موناكو يضرب برشلونة بثلاثية نظيفة ويتوج بكأس خوان جامبر
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
توج الفريق الأول لكرة القدم بنادي موناكو بكأس خوان جامبر بعد الفوز أمام برشلونة بثلاثية نظيفة في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الإثنين على ملعب "مونتجويك".
أحداث مباراة برشلونة موناكو في كأس خوان جامبرألغى حكم اللقاء هدفًا لصالح برشلونة في الدقيقة 37، بداع التسلل على رافينيا دياز قبل تسجيله للهدف.
وسجل لامين كامارا أول أهداف اللقاء لصالح موناكو في الدقيقة 50، بعد أن تمكن من قطع الكرة ثم سدد تسديدة أرضية من داخل منطقة الجزاء، سكنت الشباك في الزاوية اليسرى للمرمى.
وأضاف بريل إيمبولو الهدف الثاني لصالح موناكو في الدقيقة 57، بعد تمريرة من مينامينو إلى زميله إيمبولو الذي استقبلها بقدمه اليمنى ثم سدد كرة رائعة بنفس القدم من على حدود منطقة الـ6 ياردات، مرت من فوق الحارس تير شتيجن وسكنت الشباك.
وكاد أن يسجل ب أو فيكتور الهدف الأول لصالح برشلونة في الدقيقة 70، بعد تمريرة رائعة من لامين يامال إلى فيكتور الذي سدد الكرة من على حدود منطقة الـ6 ياردات، ولكن مرت بجوار القائم الأيمن للمرمى.
وعزز كريستيان ماويسا التقدم بالهدف الثالث لصالح موناكو في الدقيقة 86، بعد تسديدة يسارية رائعة من داخل منطقة الجزاء، سكنت الشباك على يمين الحارس إينياكي بينيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باو فيكتور تير شتيجن خوان جامبر رافينيا دياز مباراة برشلونة لامين كامارا كاس خوان جامبر فی الدقیقة موناکو فی
إقرأ أيضاً:
بعد ريمونتادا أسطورية على ريال مدريد.. برشلونة يتوج بكأس ملك إسبانيا
في أمسية مُدهشة، حيث امتزجت الدموع بالفرح، والأمل بالدهشة، سطر برشلونة ملحمة جديدة في عالم كرة القدم، بعدما قلب الطاولة على ريال مدريد، وتُوّج بطلاً لكأس ملك إسبانيا للمرة 32 في تاريخه، بفوز مثير بنتيجة 3-2 بعد أشواط إضافية لا تُنسى.
بدأت القصة بحلم كتالوني من تسديدة مدهشة لبدري … ولكن عاد ريال مدريد بالنتيجة في الشوط الثاني عن طريق مبابي ثم تقدم بثقة عن طريق تشاوميني ، وبهذا الهدفين حملا رياح الشك إلى قلوب مشجعي برشلونة، بدت المباراة وكأنها تسير نحو كتابة فصل حزين للكتلان، لكن الروح التي لا تُقهر انتفضت من تحت الركام، لتعلن أن برشلونة لا يسقط حتى يعلن النَفَس الأخير.
عاد برشلونة بشموخ الملوك، هدف التعادل الثاني عن طريق توريس أعاد النبض للمدرجات، وصنع من الحلم يقينًا، ليُعلن التمديد وإشعال فتيل معركة جديدة بين الكبرياء والعزيمة.
وفي لحظة اختلطت فيها القلوب بالأنفاس، جاء الهدف الثالث من المبدع كوندي كقصيدة خُطّت بأنامل الإصرار، هدف حفره برشلونة في شباك ريال مدريد بحبر المجد، ليعلن نفسه سيدًا للّيلة، وحاملًا جديدًا للكأس العريقة.
احتفالات مجنونة اجتاحت المدرجات، دموع اللاعبين رسمت لوحة الانتصار، والمدرب وقف شامخًا، كمن قاد معركة عاد منها منتصرًا بأوسمة الفخر.
ليلة حملت في طياتها درسًا خالدًا: برشلونة قد يتعثر، لكنه لا يموت، برشلونة هو الفريق الذي يصنع المعجزات حين يظنه الجميع قد انتهى.