤسسة العسكرية، خصوصًا في صفوف قدامى المحاربين.
وأشارت القناة إلى أن رئيس هيئة الأركان، الجنرال إيال زامير، عقد مؤخرًا جلسة طارئة تهدف إلى احتواء الأزمة الناجمة عن تلك الرسائل، وسط إدراك عميق من قيادة الجيش بخطورة التصدعات الداخلية، واحتمال اتساع حالة التمرد لتشمل فئات أوسع من العسكريين السابقين والحاليين.
وبحسب التقرير، فإن زامير يعتزم اتخاذ خطوات سريعة لمنع جنود الاحتياط الذين لا يزالون في الخدمة الفعلية من الانخراط في أي تحركات احتجاجية، في محاولة لاحتواء الغضب الداخلي ومنع تفاقمه.
وتأتي هذه التطورات في وقت تمر فيه إسرائيل بأزمة سياسية وأمنية خانقة، وسط تراجع ثقة قطاعات من المجتمع في القيادة، وتصاعد الانتقادات الموجهة إلى الأداء العسكري والسياسي خلال الحرب المستمرة على قطاع غزة.