أعلنت الفنانة نادية الجندي أنها تستعد للعودة لجمهورها بعمل فني جديد، وذلك بعد أربع سنوات من آخر أعمالها مسلسل "سكر زيادة".

ردود فعل جمهوري على صوري تمنحني الطاقة

وقالت نادية الجندي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية سهير جودة في برنامج "الستات" المذاع عبر قناة النهار إن ردود أفعال جمهورها على الصور التي تشاركهم بها تعطيها الطاقة والرغبة في العودة لهم بأعمال تنال إعجابهم.

وأضافت نادية الجندي: "بقول للجمهور اطمنوا أنا راجعة لكم بحاجة كويسة هتعجبكم".

وكشفت نادية الجندي كواليس جلسة تصويرها الأخيرة في الساحل الشمالي قائلة: "أنا عودت جمهوري كل صيف أشاركه بصور جديدة مفرحة تخليني أتواصل مع الجمهور اللي واحشني جدا".

نادية الجندي 

وتابعت: "بما إني لم أتواجد السنة دي بعمل أحب دايما أصبح على جمهوري من أماكن جميلة، وإديهم طاقة إيجابية وأشوف ردود الأفعال، وحب الجمهور بيديني الطاقة كأني عملت عشر أعمال ناجحة".

وكانت نادية الجندي أثارت إعجاب جمهورها بجلسة تصوير جديدة من الساحل الشمالي بعدسة المصور محمد رؤوف، ظهرت فيها بفستان أخضر مكشوف الكتفين مع قبعة كبيرة، وتركت شعرها ينسدل ناعما على كتفيها مع مكياج بألوان هادئة.

من ناحية أخري، كشفت نادية الجندي عن رأيها في تقديم قصة حياتها في عمل فني، وقالت: "قصة حياتي مليانة أحداث وتعب وكفاح وتحديات هتطلع قصة جميلة جدا الحقيقة بس الجمهور مش هيتحملها، هيلهث وراها من كتر المجهود اللي بذل".

نادية الجندي 

وتابعت: "الحمد لله بس النتيجة حب الجمهور حب الناس بيعوض عن كل شيء وبيخلي الإنسان ينسى أي صعاب".


وكانت آخر أعمال نادية الجندي كان مسلسل "سكر زيادة" من تأليف أمين جمال، وإخراج وائل إحسان، وشارك في البطولة نبيلة عبيد، ونادية الجندي، سميحة أيوب، هالة فاخر، بالإضافة لعدد كبير من النجوم الذين يظهرون كضيوف شرف منهم أحمد السقا، وبيومي فؤاد، وجومانا مراد، وروجينا، ولقاء الخميسي، وعبد الباسط حمودة، وحمدي المرغني، وصبري فواز، وسليمان عيد، وبدرية طلبه وآخرون

نادية الجندي 

وكانت حرصت الفنانة نادية الجندي، على مشاركة جمهورها فيديو وهي ترقص مع الفنان تامر حسني، على أغنية “يابنت الإيه”، أثناء قضاء إجازتهما في الساحل الشمالي.

وعلقت نادية الجندي على الفيديو قائلة: “مع الفنان المتميز المجتهد تامرحسني سعيدة جدا بلقائك أمس في الساحل وبتمنالك النجاح والتوفيق في كل أعمالك القادمة”.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نادية الجندى نادیة الجندی

إقرأ أيضاً:

رئيس الوزراء يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين السياحيين

عقد اليوم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اجتماعاً بهدف استعراض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين السياحيين، وذلك بحضور المهندس/ شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والمهندس/ أحمد موسى، نائب رئيس هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة لقطاع التخطيط والمشروعات، والدكتور عبد الخالق إبراهيم، مساعد وزير الاسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية للشئون الفنية، والمهندس/ أحمد إبراهيم، رئيس جهاز مدينة العلمين الجديدة، والمهندس/ محمود زغلول، رئيس جهاز الساحل الشمالي (القطاع الأول)، وعددٍ من المطورين والمستثمرين السياحيين بالساحل الشمالي الغربي.

وفي مستهل الاجتماع، أكد رئيس الوزراء أن الهدف من هذا الاجتماع، هو اللقاء مع المستثمرين الذين لديهم أراضي في الساحل الشمالي من غرب رأس الحكمة لشرق مطروح، والتنسيق لتحقيق رؤية الدولة في تنمية هذه المناطق بما يُسهم في زيادة أعداد السائحين الوافدين، مشيرًا إلى أننا نستهدف أن تكون هذه المناطق مأهولة بالسكان والسائحين على مدار العام وليس في فترة الصيف فقط.  

