#سواليف

أبدت #الولايات_المتحدة و #بريطانيا و #فرنسا و #ألمانيا و #إيطاليا في بيان مشترك مساء اليوم الاثنين، دعمها في الدفاع عن #إسرائيل ضد أي #هجوم_إيراني أو جماعات مدعومة من طهران.

وأشار البيان إلى أن قادة الدول يعربون أيضا عن دعمهم الكامل للجهود الجارية لتهدئة التوترات والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى في غزة.

كما أيدوا الدعوة المشتركة من الرئيس الأمريكي جو بايدن والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وأمير قطر تميم بن حمد آل ثاني، لتجديد المحادثات في وقت لاحق من هذا الأسبوع (يوم الخميس) بهدف إبرام الاتفاق في أقرب وقت ممكن.

مقالات ذات صلة في قراءة أولية .. الدويري: قتل الأسير رد فعل لما حدث في مذبحة الفجر / فيديو 2024/08/12

وأكدت الدول أنه “لا يوجد المزيد من الوقت لنضيعه. يجب على جميع الأطراف أن تفي بمسؤولياتها. بالإضافة إلى ذلك، هناك حاجة إلى تسليم وتوزيع المساعدات دون قيود”.

ودعا البيان إيران إلى “التراجع عن تهديداتها المستمرة بشن هجوم عسكري ضد إسرائيل.

وأشار الزعماء الغربيون إلى أنهم ناقشوا “العواقب الوخيمة على الأمن الإقليمي في حالة وقوع مثل هذا الهجوم”.

وفي وقت سابق يوم الاثنين، أعربت بريطانيا وفرنسا وألمانيا في بيان مشترك، عن ترحيبها بـ”العمل الدؤوب” الذي يقوم به الوسطاء في قطر ومصر والولايات المتحدة، من أجل التوصل إلى اتفاق بشأن وقف إطلاق النار وإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين.

كما دعا البيان إيران وحلفاءها إلى الامتناع عن أي هجمات انتقامية من شأنها أن تزيد من تصعيد التوترات الإقليمية بعد اغتيال القائد الكبير في “حزب الله” فؤاد شكر ورئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الولايات المتحدة بريطانيا فرنسا ألمانيا إيطاليا إسرائيل هجوم إيراني

إقرأ أيضاً:

هكذا سيكون الرد الإيراني على إسرائيل.. الجيش سيشارك في الهجوم

قالت صحيفة "وول ستريت جورنال، إن "إيران أرسلت رسالة دبلوماسية متحدية بأنها تخطط لرد معقد يتضمن رؤوساً حربية أقوى وأسلحة أخرى، كما قال مسؤولون إيرانيون وعرب اطلعوا على الخطط".

وأضافت، أن "كيفية رد إسرائيل سوف تعتمد على حجم وطبيعة وفعالية الضربة التي هددت بها طهران. حتى الآن، امتنعت إسرائيل عن ضرب المنشآت النفطية والنووية الإيرانية، والتي تشكل أهمية بالغة لاقتصادها وأمنها، ولكن هذه الحسابات قد تتغير"، كما قال مسؤولون إسرائيليون.

وقال المسؤولون الإيرانيون والعرب، إن "إيران أبلغت دبلوماسيين عرباً أن جيشها التقليدي سوف يشارك لأنها فقدت أربعة جنود ومدنياً في الهجوم الإسرائيلي" بحسب الصحيفة الأمريكية.

وبينت "وول ستريت جورنال"، أن ذلك "لا يعني إشراك جيشها النظامي أن قواتها سوف يتم نشرها، ولكن الحرس الثوري الإسلامي شبه العسكري الذي يتعامل عادة مع المسائل الأمنية الإسرائيلية لن يتصرف بمفرده في هذه الحالة".

وقال مسؤول مصري للصحيفة، إن "إيران حذرت بشكل خاص من رد قوي ومعقد، فيما قال مسؤول إيراني: "لقد خسر جيشنا بعض أفراده، لذا يتعين عليهم الرد".

