هدى رمزي توجه رسالة مؤثرة لشيرين عبد الوهاب على الهواء.. فيديو
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
علقت الفنانة القديرة هدى رمزي، عن تداول معلومات بشأن الحياة الخاصة بالفنانة شيرين عبد الوهاب، على صفحات التواصل الاجتماعي، من أجل تصدر التريند، مؤكدة على أنها تكره هذه الكلمة.
وأضافت هدى رمزي، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، في برنامج تفاصيل، المذاع على قناة صدى البلد 2، أنها كانت تعشق شيرين عبد الوهاب، وتعتبرها من الأصوات العظيمة في مصر، كما أنها فنانة عصامية، لأنها حفرت في الصخر حتى وصلت لمكانتها الحقيقية.
وأشارت هدى رمزي قائلة: «والظروف اللي اتحطت فيها شيرين عبد الوهاب، وبتتعامل معاها أو بتُعامل بيها، بتخسرها أسهم كثيرة مع الجمهور، لأن الخوض في الحياة الشخصية يدمر أي فنان، وحتى لو إنسان عادي وسط أصدقائه».
ووجهت هدى رمزي، رسالة إلى شيرين عبد الوهاب، قائلة: «أنتي خسارة وارجعي تاني بجد لشيرين عبد الوهاب اللي بتحترم فنّها وجمهورها، لأن الجمهور هو الطاقة الإيجابية في حياة الفنان، بعد علاقته بالله سبحانه وتعالى، وإزاي توصلي للدرجة دي، فوقي وانهضي وانفضي المشاكل واقفلي الباب ده تمامًا، امشي لقدام ومن قلبي بتمنالك الخير».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي شيرين عبد الوهاب هدى رمزي الطاقة الإيجابية شیرین عبد الوهاب هدى رمزی
إقرأ أيضاً:
«آسف مكنتش قد الاكتئاب».. رسالة مؤثرة من ممرض أنهى حياته بنيل سوهاج
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
«آسف مكنتش قد الإكتئاب».. هذه الكلمات هي أخر ما دونها ممرض “أخصائي تمريض” من أبناء محافظة سوهاج، قبل ساعات قليلة من قراره بإنهاء حياته بالقفز في مياه نهر النيل من أعلى كوبري أخميم بمحافظة سوهاج، ولا تزال فرق الإنقاذ النهري تبذل جهود مضنية للعثور على جثمانه حتى هذه اللحظة.
رسالة مؤثرةوكتب الممرض شهاب، قبل ساعتين من وفاته، كلمات تعبر بأن حياته قد شارفت على الإنتهاء، وأنه وصل إلى نهاية الرحلة، وأن ذكرياته لاتنسى، وأختتم قائلًا: “ لنـا في الخـتام لقـاء” قبل أن يقدم اعتزارًا عن عدم مقاومته للإكتئاب الذي أصابه
أخر ما كتبه الممرض المتوفي جهود مكثفة لاستخراج الجثمانوعلى ضفاف نهر النيل بمحافظة سوهاج، تجمعت أسرة الممرض «شهاب محمد أحمد» قادمون من مركز طما أقصى شمال المحافظة، حيث مسقط رأس المتوفي، منتظرين العثور على جثمان نجلهم، بينما قوات الإنقاذ النهري لا تزال تجوب المياه أملاً في العثور على الجثمان.
صلى الصبحومن أعلى كوبري أخميم حيث ينتظر «خال المتوفي» خروج جثمان نجل شقيقته، حيث كانت الدموع تملئ عينيه، ونفى تمامًا الأخبار المتداولة بأن “ شهاب” لديه خلافات أسرية، وقال: « شهاب لم يكن عنده أي مشاكل أسرية .. وكان والده يستعد لتزويجه.. وفي يوم الواقعة استيقظ مبكرًا كالعادة وصلى الصبح.. وذهب وأحضر الفطار لأسرته.. كما اصطحب أطفال شقيقته للحضانة.. وكعادته قبل يد والده ووالدته.. وكان سيذهب إلى المحافظة لتجديد بعض أوراق مزاولة المهنة الخاصة به».
ندعوا الله أن يخرجه من ظلمات البحروذكر خال الضحية.. أن شعوره بالإكتئاب ربما جاء في فترة لحظية قصيرة.. أو لشعوره بموقف ما في لحظات.. مشيرًا إلى أن الجميع كان يحبه .. ووالده كان مدير مدرسة بالمعاش وحالتهم ميسورة.. وموضوع الخلافات الأسرية أبعد ما يكون.. وندعوا الله أن يخرجه من ظلمات البحر.. ووالدته في حالة انهيار عصبي.. موضحًا بأن شهاب كان يعمل بمستشفى طيبة بالأقصر، وعمل فترة بأحد مستشفيات شرم الشيخ وهو خريج كلية التمريض جامعة سوهاج»
سرادق عزاءبينما تحولت منصات السوشيال ميديا لسرادق عزاء، حزنًا على وفاة الممرض ونعاه أهله وزملائه.. ونشر أحد أصدقائه قائلًا “ مش مصدق ولا مستوعب كل اللي اتقال ده ”
وقال آخر: “ ليه كده بس يا صاحبي .. مشوفناش منك غير كل خير”