حرصًا منها على تشجيع الشباب والرياضة في مصر ، قامت شركة مصر للطيران الناقل الرسمي للبعثة الأولمبية المصرية والإتحاد المصري للخماسى الحديث باستقبال أبطال مصر فى أولمبياد باريس 2024 ، أحمد الجندي الفائز بالميدالية الذهبية ضمن منافسات الخماسى الحديث 
وسارة سمير الفائزة بالميدالية الفضية ضمن منافسات رفع الأثقال.

هذا وقام فريق عمل مصر للطيران في باريس والقاهرة باستقبال أبطال مصر بالورود وتسهيل كافة الإجراءات أثناء سفرهم من باريس وبعد وصولهم إلى أرض الوطن على متن رحلة مصر للطيران.

جدير بالذكر أن مصر للطيران قد قامت باستقبال اللاعب محمد السيد الفائز بالميدالية البرونزية ضمن منافسات سلاح سيف المبارزة والاحتفال معه بعد وصوله إلي القاهرة.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مصر للطيران أولمبياد باريس 2024 أولمبياد باريس باريس 2024 مصر للطیران

إقرأ أيضاً:

كيف كانت الزراعة في مصر القديمة؟.. قامت عليها أسس الحضارة

رغم أنها تبدو كأنها بسيطة فإنها واحدة من المهن التي تأسست عليها حضارات عديدة على رأسها المصرية القديمة، حيث كانت الزراعة المصرية في هذه العصور من أسس النماء المجتمعية، وحتى هذا اليوم هي واحدة من أهم مصادر موارد الشعوب الصادرة والواردة.

شكل مهنة الفلاح في مصر القديمة 

لم تختلف حياة الفلاح المصري القديم كثيرًا عن حال اليوم، حيث كانت تشكل أهمية كبيرة لبناء الدولة المصرية، فكان الملك أو فرعون مصر يوزع الأراضي الزراعية على كبار الفئات بالمجتمع ولهم حق توريثها، وفق حديث الدكتور مجدي شاكر، كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، لـ«الوطن».

وبعد توزيع الأراضي على أصحابها يتم تحديد الضرائب على أساس ارتفاع مياه نهر النيل في أشهر الفيضان، حيث كان يتم تحديد قيم الضرائب حسب قياسات مقياس النيل، فكان يتم تحديد مساحة الأرض التي يمتلكها الزارع وكذلك منسوب المياه ومن ثم تحديد القيم التي سيقوم بدفعها. 

وفي حال تلف محصول المزارع بسبب شدة الفيضان أو تعرض الزرع للآفات الضارة، يتم إعفاء صاحب الأرض الزراعية من الضرائب في تلك الفترة.

ونظير ما يقوم به المزارع المصري من جد وتعب لزراعة الأراضي المتفرقة، كان يوفر الملك خدمات عديدة له كجزء من مهام حكمه، وهي توصيل المياه عبر الخزانات والسدود، وفي حال تعرض المحاصيل للتلف نتيجة مياه الفيضان، يتم منح المزارع حصته من القمح والشعير اللازمة له. 

بناء الهرم الأكبر في فصول الفيضان 

خلال فصول الفيضان وخاصة عند ارتفاع منسوب المياه بقوة، كانت تتم الاستعانة ببعض المزارعين للمساعدة في بناء الأهرامات بما في ذلك الهرم الأكبر الذي استغرق بناؤه 20 عامًا.

وتفسيرًا لطول مدة تشييد الهرم الأكبر، قال مجدي شاكر، إن السبب الأساسي خلف هذا الأمر، هو بناء هذا الصرح خلال فصول الفيضان من كل عام للاستعانة بأعداد من المزارعين، «بناء الهرم قعد 20 سنة لأنه اتبنى في فصول الفيضان». 

 

مقالات مشابهة

  • «الإبداع الرياضي» تفتح باب الترشح لأبطال «أولمبياد باريس»
  • أولمبياد باريس تنقذ اقتصاد فرنسا من التباطؤ في الربع الثالث
  • ناقد رياضي: نادية علي توجت بالميدالية السابعة لبعثة مصر في بارالمبياد باريس
  • كيف كانت الزراعة في مصر القديمة؟.. قامت عليها أسس الحضارة
  • بدء فعاليات أول أولمبياد دولي للذكاء الاصطناعي (IAIO) بمشاركة أكثر من 25 دولة بمدينة الرياض
  • نادية فكري تحرز الميدالية السابعة لمصر في بارالمبياد باريس 2024
  • "بارالمبياد باريس".. مصر تتوج بالميدالية السابعة
  • نادية علي تفوز بالميدالية البرونزية لدورة الألعاب البارالمبية باريس 2024
  • «أولمبياد باريس» تحقق رقماً قياسياً في بيع التذاكر
  • راندا تاج تحقق المركز الرابع في منافسات رفع الأثقال ببارالمبياد باريس