وأضاف أن إيران قد تستخدم الأراضي العراقية لجزء من العملية ومن المرجح أن تستهدف المنشآت العسكرية الإسرائيلية "ولكن بشكل أكثر عدوانية من المرة الأخيرة".

وأضاف المسؤولون الإيرانيون والعرب، أن "إيران لا تخطط للحد من ردها بالصواريخ والطائرات بدون طيار، كما فعلت الهجمتان السابقتان، وأي صواريخ تستخدم ستكون لها رؤوس حربية أكثر قوة".

وقال المسؤول الإيراني إن "عاملًا آخر في رد إيران هو الانتخابات الأمريكية. وقال المسؤول إن إيران لا تريد التأثير على الانتخابات الأمريكية بهجومها"، مضيفا أن الرد سيأتي بعد تصويت يوم الثلاثاء ولكن قبل تنصيب رئيس جديد في يناير.

وتفضل إيران تفضل كامالا هاريس على دونالد ترامب، وفقًا لوكالات الاستخبارات الأمريكية.

وقال مسؤولون من مصر والبحرين وعمان إن الدبلوماسيين الإيرانيين قدموا هذه الخطوط العريضة للرد بعد تحذيرات من الولايات المتحدة، سواء العامة أو الخاصة، ضد الانخراط في رد بالمثل مع إسرائيل.



والأسبوع الماضي، قالت ليندا توماس جرينفيلد، السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، إن أي هجوم إيراني على إسرائيل أو الولايات المتحدة سوف يؤدي إلى "عواقب وخيمة".

وقالت، "نعتقد أن هذا ينبغي أن يكون نهاية للتبادل المباشر لإطلاق النار بين إسرائيل وإيران". وابلغ المسؤولون الإيرانيون في البداية دولاً أخرى في المنطقة ان طهران لا تنوي الرد، وفي غضون أيام، تغيرت النبرة.

ويقول المسؤولون الغربيون إنهم يعتقدون أن صناع القرار الإيرانيين يناقشون كيف وما إذا كان ينبغي لإيران الرد، بما في ذلك ما إذا كان ينبغي أن يأتي الهجوم مباشرة أو من وكلاء خارج إيران لتقديم طبقة من الإنكار بحسب الصحيفة.

وقال المسؤولون العرب للصحيفة، إنهم قلقون من أن إسرائيل لن تكبح جماحها هذه المرة، وأكد نتنياهو الأسبوع الماضي أن منع إيران من الحصول على الأسلحة النووية يظل "الهدف الأسمى" لإسرائيل، وتنفي إيران أنها تعمل على بناء سلاح نووي.

مقالات مشابهة

  • يوم الانتخابات الأمريكية.. إعلام عبري يرجح تنفيذ إسرائيل هجوما استباقيا ضد إيران
  • شكوك غربية بشأن وضع روسيا أجهزة حارقة في طائرات.. وموسكو ترد
  • ارتفاع أسعار النفط بسبب مخاوف الهجوم الإيراني المحتمل على إسرائيل
  • القناة 12 العبرية: المؤسسات الأمنية في إسرائيل تستعد لهجوم إيراني متعدد الجبهات
  • الرئيس الإيراني يربط الهجوم المحتمل بوقف إطلاق النار.. "ردنا قاس"
  • إسرائيل: لا توجد معلومات بشأن الموعد الدقيق للرد الإيراني
  • هكذا سيكون الرد الإيراني على إسرائيل.. الجيش سيشارك في الهجوم
  • الرئيس الإيراني يربط الهجوم المحتمل بوقف إطلاق النار.. ردنا قاس
  • الرئيس الإيراني: وقف إطلاق النار قد يؤثر في ردنا على الهجوم الإسرائيلي
  • مسؤولون أمريكيون يقرون بفشل التحالف البحري بقيادة أمريكا