يمانيون:
2024-09-10@18:16:49 GMT

الرد الحتمي لمحور المقاومة يشُل أركان “إسرائيل”

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

الرد الحتمي لمحور المقاومة يشُل أركان “إسرائيل”

يمانيون – متابعات
منذ إقدام الكيان الصهيوني على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس إسماعيل هنية والقائد العسكري الرفيع في حزب الله فؤاد شكر، نهاية يوليو الماضي وقبلها شنه عدوان على اليمن باستهداف ميناء الحديدة.. يعيش الصهاينة بحالة من الترقب والتوتر والإرباك والهلع وفي أرفع درجات التأهب القصوى.

وتناولت منصات إعلامية صهيونية حالة الاستنفار التي يشهدها الكيان الغاصب في أعقاب تهديدات إيران وحزب الله واليمن بالرد على الاغتيالات الأخيرة.
وخوفاً من الرد الحتمي على الاغتيالين والذي يدركه العدو جيداً، قرر جيش العدو حظر خروج المقاتلين من القواعد العسكرية، إذ أصدر قائد سلاح الجو، اللواء تومر بار، “توجيهاً خاصاً يمنع على عناصر الخدمة الدائمة الخروج في عطلة خارج “إسرائيل” وبنحو فوري”، كما أوعز بوجوب تحصيل إذن جديد وبنحو فردي، لسفر عناصر الخدمة الدائمة الى الخارج، في مهمة سبق أن تمت الموافقة عليها، من أجل لقاءات وتدريبات.

وفي سياق الخشية الصهيونية واحتمالية ضرب أهداف تابعه للكيان خارج الأراضي الفلسطينية المحتلة، أصدر “جيش” العدو أوامر جديدة يحظر فيها بشكل قاطع على الجنود البقاء في جورجيا وأذربيجان لقرب حدود الدولتين مع إيران.. داعياً إياهم إلى العودة إلى “إسرائيل” على الفور.

ويأتي خوف وخشية ورعُب الصهاينة، بعد أن أكدَّ قائد الثورة السيد عبد الملك بن بدر الدين الحوثي، أن الرد “الحتمي” على القصف الصهيوني للحُديدة “لا بد منه، وهو آت”.. قائلاً: إن “قرار الرد هو قرار من الجميع؛ على مستوى المحور بكله، وعلى مستوى كل جبهة بحد ذاتها”.

وشدد السيد عبدالملك الحوثي، في خطاب له الخميس على أن “العدو الصهيوني يعرف بحتمية الرد، وإنه لا تراجع عنه ويقابله باستعدادات يُشرف عليها الأمريكي ويتعاون فيها الغربي وبعض الأنظمة العربية”.. معتبراً أن “تأخر الرد من المحور بشكل عام في مقابل التصعيد الصهيوني هو مسألة تكتيكية بحتة، وبهدف أن يكون الرد مؤثرًا على العدو في مقابل استعداداته”.

كما أكدَّ السيد عبدالملك أن “هناك مساعي أمريكية وأوروبية حثيثة ومن بعض الأنظمة العربية لاحتواء الرد”.. لكنه قال: “لا يوجد ما يمكن أن يصرف قرار الرد من ترهيب أو ضغوط”.. مشدداً على أن “مسار الإسناد مستمر من جنوب لبنان ومن اليمن والعراق، ومسألة الرد حتمية لا شك فيها”.

وكان قائد الثورة والجمهورية الإسلامية في إيران، السيد علي خامنئي، قد أكد أنّ بلاده ستردّ على اغتيال هنية.. مشدّداً على أنّ الثأر لدماء الشهيد “من واجب إيران، لأنّه استُشهد في أرضها”.

وفي لبنان، أكد الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصرالله، في خطابه الأخير أنّ المقاومة ستردّ على اغتيال العدو الصهيوني القائدَ الكبير شكر، وعلى اعتدائه على الضاحية الجنوبية لبيروت.. مشدداً على “أنه لا نقاش في هذا، ولا جدل”، وأنّ “الردّ سيكون حقيقياً ومدروساً جداً، وليس رداً شكلياً”.

