بوابة الوفد:
2024-09-10@18:13:56 GMT

نصائح غير تقليدية للحفاظ على صحة الدماغ

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

أكد الأطباء أن الحفاظ على صحة الدماغ يمنع الكثير من الأمراض مثل الخرف وألزهايمر، ومشاكل الذاكرة، ومرض السكري من النوع الثانى، وحتى أمراض القلب.

احذر.. المضادات الحيوية تسبب تعفن الدم والوفاة نصائح لتعزيز صحة الدماغ 

ووفقا لما ذكره موقع اكسبريس، الشيخوخة وحدها ليست سببًا للخرف، لذا من المهم  الحفاظ على صحة الدماغ فعندما يحدث فقدان للذاكرة، يكون ذلك بسبب اضطرابات عضوية، أو إصابة في الدماغ، أو مرض عصبي.

وللحفاظ على صحة الدماغ المثالية، يجب الانخراط في الأنشطة التي تحفز النمو العقلي والتطور من خلال دمج التعلم المستمر في عملك من خلال تحليل ومعالجة كميات هائلة من المعلومات يوميًا.

كما ان إشراك عقلك في نشاط روتيني يمكن أن يحفز المخ للحصول على فوائد طويلة المدى للصحة المعرفية.

القراءة لمدة ٢٠ دقيقة يوميًا تعزز مهارات الفهم والمفردات والذاكرة.

حل الكلمات المتقاطعة أو سودوكو أو حتى ألغاز الصور المقطوعة المعقدة تحفز وظائف المخ وتحسن مهارات حل المشكلات.

 التعلم ينشط أجزاء الدماغ المسؤولة عن الذاكرة ومهارات التفكير.

النشاط البدني المنتظم يزيد من تدفق الدم إلى الدماغ ويعزز نمو خلايا الدماغ.

يقلل التأمل من التوتر الذي يؤثر سلباً على صحة الدماغ. 

المشاركة في محادثات هادفة وأنشطة اجتماعية تحفز مناطق متعددة من الدماغ، مما يعزز صحة نفسية أفضل ويقلل من خطر التدهور المعرفي.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الخرف إكسبريس الشيخوخة صحة على صحة الدماغ

إقرأ أيضاً:

النائبة دينا هلالي تنظم ندوة في الإسكندرية حول سبل التوعية بخطر الإدمان

نظمت الدكتورة دينا هلالي، عضو مجلس الشيوخ، ندوة حول سبل التوعية بخطر الإدمان وتعاطي المخدرات، وذلك بقاعة المؤتمرات الكبرى بمركز شباب الحرمين بالإسكندرية، بحضور النائب سامح السايح، عضو مجلس النواب، الدكتور محمد زهدي، مدير مستشفى المعمورة للطب النفسي وعلاج الإدمان الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، حيث ناقشت الندوة طرق توعية الشباب بمخاطر الإدمان وكيفية الحفاظ على النشء الجديد من تداعيات هذه الكارثة التيتهدد مستقبل جيل بأكمله، مع التطرق إلى جهود وزارة التضامن الاجتماعي حول هذه القضية من خلال صندوق مكافحة وعلاج الإدمان.

حملة للتوعية ضد مخاطر الإدمان بمراكز شباب قنا ضمن فعاليات صيف شبابنا برلمانى يشيد بإغلاق الصحة لمراكز علاج الإدمان المخالفة

وأكدت "هلالي"، خلال الندوة، أن رحلة العلاج من الإدمان مرحلة هامة للغاية، تستلزم جهود كبرى من الأسرة لدعم الحالة في بداية مشوار العلاج، خاصة أن العلاج ينقسم إلى علاج سلوكي ودوائي، لذا ينبغي التحلي بالعزيمة والصبر وطلب المساعدة من المختصين لوضع خطة العلاج المناسبة والالتزام بها للتعافي والوقاية من الانتكاس، لافتة إلى أن هناك أساليب عديدة وحديثة حول العلاج تؤتي بنتائج ملموسة، مشيدة بدور المنصة الإلكترونية لخدمات الصحة النفسية التابعة لوزارة الصحة، والتي تقدم خدمات جلسات العلاج الافتراضية للصحة النفسية وعلاج الإدمان بالمجان وذلك عن طريق الخط الساخن أو من خلال التحدث عبر الفيديو كونفرنس مع الطبيب المعالج دون تكلف العناء للذهاب للمستشفى إلا في حالة الفحص الطبي الشامل.

