إيهاب توفيق يروج لأحدث أعماله الغنائية الجديدة "الأستاذ"
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
روج الفنان إيهاب توفيق عن أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "الأستاذ"، حيث حرص إيهاب على مشاركة جمهوره بفيديو من مقطع الأغنية الجديدة بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"،
وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه:ًانتظرونا فيديو كليب الأستاذ لِ إيهاب توفيق وشنيدي قريبا".
والجدير بالذكر آخر أعمال إيهاب توفيق أغنية "أيوة يا غشاش"، وهي من كلمات خالد البشبيشي، ألحان أحمد زعيم، وتوزيع موسيقي نور، وتوزيع شركة "ديجيتال ساوند"
كلمات أغنية “ أيوة يا غشاش ”
بتبين غير المتداري جواك على طول.
بتبين غير المتداري جواك على طول..
وخلاص مفيهاش راجعة ما بينا وإنت المسؤول
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
طول ما إنت بتجرح بزيادة وبتقسى كتير
على إيه هتحمل كالعادة وأتعشم خير
طول ما إنت بتجرح بزيادة وبتقسى كتير
وتجمد قلبك كالعادة وتبيع بضمير
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
أيوة يا غشاش
ولا يوم حسيت وياك فعلًا إننا حبيبين
عايش علشان نفسك طبعًا وأنا منك فين
كان نفسي أتعلم أكون زيك قلبي ميهواش
أيوة يا غشاش
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إيهاب توفيق الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
احتجاجات وحرائق تستهدف تسلا بأميركا وترامب يروج لها فما القصة؟ / شاهد
#سواليف
شهدت الساحة الإعلامية الأميركية تطورات مثيرة حول شركة #تسلا، تزامنت مع إعلان الرئيس الأميركي دونالد #ترامب شراءه إحدى سيارات الشركة الكهربائية، في خطوة لدعم مالكها ومديرها التنفيذي #إيلون_ماسك.
فقد أظهرت مقاطع فيديو احتراق سيارات تسلا، وأخرى تغيير بعض ملاك السيارة الكهربائية شعارها إلى علامات تجارية أخرى، بالتزامن مع هبوط كبير في #أسهم_الشركة، ووسط عاصفة من #الاحتجاجات والمقاطعات التي طالت الشركة، فما القصة؟
President Trump hops in his brand new Tesla ???????? pic.twitter.com/LN9eWuS0Is
مقالات ذات صلة جنرال إسرائيلي: الخطة المصرية لإدارة غزة هي الخيار الوحيد القائم 2025/03/12 — Trump War Room (@TrumpWarRoom) March 11, 2025أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أمس الثلاثاء، اقتناء إحدى سيارات تسلا الكهربائية، خلال فعالية أقيمت في حديقة البيت الأبيض. وقال ترامب في كلمة ألقاها أثناء تفقده السيارة:
“لقد كرس هذا الرجل (ماسك) طاقته وحياته للقيام بهذا، وأعتقد أنه عومل بشكل غير عادل”.
وأشاد ترامب بأداء سيارة تسلا، قائلا: “سأشتريها لأنها منتج رائع وهي الأفضل على الإطلاق”، مبديا دعمه الواضح لماسك في ظل الهجمات التي تستهدف شركته.
كما توعد ترامب بتصنيف أي أعمال عنف تستهدف شركة تسلا على أنها “إرهاب محلي”، مبديا موقفا حازما ضد أي تهديد يستهدف الشركة أو ممتلكاتها.
حيث تزايدت حدة الانتقادات لإيلون ماسك، مع تصاعد الاحتجاجات والهجمات على صالات العرض ومحطات الشحن ومركبات تسلا، وأظهرت التحقيقات وقوع عدة اعتداءات، أبرزها:
إشعال #النيران في 7 #محطات_شحن_تسلا بمركز تجاري خارج مدينة بوسطن في الثالث من مارس/آذار الحالي، وانتشار مقاطع فيديو تُظهر احتراق سيارات تسلا متوقفة أمام مقر الشركة.
Wait? They are firebombing Cybertrucks?
Oh man, the owners are probably going to buy different cars next time maybe.
And still, not a single apology from Elon to Tesla owners for his actions that lead to this. pic.twitter.com/0tOsoRF1Hg
وتعرضت سيارات تسلا لسرقة إطاراتها، كما وثقت فيديوهات على منصات التواصل.
Someone keeps stealing all the wheels from Teslas.
pic.twitter.com/d2no3Rr7K1
وبدّل ملاك سيارات تسلا شعار الشركة بشعارات ماركات أخرى، حيث قيل إنهم فعلوا ذلك إما بدافع الفكاهة أو خوفا من استهداف سياراتهم.
كما شهدت عدة مواقع لتسلا احتجاجات سلمية، حيث رفع متظاهرون لافتات منددة، وهتفوا بعبارات مثل: “يجب على إيلون ماسك الرحيل”.
وتأتي هذه الاحتجاجات في أعقاب قرارات مثيرة للجدل اتخذتها وزارة الكفاءة الحكومية التابعة لماسك، والتي شملت خفض الوظائف والميزانيات الفدرالية، مما أثار موجة غضب واسعة.
ورافقت هذه الأحداث تراجع أسهم شركة تسلا، فقد هبطت الأسهم بأكثر من 15% يوم الاثنين، مما أدى إلى محو جميع المكاسب التي حققتها منذ الانتخابات الرئاسية الأميركية في نوفمبر/تشرين الثاني.
وأغلق السهم عند 222.15 دولارا، وهو أدنى مستوى له منذ أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ورغم تسجيل ارتفاع طفيف بنسبة 1.8% يوم الثلاثاء إلى 226.14 دولارا، فإن الضغوط على الشركة لا تزال قائمة، خاصة في ظل التوترات السياسية والاقتصادية المحيطة بها.
وشهدت قضية سيارات تسلا اهتمامات جمهور منصات التواصل في العالم العربي، حيث أشار البعض إلى أن شركة تسلا، المملوكة لإيلون ماسك، تكبدت خسائر فادحة تجاوزت 20% من قيمتها السوقية خلال الأسبوع الماضي.
تكبّدت شركة تيسلا، المملوكة #إيلون_ماسك ، خسائر فادحة تجاوزت 20% من قيمتها السوقية خلال هذا الأسبوع، نتيجةً لحملة مقاطعة واسعة النطاق قادتها بعض الجماعات الأمريكية المناهضة لسياسات الرئيس #ترامب.
لم يتوانَ الرئيس #ترامب عن التدخل بنفسه لدعم حليفه، حيث قام بشراء إحدى سيارات… pic.twitter.com/xdUXObOOkJ
وعلّق مغردون بأن “ماسك ارتكب خطأ فادحا بجمعه بين السياسة والتجارة، وهو ما قد يعصف بمستقبله المهني والشخصي”.
وأضاف آخرون: “لم يتوان ترامب عن التدخل لدعم حليفه ماسك، في خطوة تعكس الاستقطاب الحاد الذي تشهده الولايات المتحدة حاليا، فهل تنجو البلاد من هذا الانقسام العميق؟”.
ووسط هذه التوترات، يثار التساؤل على منصات التواصل حول مستقبل شركة تسلا ورئيسها التنفيذي إيلون ماسك، ومدى قدرة الشركة على تجاوز هذه المعركة السياسية والاقتصادية المحتدمة.