هذا وتحدّثت وسائل إعلام العدو الصهيوني عن رفع مستوى حالة التأهب تحسباً لرد حزب الله وإيران، بالتزامن مع هروب المستوطنين للاحتماء بالملاجئ.

ويقول الإعلام الصهيوني: إنّ قيادة الجبهة الداخلية أوعزت إلى المصانع في الشمال التي لديها مواد خطرة بإفراغها أو تقليص الكميات التي لديها كإجراء وقائي.. وقرر مصنع “شتراوس” في عكا، الذي يستعمل مادة الأمونيا، وقف العمل.. مضيفاً: إنّ الاعتقاد السائد لدى القيادة في “إسرائيل” أن حزب الله سيرد بقوة، وكذلك ستفعل إيران.

كما تحدّث الإعلام الصهيوني عن حالة طوارئ تعيشها “إسرائيل” تمثّلت بوقف الإجازات في كل الوحدات القتالية في البر والجو والبحر، وكذلك في جميع تشكيلات التدريب، وأصدرت الأوامر لتقليص نطاق النشاط في المصانع في الشمال، من مسافة أربع كيلومترات من الحدود إلى 40 كيلومتراً.

وألغت معظم شركات الطيران جميع رحلاتها من وإلى “مطار بن غوريون” في “تل أبيب”، حتى إشعار آخر، خوفاً من الرد المتوقع على جريمة الاغتيال بحق القائدين هنية وشكر.

وتحدّث إعلام العدو عن تحذير رئيس حكومة الكيان الصهيوني، بنيامين نتنياهو، لوزرائه من أن “الأيام المقبلة مصيرية” وطلب منهم عدم الإدلاء بتصريحات للإعلام حول الشأن الأمني، وذلك بعد تقدير بأن “إيران تخطط لشن هجوم في الأيام المقبلة، عقب إبلاغ وزير الحرب الأمريكي، لويد أوستن، لوزير الحرب الصهيوني، يوآف غالنت، عن رصد “تحضيرات عسكرية في إيران”.

فيما تحدّثت مجلة “فورين أفيرز” الأمريكية “فورين أفيرز” عن المستقبل المظلم الذي ينتظر الكيان الغاصب، بعد حربه على قطاع غزة، وتحوّله إلى كيان منقسم الأجزاء.. مؤكدةً أنّ “طوفان الأقصى” ضربت “إسرائيل” في وقت كانت تعاني قدراً هائلاً من عدم الاستقرار الداخلي.

وفي حديث لصحيفة “الجمهورية” اللبنانية، قال رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري اليوم: إن الرد الذي تنتظره “إسرائيل” منذ أيام بأعصاب مشدودة هو حتمي لكنه “طبق يؤكل بارداً”.

واعتبر بري أن “احتمال التدحرج نحو حرب واسعة يبقى واردا مع وجود (رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين) نتنياهو الذي يريد مثل هذه الحرب ويحاول دفع الجميع إليها”.. مشيرا إلى أنه “في المقابل محور المقاومة لا يزال يدير المعركة بنحو مدروس وحكيم”.

ولفت إلى أن “حزب الله يحصر ضرباته في الأهداف العسكرية الصهيونية حتى عندما يرتقي شهداء في صفوف المدنيين”.. مضيفاً: “الرد الذي تنتظره إسرائيل منذ أيام بأعصاب مشدودة هو حتمي، لكن الرد أو الانتقام طبق يؤكل باردا”.

وارتفع منسوب الترقب والممتد حتى يوم الخميس المقبل، إذ أن الضغوط الدولية وعلى رأسها الفرنسية لردع الرد الإيراني أو أقله تأخيره، زادت سخونة الأسبوع الذي يشير الى حتمية أن يصار إلى ردّ تحفظ فيه إيران ماء وجهها بعد سلسلة ضربات موجعة وكسر هيبة في عقر دارها.