كما أوضح الدكتور مصطفى مدبولي أنه في إطار التخطيط العام وتوجه الدولة، يجب أن يكون هناك تكامل بين جميع المشروعات المُنفذة من جانب المستثمرين، بحيث يكون هناك ممشي على البحر يربط بين المشروعات، مؤكداً ضرورة تنفيذ وتشغيل جزء فندقي في كل مشروع سياحي ساحلى ولا يقتصر الأمر على الجزء العقاري فقط، ولذا الفترة المقبلة لن يسمح بتشغيل مشروع جديد إلا بعد بناء الجزء الفندقي، وهدفنا هو تحويل الساحل الشمالي إلى مقصد سياحي عالمي، وهذا لن يتحقق إلا بزيادة أعداد الغرف الفندقية، في ظل الإقبال الكبير من السياحة الوافدة على الساحل الشمالي، مضيفاً أن هذه المنطقة يمكن أن تعمل على مدار السنة، ولكن بشرط أن تكون لدينا بنية أساسية وفنادق، ونحن جميعاً سنستفيد من ذلك.

وخلال الاجتماع، أكد رئيس الوزراء ضرورة أن يكون الجزء التجاري في المشروعات مخططاً على أعلي مستوي، وأن يكون هناك تناسق وتناغم بينها في إطار رؤية عامة، مشيراً إلى أن هذه المنطقة مع وجود مدينة رأس الحكمة سيحدث فيها نقلة نوعية، ومن ثم يجب أن تكون لدينا رؤية تطويرية لها.

من جانبه أشار المهندس/ شريف الشربيني، إلى خطة الوزارة للتنمية العمرانية للساحل الشمالي الغربي "غرب مدينة رأس الحكمة حتى شرق سملا وعلم الروم"، مستعرضاً الأراضي ولاية هيئة المجتمعات العمرانية، والموقف الحالي من غرب رأس الحكمة حتى الجراولة مشيراً إلى خطة العمل الحالية والمستقبلية وآليات التعامل المقترحة.

كما استعرض وزير الاسكان، قطاع الأراضي غرب رأس الحكمة حتى شرق سملا وعلم الروم، وموقف التنمية فى هذه الأراضى.

بدورهم رحب المستثمرون السياحيون بهذه الملاحظات المُهمة للغاية، مؤكدين أنهم سوف يتعاونون مع الدولة لتحقيق هذه المستهدفات، مُستعرضين عددًا من هذه التحديات التي تواجههم في خططهم التنموية بالمنطقة، وطالبوا بزيادة الخدمات الموجودة في هذه المنطقة، سواء الخدمات الصحية أو الإدارية، أو الشرطية، وكذا مطار، وميناء يخوت، وغيرها.

وطالب المستثمرون السياحيون بخطة تسويق عالمية لهذه المنطقة، وأنهم كمستثمرين مستعدون للمساهمة في تكاليف هذه الحملة التسويقية، كما عرضوا عددًا من الأفكار والمقترحات التي تسهم في زيادة الإقبال السياحي على هذه المنطقة.

وعرض المستثمرون السياحيون الجهود التي يقومون بها خلال هذه الفترة لزيادة الغرف الفندقية، مؤكدين أن هناك إقبالا كبيرا من مختلف الجنسيات على زيارة الساحل الشمالي.

وفي نهاية الاجتماع وجه رئيس الوزراء، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية بتكليف مكتب استشاري لكي يضع رؤية تخطيطية للمنطقة، بعمق نحو 10 كيلو مترات على الأقل، ويلتزم بها جميع المستثمرين السياحيين، بما يسهم بأن تكون هذه المنطقة على أعلى مستوى.

مقالات مشابهة

  • كيف تخطط الحكومة لتحويل الساحل الشمالي لمقصد سياحي عالمي طوال العام؟
  • "مدبولي" يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين
  • خطة تنمية الساحل الشمالي الغربي على طاولة رئيس الوزراء ووزير الإسكان
  • مدبولي يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين
  • رئيس الوزراء يضع شرطًا جديدًا للاستثمار بالساحل الشمالي
  • رئيس الوزراء يستعرض موقف أعمال التنمية بالساحل الشمالي الغربي مع عدد من المستثمرين السياحيين
  • رئيس الوزراء يوجه بضرورة تنفيذ جزء فندقي في كل مشروع سياحي بالساحل الشمالي
  • نادية الجندي تهنئ زينة بعيد ميلادها
  • "من حادث مروع إلى العودة الكبيرة: يوسف عمر يعلن عودته للساحة الفنية عبر "شباب امرأة" بعد صراع مع الحروق"
  • دعم عسكري وزيارات متتالية.. هل تعود أوروبا للساحل عبر بوابة موريتانيا؟