بريطانيا تسجل أعلى درجة حرارة في 2024
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
أعلنت بريطانيا، أنها سجلت اليوم الاثنين أعلى درجة حرارة هذا العام 2024.
ووصلت الحرارة في كامبريدج إلى 8ر34 درجة مئوية، بحسب ما ذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي.إيه ميديا).طقس بريطانياوأوضحت الوكالة أن هيئة الأمن الصحي في البلاد أصدرت تحذيرًا صحيا جراء ارتفاع الحرارة من الدرجة الصفراء، بالنسبة لمناطق شرق وغرب ميدلاندز وشرق وجنوب شرق وجنوب غرب وشمال غرب انجلترا بالإضافة إلى العاصمة لندن.
أخبار متعلقة توغل بالعمق الروسي.. أوكرانيا تزعم تحقيق مكاسب كبيرة في كورسكبعد غياب عام.. ترامب يعود إلى منصة "إكس" بهذه الرسالةوذكرت هيئة الأرصاد الجوية البريطانية أن "اليوم هو أكثر الأيام حرارة في عام 2024، إذ سجلت 8ر34 درجة في كامبريدج.
وأوضحت أن هذا العام "هو الـ11 منذ عام 1961 الذي يشهد تسجيل درجات حرارة مرتفعة مثل هذه".درجات الحرارة في بريطانياوأشارت إلى أن "8 من هذه السنوات كانت منذ عام 2000 وستة منها خلال العقد الأخير".
وفي وقت سابق، ذكرت الشرطة في منطقة غرب ميدلاندز أنه تم انتشال طفل يبلغ من العمر عامين من أحد القنوات المائية في منطقة ولفرهامبتون أثناء موجة الطقس الحار بعد ظهر الأحد، وأنه توفي في وقت لاحق بالمستشفى.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس لندن بريطانيا درجات الحرارة أعلى درجة حرارة حرارة فی
إقرأ أيضاً:
هل يولد صاروخ “اورشينك” الروسي حرارة مماثلة للشمس..!
الجديد برس|
كشف الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، أن درجة حرارة الرؤوس الحربية لصاروخ أوريشنيك تعادل درجة الحرارة الموجودة على سطح الشمس.
وإليكم 6 معلومات عن السلاح الفريد:
يستطيع الرأس الحربي لـ”أوريشنيك” أن يذيب المعدن، ويبخر الخرسانات الإسمنتية، ويدمر المركبات المدرعة على الفور، حيث تصل درجة حرارته إلى 4000°C أي ما يقارب أربع مرات حرارة الفولاذ المنصهر وأقل بقليل من حرارة الشمس.
ولا تمتلك أي دولة في العالم قدرات دفاعية تستطيع اعتراض “أوريشنيك” بفضل سرعته الخارقة التي تقدر بـ3 كلم / ثانية (نحو 10 آلاف و800 كلم/ ساعة)، وهي سرعة تساوي أضعاف سرعة الصوت.
بحسب الخبراء العسكريين، على ارتفاعات بين 40 و70 كيلومترا، التي يستخدمها “أوريشنيك” تتراجع قدرات نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي بشكل حاد.
“أوريشنيك” محاط بفقاعة بلازمية تمتص إشارات رادارات التوجيه الخاصة بالاعتراض، وهو ما يجعل عملية رصدها وتتبعها من أجل اعتراضها غير ممكنة.
الرؤوس الحربية لصاروخ “أوريشنيك” تنطلق بسرعات خارقة تفوق قدرة صواريخ “ثاد” على اعتراضها، لأن الأخير مصمم لاعتراض الصواريخ الباليستية في مرحلتها النهائية، لكنه يفتقر إلى السرعة الكافية التي تمكن صواريخه من اللحاق بصواريخ “أوريشنيك”.
وفقاً لقائد قوات الصواريخ الاستراتيجية الروسية سيرغي كاراكايف فإن صاروخ “أوريشنيك” يمكنه تدمير أي مدينة ضخمة خلال دقائق معدودة.