الجدير ذكره أن الأوساط الدبلوماسية تراقب المنحى الميداني الذي تتجه عبره التطورات من زاوية الرصد والتدقيق خصوصاً بعد الاحتقان الهائل الذي خلفته ترددات المجزرة الصهيونية الأخيرة بحي الدرج في غزة في ظل مخاوف من انفجار هذه الاحتقانات وبدء دورة تصعيد غير محسوبة، رغم “تأخر” ردّ حزب الله وإيران واليمن على “الكيان الغاصب، ما يكشف حجم الضغوط الدولية المتنوعة التي تسابق شرارة أي ردّ لحصر الأمور ضمن خطوط حمراء تحول دون اشتعال حرب إقليمية.

– السياسية – مرزاح العسل

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: حزب الله

إقرأ أيضاً:

النائب الحاج حسن: إسناد المقاومة لغزة دفاع استباقي عن لبنان

أشار رئيس "تكتل بعلبك الهرمل" النائب حسين الحاج حسن إلى أن "العدو وحلفاءه حاولوا أن يضغطوا بوسائل مختلفة من خلال التهديدات والموفدين والرسائل، ومن خلال القصف والإغتيالات والمجازر والعدوان على المدنيين وعلى القرى الآمنة، من أجل التأثير على المقاومة لتتراجع عن إسناد غزة ومقاومتها، ولكن المقاومة قالت كلمتها مرات عديدة نحن مستمرون في إسناد أهل غزة وشعبها ومقاومتها الباسلة والشريفة".

وقال خلال إحياء قطاع بعلبك أسبوع "الشهيد على طريق القدس" محمد حسن طه في حسينية الإمام الخميني في بعلبك: "نحيي احتفالا تكريميا للشهيد، وفي الحقيقة لسنا نحن من يكرمه بل هو الذي يكرمنا، يعلي رؤوسنا، يرفع جباهنا، يقوي قلوبنا، يشحذ هاماتنا، وعندما نستمع إلى وصيته نزداد إيمانا ورسوخا وعزيمة، لأنه كمن سبقه من الشهداء، لم يبدلوا تبديلا، ونحن كذلك لم ولن نبدل تبديلا".

وأضاف: "بدأنا بالشهر الحادي عشر من بعد طوفان الأقصى، ونتنياهو يتحدث عن نصر حاسم، وإن شاء الله لن يصل إلى النصر الحاسم، بل سيصل العدو الصهيوني إلى الهزيمة المحققة، في كيان اعتاد على الانتصارات قبل عصر المقاومة، اعتاد أن يتغول على الدول العربية والاسلامية، ففي حزيران 1967 تمكن من الانتصار خلال أيام قليلة، لأول مرة في تاريخ الكيان مضى على طوفان الأقصى 11 شهرا وإسرائيل عاجزة عن تحقيق النصر، أو حتى عن رسم صورة نصر، هذا دليل عجز عند جيش العدو وكيانه".

وأكد ان "إسرائيل أخفقت في تحقيق الأهداف التي وضعها قادته في الأيام الأولى، وهي القضاء على المقاومة، استعادة الأسرى، وإعادة احتلال غزة. الكيان الصهيوني اليوم مازوم فهو عاجز عن تحقيق النصر، وعاجز عن استعادة أسراه بالقوة، ومأزوم في أنه فشل في تحقيق هدف القضاء على المقاومة. أما نتنياهو وبن غفير فهما مأزومان على المستوى الشخصي بعد هزيمة طوفان الأقصى، وبعد 11 شهرا من الإخفاقات، لذلك هم يهربون إلى الأمام بمزيد من ارتكاب المجازر، وبدء الهجوم على الضفة الغربية، وإعادة إعلان الأهداف الحقيقية للمشروع الصهيوني من جديد، وهي إنشاء كيان عنصري خال من غير الصهاينه، يعني تهجير من تبقى من الفلسطينيين في الضفة وغزة، وللأسف أكثر ما صدر عن المسؤولين العرب بعد الهجوم على الضفة الغربية بيان إدانة".

