تعرف على أبرز المشاهير الذين لديهم هوس النظافة الشخصية (تقرير)
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
لا شك أن النظافة مهمة وهي جزء لا يتجزأ من حياتنا الشخصية، فهناك مشاهير يتصفون بهوس النظافة، ويبرز الفجر الفني هؤلاء الأشخاص
ماريا كاري: تشتهر هذه النجمة الغنائية بشغفها بالنظافة والتنظيم. فقد تحدثت في مقابلات عدة عن تنظيم خزانتها وحفاظها على نظافة منزلها بشكل دائم.
أوبرا وينفري: تعرف أوبرا بأنها من المشاهير الذين يُعتنون بنظافة أماكن عملهم والمكاتب والأستوديوهات الخاصة بهم.
أميلي بونتياك: هذه الممثلة الفرنسية معروفة بشغفها بالنظافة والترتيب. وقد أشارت في إحدى المقابلات إلى أنها تحب قضاء أوقات في تنظيم خزانتها وطتنسيق مكتبها.
كايلي جينر: تشتهر هذه نجمة التلفزيون والأعمال التجارية بحرصها الشديد على نظافة منزلها وخاصة مطبخها. تشارك جينر بانتظام صورًا لمطبخها المنظم على وسائل التواصل الاجتماعي.
رايان سيكرست: هذا المذيع الشهير يشتهر بتنظيم وترتيب منزله بشكل دائم. في إحدى المقابلات ذكر أنه يقضي بعض الوقت كل يوم في ترتيب منزله وتنظيفه.
بروس سبرينغستين: يعرف هذا النجم الموسيقي بشغفه بالنظافة والترتيب. وقد ذكر أنه يخصص وقتًا يوميًا للتأكد من نظافة وانتظام منزله.
تايلور سويفت: هذه المطربة الشهيرة تشتهر بترتيب وتنظيم مكتبها الخاص وأماكن عملها بعناية فائقة. إنها تحرص على أن تكون البيئة المحيطة بها منظمة وخالية من الفوضى.
بيل جيتس: على الرغم من كونه رجل أعمال ناجح، إلا أن بيل جيتس معروف بشغفه بالنظافة والترتيب في مكاتبه وبيئة عمله. ذكر في إحدى المقابلات أنه يحرص على أن تكون مساحات عمله منظمة ونظيفة.
جورج كلوني: يعتبر هذا الممثل الأمريكي الشهير من المشاهير الذين يعتنون بنظافة منزلهم بشكل دائم. وقد ذكر في إحدى المقابلات أنه يكره الفوضى ويحرص على أن يكون منزله منظمًا دائمًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفجر الفني جورج كلوني بروس سبرينغستين اخبار بيل جيتس
إقرأ أيضاً:
"منذ أكتوبر 2023" تعرف علي أبرز الأحداث السياسية في المنطقة العربية وسط انتشار الشائعات
شهدت المنطقة العربية منذ أكتوبر 2023 موجة متصاعدة من النزاعات السياسية والحروب، مما أتاح بيئة خصبة لانتشار الشائعات وتداولها بشكل واسع، لا سيما عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وترصد بوابة الفجر الإلكترونية أبرز الشائعات المرتبطة بالأحداث في الدول العربية منذ أكتوبر 2023.
أبرز الشائعات المرتبطة بالأحداث في الدول العربيةسوريا: شائعات حول بشار الأسد وصور مفبركةتركزت الشائعات في سوريا حول شخص الرئيس السابق بشار الأسد وأحداث تتعلق بنظامه.
من بين أكثر الادعاءات تداولًا، صورة زائفة عن العثور على الرئيس العراقي الراحل صدام حسين حيًا بسجن صيدنايا، وصور أخرى ادعت حديث زيارات الأسد لإيران وروسيا، وتبين لاحقًا أنها صور قديمة أو مفبركة.
كما انتشرت فيديوهات وصور تدعي توثيق الدمار الناتج عن الهجمات الإسرائيلية، لكن بالتحقيق ثبت أنها مرتبطة بأحداث أخرى في أماكن متفرقة.
لبنان: استغلال الأوضاع السياسية والأمنيةفي لبنان، ركزت الشائعات على الأحداث في الجنوب وقادة تنظيم حزب الله. ادعاءات مثل اغتيال حسن نصرالله أو صور لاحتفالات مزعومة بوقف إطلاق النار كانت أبرز الشائعات، التي ثبت لاحقًا زيفها أو ارتباطها بأحداث قديمة.
غزة: تشويه قادة المقاومةأحداث الحرب على غزة كانت أرضًا خصبة للشائعات، خاصة تلك التي تستهدف تشويه قادة المقاومة.
شائعات حول لقاءات بين إسماعيل هنية وضباط إسرائيليين، أو مقاطع فيديو مفبركة عن تصريحات لقادة عرب بشأن الحرب، تصدرت المشهد الإعلامي المضلل.
إيران: الردود العسكرية وبرنامجها النوويانتشرت شائعات عدة عن استعدادات عسكرية إيرانية لضرب إسرائيل، ومقاطع فيديو مفبركة تزعم تسجيل لحظة هروب نتنياهو بسبب الرد الإيراني. كما روجت حسابات لمعلومات كاذبة حول تجارب نووية وهزات أرضية ثبت لاحقًا أنها غير صحيحة.
اليمن: الحوثيون في دائرة الشائعاتركزت الشائعات في اليمن على جماعة الحوثيين، سواء فيما يتعلق باستهداف السفن العسكرية أو الزج باسم الجماعة في عمليات لا علاقة لها بهم.
مقاطع الفيديو المفبركة عن معارك مزعومة وأخرى عن احتجاجات مناهضة لهم أثبتت زيفها بعد التحقيق.
السودان: الزج بأسماء دول مجاورةشهد السودان موجة من الشائعات التي تضمنت صورًا ومقاطع فيديو مزيفة تتحدث عن تدخلات عسكرية لدول مجاورة.
كما انتشرت معلومات غير صحيحة عن تصنيف قوات الدعم السريع كمنظمة إرهابية من قبل الإدارة الأمريكية.
دراسة توضح العلاقة بين غياب المعلومات وانتشار الشائعاتوفقًا لدراسة صادرة عن جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية عام 2020، فإن غياب المعلومات الدقيقة يعتبر من أهم العوامل المؤدية لانتشار الشائعات، لا سيما في أوقات الأزمات.
وأوصت الدراسة بتفعيل دور الأجهزة الرسمية من خلال إصدار بيانات صحفية سريعة ودقيقة لمكافحة التضليل الإعلامي.
دور الإعلام التفاعلي في مواجهة الشائعاتأشار الدكتور جمال مختار، خبير أمن المعلومات، إلى أن منصات الإعلام التفاعلي تعد السلاح الرئيسي في مكافحة الشائعات.
وأكد أهمية إنشاء غرف أخبار حكومية متخصصة لتدقيق المعلومات والتعامل مع الأخبار الزائفة، مع التركيز على نشر الحقائق في الوقت المناسب على نطاق واسع.
آليات لمواجهة انتشار الشائعاتتفعيل غرف تدقيق المعلومات: إنشاء وحدات حكومية متخصصة لرصد الأخبار وتفنيد الشائعات.نشر الحقائق بسرعة: إصدار بيانات رسمية فور انتشار الشائعات لتوضيح الحقائق.استخدام الأدوات التكنولوجية: تحليل شبكات التواصل الاجتماعي ومتابعة البيانات المضللة باستخدام تقنيات متقدمة.التثقيف الإعلامي: تعزيز وعي الجمهور حول مخاطر الشائعات وكيفية التحقق من المعلومات.