وتطرقت عضو مجلس الشيوخ، إلى الدور الذي يلعبه صندوق مكافحة وعلاج الإدمان، في إطلاق وتنفيذ العديد من المبادرات والأنشطة لرفع الوعي بخطورة تعاطي المواد المخدرة، والوصول للشباب والمراهقين على وجه التحديد في الأماكن العامة، للتوعية بمخاطر الإدمان وكيفية الحفاظ على الصحة البدنية والنفسية، مؤكدة أيضا على ضرورة التوسع في دور الصندوق بمحافظات الجمهورية ليقدم نشاط واسع، بجانب دوره في استمرار تقديم كافة الخدمات العلاجية لمرضى الإدمان مجانا وفي سرية تامة، من خلال الخط الساخن 16023، وتقديم الخدمات العلاجية من خلال المراكز الصحية بكافة محافظات الجمهورية، والتي يبلغ عددها 33 مركزا داخل 19 محافظة، وهو ما ساهم في استيعاب أعداد المتقدمين للعلاج والذين تجاوز عددهم 170 ألف حالة تردد سنويا.

وأوضحت الدكتورة دينا هلالي، أنه يجب التوسع في خدمات وزارة الصحة، للفحص والعلاج الشامل للأمراض النفسية وعلاج الإدمان، وطمأنة المريض بأن جميع البيانات سرية ولا يمكن الاطلاع عليها إلا عن طريق الطبيب المعالج، لافتة إلى أن وزارة التضامن الاجتماعي أمام مهمة صعبة للتوسع في دور الصندوق من خلال دوره الوقائي، في استخدام أساليب وأنشطة إبداعية عن أضرار الإدمان وأيضا استخدام مواد مرئية وفيديوهات توعوية، مع استخدام أسلوب المحاكاة بشكل جذاب في إبراز الخسائر سواء كانت مادية أو صحية أو معنوية التي يتعرض لها متعاطي المواد المخدرة، بما يرفع الوعي بأضرار الإدمان، ويزيد حاجز الرفض التام لمجرد التفكير في الإدمان، الأمر الذي يسهم في مواجهة هذه الأزمة التي تقف حائلا أمام تقدم وتنمية الوطن، خاصة أن الأوطان تبنى بسواعد أبنائها، لذا وجب الحفاظ عليهم، لأنهم قادة المستقبل، ومن سيقود هذا الوطن في العقود القادمة.


 

مقالات مشابهة

  • الموجة الحارة بدأت.. 7 نصائح لمواجهة ارتفاع درجات الحرارة
  • صادرات الغاز الإسرائيلي إلى مصر تقفز لـ1.3 مليار قدم مكعبة يوميًا
  • دراسة: أدمغة المراهقين تقدمت في العمر بشكل أسرع خلال جائحة كورونا
  • نصائح لحماية البصر بعد الـ 40
  • النائبة دينا هلالي تنظم ندوة في الإسكندرية حول سبل التوعية بخطر الإدمان
  • نصائح للحفاظ على صحة عيون الأطفال وتحسينها
  • 7 فوائد مذهلة.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول بذور الشيا يوميًا؟
  • متحدث الصحة: ضخ الأنسولين يتم بشكل يومي والأمور ستعود لطبيعتها خلال 3 أشهر
  • نصوص في الذاكرة .. وصف لندرة وكشف المُخبَّا عن فنون أوروبا لأحمد فارس الشدياق
  • 545 مليون غالون إمبراطوري أعلى إنتاج مائي يومي بالكويت… في 21 مايو 2024