وأردف: "أيها الرؤساء والحكام العرب، وبعض الشعوب العربية، الذين ما زلتم توكلون أموركم للأميركي، الأميركي منافق ومخادع وكذاب، لا بل هو شريك في كل عدوان إسرائيلي على فلسطين ولبنان والعراق وسوريا واليمن والأردن ومصر وعلى كل الأمة، والأميركي يكذب عندما يقول أنه يريد إنهاء الحرب على غزة، لأنه في نفس الوقت يرسل السلاح والذخائر إلى كيان العدو بعشرات مليارات الدولارات، ويضغط على المؤسسات الدولية لمنع ملاحقة المسؤولين في كيان العدو".

واعتبر الحاج حسن أن "الإعلام الأميركي والغربي في خدمة العدو في معظمه، والنخب والقيادات السياسية والعسكرية في الغرب والولايات المتحدة الأميركية في خدمة العدو، بل هم من يقود المعركة ويمولها ويديرها، الغرب والولايات المتحدة الأميركية لم يخرجوا يوما من عقلية الإستعمار والهيمنة".

ورأى أن "الإبادة في تاريخ الغرب ليست استثناء، كل تاريخ الغرب والجيوش الغربية إبادة، من فيتنام إلى كوريا والهند والصين واليابان والعراق وأفغانستان، إلى الهنود الحمر إلى السكان الأصليين في أستراليا، إلى أفريقيا وفلسطين، هذا هو التاريخ الغربي العسكري والسياسي في معظمه، إلا القلة القليلة من النخب الأكاديمية والجامعية والإعلامية والثقافية".

وأشار إلى أن "أي مستعمر لم يستطع أن يستمر في استعماره واحتلاله، كل المستعمرين خرجوا وهزموا، عندما تقف في مواجهتهم المقاومة تهزمهم، تطردهم، تمرغ أنوفهم في تراب الأرض العزيزة التي يحميها أبناؤها ويدافعون عنها".

وأردف: "76 سنة والإسرائيلي والأميركي والأوروبي والغربي يعملون لإبادة الشعب الفلسطيني، يرتكبون المجازر والإبادة والقتل والترهيب والتهجير، في المقابل نرى الصمود في غزة والمقاومة في الضفة، والشباب العربي الجاهز للشهادة، كما الشهيد الأردني صباح اليوم. لذلك لن يستطيع أحد أن يأخذنا بصورة الدمار ليثبط عزائمنا، أو بصورة القتل ليخيفنا، أو بصورة الجيوش ليرهبنا ويرعبنا. هذه الصور على مدى السنين لم تستطع النيل من عزيمة الشعب الفلسطيني ولا الشعب اللبناني ولا الشعوب العربية والاسلامية، بل على العكس المقاومة اليوم رغم الخلل الكبير في التوازن في القوى والمقدرات، صامدة، عازمة، مصممة، قوية، قادرة ومقتدرة، وستستمر إن شاء الله تعالى".

