اليوم 24:
2025-03-20@08:30:39 GMT

ارتفاع حصيلة قتلى العدوان الإسرائيلي في غزة إلى 39897

تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT

أعلنت وزارة الصحة التابعة لحكومة حماس، الإثنين، ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 39897 قتيلا منذ اندلاعها قبل أكثر من عشرة أشهر.

وقالت الوزارة في بيان إن عدد الإصابات ارتفع إلى 92152 جريحا منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر.

وطالبت حركة حماس، الأحد، الوسطاء بتطبيق خطة أعلنها الرئيس الأمريكي جو بايدن نهاية مايو للتوصل إلى هدنة في الحرب الدائرة بينها وبين إسرائيل في قطاع غزة « بدلا من الذهاب إلى مزيد من جولات التفاوض ».

وجاء في بيان لحماس « إن الحركة تطالب الوسطاء بتقديم خطة لتنفيذ ما قاموا بعرضه على الحركة ووافقت عليه بتاريخ 2/7/2024، استنادا لرؤية بايدن وقرار مجلس الأمن، وإلزام الاحتلال بذلك، بدلا من الذهاب إلى مزيد من جولات المفاوضات أو مقترحات جديدة ».

وباءت بالفشل جولات تفاوض عدة أجريت سعيا للتوصل إلى هدنة في غزة. وتم التوصل في نهاية نوفمبر إلى هدنة يتيمة استمرت أسبوعا.

في تلك الهدنة تم الإفراج عن عشرات الرهائن في مقابل إطلاق سراح عشرات السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية.

وكان بايدن عرض في 31 مايو خطة من ثلاث مراحل، تنص في مرحلة أولى على وقف لإطلاق النار لمدة ستة أسابيع وانسحاب إسرائيل من « كل المناطق المأهولة في غزة ».

في المقابل، تنص الخطة على إفراج حماس عن « عدد » من الرهائن المحتجزين منذ السابع من أكتوبر، وبينهم نساء ومسنون ومصابون. على أن تعاد أيضا جثامين رهائن قتلوا.

وتلحظ الخطة إطلاق سراح مئات السجناء الفلسطينيين.

وتنص الخطة أيضا في مرحلتها الأولى على السماح لمدنيين فلسطينيين بالعودة إلى « منازلهم وأحيائهم » في غزة، بما في ذلك في الشمال المدمر من جراء القصف الإسرائيلي.

وخلال فترة الأسابيع الستة الأولى، تجري إسرائيل وحماس « مفاوضات بشأن الترتيبات اللازمة للوصول إلى المرحلة الثانية، وهي وضع حد دائم للأعمال العدائية ».

وقال بايدن حينها إن وقف إطلاق النار سيتم تمديده إذا استمرت المفاوضات، مع حرص الوسطاء على استمرارها.

وفي المرحلة الثانية التي يفترض أن تستمر أيضا نحو ستة أسابيع أخرى، تنسحب القوات الإسرائيلية بالكامل من غزة.

وتفرج حماس في المرحلة الثانية عن « كل الرهائن الأحياء المتبقين » بمن فيهم الجنود الإسرائيليون الذكور.

وكانت هذه سابقا نقطة خلاف رئيسية بالنسبة لحماس.

وقال بايدن حينها إنه إذا التزم الجانبان بالاتفاق، فإن ذلك سيؤدي إلى « وقف الأعمال العدائية بشكل دائم » مشيرا إلى أن الخطة هي اقتراح إسرائيلي.

وفي المرحلة الثالثة والأخيرة، تبدأ خطة كبرى لإعادة الإعمار وإرساء الاستقرار في غزة، بدعم من الولايات المتحدة والمجتمع الدولي.

واندلعت الحرب في غزة في السابع من أكتوبر إثر شن حماس هجوما غير مسبوق داخل إسرائيل أسفر عن مقتل 1198 شخصا حسب أرقام رسمية إسرائيلية.

واحتجز المهاجمون 251 رهينة، ما زال 111 منهم في غزة، وتوفي 39 منهم، حسب الجيش الإسرائيلي.

كلمات دلالية إسرائيل حرب غزة لاجئون مدنيون

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: إسرائيل حرب غزة لاجئون مدنيون فی غزة

إقرأ أيضاً:

اعتداءات إسرائيل على سوريا.. ارتفاع عدد قتلى الغارات بدرعا إلى 3

سوريا – ارتفعت، امس الاثنين، حصيلة قتلى غارات إسرائيل على مدينة درعا جنوبي سوريا إلى 3، في ظل استمرار اعتداءاتها المتواصلة رغم التزام الحكومة السورية الجديدة بشؤون البلاد الداخلية وعدم قيامها بأي تهديد يذكر لتل أبيب .

جاء ذلك وفق ما أعلنه الدفاع المدني السوري، في بيان على حسابه الرسمي بمنصة “إكس”.

وأعلن الدفاع المدني عن “مقتل 3 أشخاص وإصابة 19 آخرين بينهم 4 أطفال وامرأة”.

وأشار إلى أن “بين المصابين 3 متطوعين من الدفاع المدني السوري”.

ولفت إلى أن الضحايا سقطوا “إثر غارتين جويتين إسرائيليتين استهدفتا اللواء 132، ومنطقة بين اللواء وحي مساكن الضاحية في مدينة درعا الذي يقطنه مدنيون، والملاصق للواء 132”.

وأوضح أن “الغارة الأولى استهدفت اللواء 132، وأدت الشظايا الناجمة عن الغارة الأولى لإصابات بين السكان داخل مساكن الضاحية الملاصقة للواء 132”.

وتابع: “خلال استجابة فرق البحث والإنقاذ في الدفاع المدني السوري لإنقاذ المدنيين وإسعاف المصابين من المساكن تعرض مبنى يقع بين المساكن واللواء 132 لغارة ثانية”.

