حدث Indie Horror Showcase للألعاب يعود في 24 أكتوبر
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
يعود حدث Indie Horror Showcase في 24 أكتوبر. هذا "احتفال بالألعاب الكابوسية القادمة" التي صنعها مطورون في جميع أنحاء العالم وسيستضيفه DreadXP، الناشر المستقل المسؤول عن الألعاب التي لاقت استحسانًا كبيرًا مثل The Mortuary Assistant وSucker for Love.
يعد حدث البث القادم "بكميات كبيرة من الرعب المستقل الجديد الرائع" من DreadXP والعديد من مطوري الطرف الثالث.
كانت هناك بعض الألعاب الجديرة بالملاحظة التي تمت مناقشتها خلال حدث العام الماضي. وشملت هذه اللعبة الشهيرة الآن Slay the Princess وبطاقة مشغل الهاتف الخارقة للطبيعة Home Safety Hotline. ومن بين الألعاب البارزة الأخرى من العام الماضي Pneumata وJanet DeMornay is a Slumlord (وساحرة). تقول شركة DreadXP أن عرض العام الماضي تضمن أكثر من 60 مقطع دعائي وإعلان. ومن المتوقع أن يقع حدث هذا العام في مكان ما ضمن هذا النطاق.
ولم يعط الناشر أي إشارة إلى العناوين التي يجب البحث عنها هذا العام، ولكن لا يزال باب التقديم مفتوحًا حتى 16 سبتمبر. ووعد بإعلانات ومقاطع دعائية من "مطورين من جميع الأحجام في مشهد الرعب المستقل". ولم تعلن شركة DreadXP بعد عن موعد العرض الأول للبث.
إحدى الألعاب التي من المحتمل أن تحصل على تحديث هي Paranormal Activity: Found Footage. يستفيد هذا العنوان من تنسيق "اللقطات المكتشفة" من العديد من أفلام الرعب ويجلبها إلى الألعاب. شركة DreadXP هي وراء التكيف المخيف ومن المقرر إصداره في عام 2026.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
صحف عالمية: الرعب يخيم على غزة وضغوط على ترامب بشأن الضفة الغربية
تناولت صحف ومواقع عالمية التهديدات الإسرائيلية باستئناف الحرب في قطاع غزة، وما تتركه من مخاوف على الغزيين، وضغوط قالت إن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب يتعرض لها لإعلان ملكية إسرائيل للضفة الغربية".
وأورد تقرير لصحيفة "الغارديان" أن "الرعب يخيّم على غزة مع إضعاف الغارات الجوية الأخيرة لآمال تجديد وقف إطلاق النار، وتزايد المخاوف من عودة الحرب في غزة هذا الأسبوع، وسط تعثر الجهود الدبلوماسية".
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بعد فشل إسرائيل في تدميرها.. خبير بريطاني: ما مدى قوة حماس الآن؟list 2 of 2إعلام إسرائيلي: الأغلبية الساحقة من الجمهور تؤيد إنهاء الحرب والأميركيون يتجاوزونناend of listوجاء في التقرير أن الغارات الجوية التي تشنها القوات الإسرائيلية تتم بشكل يومي تقريبا على القطاع المدمر، مذكّرا بأن المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار انتهت منذ أكثر من أسبوع، وتعطلت المرحلة الثانية، ما أغرق غزة وسكانها في حالة من الشك.
وفي السياق نفسه، نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال" عن مصادر إسرائيلية، إن "تل أبيب تعمل على تطوير خطط لتصعيد القتال ضد حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والضغط عليها لإعادة الأسرى في غزة".
وأوضحت أنه بعد إغلاق معابر القطاع الأسبوع الماضي، قد تتوقف السلطات الإسرائيلية عن إمداد غزة بالكهرباء والمياه، وإذا لم تنجح هذه الإجراءات، فقد تستأنف إسرائيل الغارات الجوية والعمليات التكتيكية، و"قد تتجه إلى إجبار مئات آلاف الفلسطينيين على مغادرة منازلهم مرة أخرى".
إعلانومن جهة أخرى، كشفت "صحيفة نيويورك تايمز" أن قادة المسيحيين الإنجيليين، الذين ساعدوا في حشد الأصوات لصالح الرئيس الأميركي ترامب، يضغطون عليه الآن لإعلان أن إسرائيل يمكنها المطالبة بملكية الضفة الغربية".
وأضافت الصحيفة أن "الإنجيليين البارزين يتخذون نهجا متعدد الجوانب للضغط على ترامب، وتشمل إستراتيجيتهم الظهور في إسرائيل لدعم موقفها، وتقديم التماسات للبيت الأبيض، والترويج لأفكارهم في مؤتمرات إنجيلية رئيسية، وبناء الدعم في الكونغرس".
وكتبت صحيفة "جيروزاليم بوست" عن جماعة أنصار الله (الحوثيين)، وقالت إنها "صعّدت تهديداتها بمعاودة شن هجمات على إسرائيل، والعودة إلى استهداف السفن، بحجة أن إسرائيل قطعت المساعدات عن غزة".
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن "وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية أشارت إلى أن حركة أنصار الله في اليمن تعلن مهلة 4 أيام للوسطاء الدوليين لاستئناف تسليم المساعدات إلى قطاع غزة؛ وإلا فإن الحركة ستستأنف عملياتها البحرية ضد إسرائيل".