رامي صبري يحافظ على التريند الثاني عبر "يوتيوب" بأغنية "كداب"
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
طرح الفنان رامي صبري أحدث أغنيات ألبومه الجديد "أنا جامد كدة كدة" الذي تحمل اسم "كداب" وسرعان ما لقت الأغنية نجاحًا كبيرًا واشادات واسعة من الجمهور وقد تصدر التريند فور طرحها، حيث أنها تميل إلى النوع الدرامي الذي يحبه ويفضله الجمهور دومًا.
وتحتل أغنية "كداب" الآن التريند الثاني عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" وقد وصلت نسبة مشاهداتها نحو 664 ألف مشاهدة، وأغنية "كداب" هي من كلمات الشاعر عمرو المصري وألحان وتوزيع عمرو الخضري.
كداب يروح ملوش رجوع
يعيش ويغرق في الدموع
يستاهل إنه يعيش وحيد
ده قلبه معمول من حديد
ميستاهلش زعلي يوم
خد وقت أكتر من اللزوم
هنساه كإنه شيء مجاش
و كإنه زرع متسقاش
كإنه مات.. كإنه مات
وخد معاه الذكريات.. كإنه مات
ميدواش هيعيش حياته
يفتكرني مهما عاش.. بعته ببلاش
كداب يروح ملوش رجوع
يستاهل إنه يعيش وحيد
ده قلبه معمول من حديد
كان للقساوة مادة خام
ومكانش بيجمل كلام
عملت عشانه زمان كتير
ولا شوفت منه دقيقة خير
ياخسارة اللي ضاع عليه
لو ببلاش مش هشتريه
والله راحة النفوس
متتقلش بالفلوس
كداب يروح ملوش رجوع
يعيش ويغرق في الدموع
يستاهل إنه يعيش وحيد
ده قلبه معمول من حديد
آخر أعمال رامي صبري
ويذكر أن آخر أغاني الفنان رامي صبري من ألبوم "أنا جامد كده كده" كانت أغنية "مابتحصلش كتير"، وهي من كلمات تامر حسين وألحان رامي صبري وتوزيع أسامة الهندي.
وجاءت أسماء أغنيات الألبوم كالتالي: "أنا جامد كده كده" و"ما بتحصليش كتير" و"كداب" و"كنا معدين" و"على بالي" و"فيها إيه"، ومن المقرر أن يطلق رامي باقي أغاني الألبوم خلال الفترة القريبة القادمة بالتوزاي
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رامي صبري يوتيوب تريند أغنية كداب رامی صبری
إقرأ أيضاً:
فيتش: القطاع المصرفي المصري يحافظ على أداء مالي قوي
قالت «فيتش سوليوشنز»: نتوقع أن يحافظ القطاع المصرفي المصري على أداء قوي، بدعم من نسب رأس المال القوية والربحية من حيازات السندات الحكومية، على أن يظل الضغط على جودة القروض الناجم عن التباطؤ الاقتصادي وبيع العملة محدوداً.
وأضافت: نتوقع أن يستقر وضع الأصول الأجنبية الصافية بالقطاع، مع إمكانية التحسن بفضل التحويلات المالية والسياحة والاستثمار الأجنبي، ومن شأن تخفيف التوترات الجيوسياسية في عام 2025 أن يعزز السيولة الأجنبية.
وتابعت: من المرجح أن يتعافى الإقراض للقطاع غير الحكومي، مدفوعاً بنشاط اقتصادي أقوى وانخفاض تكاليف الاقتراض، ومع ذلك، فإن نمو الائتمان سوف يتباطأ إلى 26% بحلول نهاية عام 2025 مع تلاشي تأثير انخفاض قيمة العملة.
وأكملت في تقرير حديث اطلعت عليه، الأسبوع: أظهرت أحدث البيانات المتاحة أن نسب رأس المال على مستوى القطاع تعافت من تأثير خفض قيمة العملة في مارس 2024، والواقع أن نسبة كفاية رأس المال ارتفعت إلى 18.6% في يونيو، لتصل إلى نفس المستوى والذي كانت عليه بنهاية عام 2023، في حين بلغت نسبة رأس المال من الفئة الأولى 15.2%، وهو أقل قليلاً من نسبة 15.5% في نهاية عام 2023، وستواصل الربحية القوية للبنوك، وخاصة من حيازاتها من السندات الحكومية، في دعم موقف رأس المال لديها.
ونبهت إلى أن الضغط على جودة قروض البنوك سيظل محصوراً على الرغم من عمليات بيع العملة الكبيرة وتباطؤ النشاط الاقتصادي، وفي حين شهدت نسبة القروض المتعثرة ارتفاعًا طفيفًا من 2.6% في مارس 2024 إلى 2.7% في يونيو 2024، إلا أنها تظل أقل من مستوى 3.0% الذي بلغته في نهاية عام 2023.
هذا وستحافظ ممارسات الإقراض في محافظ البنوك، مثل الإقراض للشركات القائمة في القطاع الخاص وشركات القطاع العام، وكذلك للأفراد العاملين برواتب مضمونة، إلى جانب تدابير التساهل التنظيمي للموظفين من الشركات الصغيرة والمتوسطة الحجم، على نسبة القروض المتعثرة إلى خانة الآحاد المنخفضة.
وأشارت إلى أن ذلك سيؤدي إلى إبقاء متطلبات المخصصات منخفضة وسيقلل من أي ضغط على ربحية البنوك.
وفي الوقت نفسه، وبينما تدهور صافي موقف الأصول الأجنبية لدى البنوك بشكل طفيف بين يونيو وأغسطس بسبب تدفقات المحافظ إلى الخارج، قالت: إنه من غير المرجح أن يعود إلى الموقف السلبي العميق الذي شوهد بين عام 2021 وأوائل عام 2024، في غياب صدمة كبيرة من شأنها أن تؤدي إلى تدفقات خارجية هائلة.
وأشارت إلى أن التراجع في صافي الأصول الأجنبية تقلص من 0.5 مليار دولار أمريكي في أغسطس إلى 0.1 مليار دولار أمريكي في سبتمبر الماضي، وقالت: يبدو أن البنوك مرتاحة لموقفها من السيولة الأجنبية حيث زادت مؤخرًا تمويلها لواردات السلع غير الأساسية لأول مرة منذ مارس 2022.
وأضافت: نعتقد أن التحويلات المالية والسياحة والاستثمار الأجنبي ستستمر في السماح للبنوك بتسجيل موقف صغير من الأصول الأجنبية الصافية في الأشهر المقبلة، ومن شأن تخفيف التوترات الجيوسياسية في وقت لاحق من عام 2025 أن يعزز موقف الأصول الأجنبية الصافية لدى البنوك بسبب ارتفاع تدفقات النقد الأجنبي من قناة السويس وتخفيف مخاوف المستثمرين.
اقرأ أيضاً«بي إم آي»: البنك المركزي المصري سيخفض سعر الفائدة 900 نقطة أساس في 2025
فيتش سوليوشنز: نتوقع 100 مليون دولار من طرح المصرف المتحد وبنك القاهرة المرتقب
سعر الفائدة على أذون الخزانة يواصل الصعود.. ماذا عن اجتماع البنك المركزي؟