وأعلن: "نحن في لبنان بدأنا في 8 تشرين الأول بإسناد الشعب الفلسطيني والمقاومة في غزة، وإلى اليوم نحن مستمرون، وسنستمر في إسناد المقاومة الفلسطينية الباسلة والشريفة في غزة، وفي إسناد الشعب الفلسطيني إلى أن يتوقف العدوان على غزة وعلى الشعب الفلسطيني. لقد حاول العدو وحلفاؤه أن يضغطوا بوسائل مختلفة من خلال التهديدات والموفدين والرسائل، ومن خلال القصف والإغتيالات والمجازر والعدوان على المدنيين وعلى القرى الآمنة، وبكل الوسائل، ومعهم للأسف جيوش تلفزيونية وإعلامية وبعض السياسيين، ووسائل الإعلام والمؤثرين، وقوى في لبنان وفي العالمين العربي والإسلامي وعلى مستوى العالم، من أجل التأثير على المقاومة لتتراجع عن إسناد غزة ومقاومتها، ولكن المقاومة قالت كلمتها مرات عديدة نحن مستمرون في إسناد أهل غزة وشعبها ومقاومتها؛ نقدم الشهداء والشهداء القادة والجرحى، ونتحمل التضحيات، وأهل المقاومة يقدمون ويصبرون ويعرفون ان هذا الطريق هو الطريق الصحيح، وإن خلاف ذلك يعني تقصيرا وتخلفا ومساهمة في انتصار العدو لا سمح الله. وإن انتصار العدو يعني مخاطر حقيقية على لبنان، كما على كل فلسطين وسوريا والأردن والعراق ومصر وكل المنطقة".

وقال: "نحن لا نقوم فقط بإسناد غزة من منطلق الواجب وهذا ضروري، ولا من منطلق العقيدة وهذا ضروري، ولا من منطلق قومي وهذا ضروري، بل من منطلق وطني ومصالح وطنية لبنانية لدفع الأخطار الحقيقية التي يمكن ان تنجح في حال انتصار العدو في غزة أو في الضفة لا سمح الله، ومنها خطر التوطين، والمزيد من التهجير، وخطر المزيد من الإستقواء والإستعلاء الصهيوني في المنطقة، والخطر على الثروات وعلى الحدود والمياه والثقافة والتراث".

واعتبر أن "البعض لا يريد أن يسمع أو يرى، هم يتحدثون عن متطرفين في كيان العدو، هل يعني ذلك أن نتنياهو وبن غفير متطرفين، وان ليبرمان وشامير وبيغن وبن غوريون وجولدا مائير كانوا معتدلين، هؤلا جميعا طردوا الشعب الفلسطيني من أرضه وهجروه، هل كانوا حمائم سلام؟ كل الصهاينة هم متطرفون وقتلة وإرهابيون، لذلك هذه مسؤولية وهذا دفاع استباقي عن لبنان لو كان لبنان والدول العربية قاتلوا حقيقة عام 1948 لما وجد الكيان الصهيوني، ولما كان هناك لاجئين فلسطينيين مهجرين من أرضهم".

وختم الحاج حسن: "في ذكرى الشهيد السعيد محمد حسن طه، وفي ذكرى كل شهيد، نجدد تمسكنا وإيماننا ويقيننا وعهدنا مع الشهداء، ان الطريق الذي سلكتموه واستشهدتم فيه، سنكمله وسننتصر فيه بإرادة وعون من الله، وثقة ويقين بوعد الله، والله لا يخلف الميعاد".

مقالات مشابهة

  • حزب الله يشن هجوما بمسيرات انقضاضية شمال عكا.. و”قوات الفجر” تستهدف كريات شمونة
  • العدو الصهيوني يُضيق الخناق على الفلسطينيين على حاجز “الحمرا” بالأغوار
  • من غزة إلى صنعاء.. سرايا القدس تنشر فيديو مثير يظهر شعار “أنصار الله” على أنقاض القطاع ويشيد بدور اليمن في دعم المقاومة الفلسطينية
  • حزب الله يدك مرابض “الزاعورة” ويوقع ضباط العدو الصهيوني وجنوده بين قتيل ‌‏وجريح
  • معركة التفاوض مع العدو الصهيوني
  • حزب الله يستهدف العدو بأسراب المسيرات
  • “سياسي أنصار الله” يبارك العملية البطولية في معبر الكرامة
  • “العمل الإسلامي” يبارك عملية جسر الملك حسين ضد العدو الصهيوني
  • النائب الحاج حسن: إسناد المقاومة لغزة دفاع استباقي عن لبنان
  • دعموش: المقاومة لن تقبل بتغيير قواعد الاشتباك