وذكر أن ذلك “أدى لمقتل وإصابة مدنيين داخل المساكن ولإصابة 3 متطوعين من فرق البحث والإنقاذ برضوض متنوعة أثناء قيامهم بعملهم الإنساني داخل المساكن ولأضرار في سيارة إسعاف”.

وأضاف: “فرقنا أسعفت مصابين من داخل الضاحية السكنية ومن سيارات كانت تنقل مصابين، وانتشلت أحد القتلى المدنيين الذي قتل على مدخل الضاحية وكان يستقل دراجة نارية، وفتحت الفرق الطرقات التي أغلقت نتيجة القصف”.

وفي وقت سابق الاثنين، أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية “سانا” أن “طائرات الاحتلال الإسرائيلي تشن غارات جوية مستهدفة محيط مدينة درعا”.

بينما ذكرت محافظة درعا عبر “تلغرام”، أن الغارات الإسرائيلية استهدفت “مساكن مدينة إزرع والفوج 175 بعدة ضربات”.

كما نقلت القناة عن مدير الصحة في درعا زياد المحاميد، قوله: “في تمام الساعة 8:30 مساءً (بالتوقيت المحلي لسوريا)، أثناء أداء الناس لصلاة التراويح، استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية عدة مواقع في أطراف مدينة درعا”.

وأوضح أن “الهجمات أسفرت عن استشهاد شخصين (قبل ارتفاع العدد)، بالإضافة إلى إصابة امرأة وأربعة أطفال بإصابات متوسطة”.

وأردف: “كما تم تسجيل ثلاث إصابات بكسر في الأطراف، وكسر في طرف وجمجمة، إضافة إلى ست إصابات خفيفة، ليكون إجمالي الإصابات 19 شخصاً”.

من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي في بيان على “إكس”، إنه “هاجم في منطقة جنوب سوريا” مدعيا أنه “يستهدف أهدافا عسكرية”.

وزعم أن بين الأهداف “مقرات قيادة ومواقع عسكرية تحتوي على وسائل قتالية وآليات عسكرية تابعة للنظام السوري السابق والتي تتم محاولة إعادة تأهيلها في هذه الأيام”.

وأضاف: “وجود هذه الوسائل في منطقة جنوب سوريا يشكل تهديدًا لدولة إسرائيل، ولن نسمح بوجود تهديد عسكري في جنوب سوريا وسنتحرك ضده”.

في حين قالت صحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية إن الهجوم الإسرائيلي على سوريا استهدف 3 قواعد في منطقة مدينة درعا كانت على الأرجح تابعة لجيش الأسد، دون مزيد من التفاصيل.

وحتى الساعة 20:50 (ت.غ)، لم يصدر أي تعليق رسمي من الجانب السوري على تلك الهجمات.

واستغلت إسرائيل الوضع الجديد بعد سقوط نظام الأسد في 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، حيث احتلت المنطقة السورية العازلة ومنطقة جبل الشيخ، وشنت غارات جوية دمرت مواقع عسكري وآليات وذخائر للجيش السوري، كما أعلنت انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974.

واتفاقية فصل القوات (فض الاشتباك) تم توقيعها بين إسرائيل وسوريا في 31 مايو/ أيار 1974، وأنهت حرب 6 أكتوبر/ تشرين الأول 1973 وفترة استنزاف أعقبتها على الجبهة السورية.

وتقرر في الاتفاقية انسحاب إسرائيل من مناطق جبل الشيخ كافة التي احتلتها في الحرب، إضافة إلى مساحة نحو 25 كلم مربعا تشمل محيط مدينة القنيطرة وغيرها من المناطق الصغيرة التي تم احتلالها في حرب 5 يونيو/ حزيران 1967.

وهذه الاتفاقية تحدد الحدود الحالية بين إسرائيل وسوريا والترتيبات العسكرية المصاحبة لها، وتم إنشاء خطين فاصلين، الإسرائيلي (باللون الأزرق) والسوري (باللون الأحمر)، مع وجود منطقة عازلة بينهما.

 

الأناضول

Previous رعب في القطب الجنوبي.. عالم يهدد زميله بالقتل في قاعدة معزولة! Related Posts للمرة الثانية في يوم.. الحوثي تعلن استهداف حاملة طائرات أمريكية عربي 17 مارس، 2025 رئيس برلمان لبنان يدعو الدروز للحفاظ على انتمائهم العربي والإسلامي عربي 17 مارس، 2025 أحدث المقالات اعتداءات إسرائيل على سوريا.. ارتفاع عدد قتلى الغارات بدرعا إلى 3 رعب في القطب الجنوبي.. عالم يهدد زميله بالقتل في قاعدة معزولة! افتتاح الجسر الجديد بسرت.. وبن شرادة يشيد بالتطوير العمراني في المدينة واقعة غير مألوفة في قطر.. خروج وسادة هوائية في سيارة بسبب مدفع الإفطار ممرض ألماني قتل مرضاه لكي لا يزعجوه ليلا!

ليبية يومية شاملة

جميع الحقوق محفوظة 2022© الرئيسية محلي فيديو المرصد عربي الشرق الأوسط المغرب العربي الخليج العربي دولي رياضة محليات عربي دولي إقتصاد عربي دولي صحة متابعات محلية صحتك بالدنيا العالم منوعات منوعات ليبية الفن وأهله علوم وتكنولوجيا Type to search or hit ESC to close See all results

مقالات مشابهة

  • صحة غزة تكشف حصيلة تجدد العدوان الإسرائيلي على القطاع.. مئات الشهداء والجرحى
  • محللان: هذه خيارات حماس في التعاطي مع العدوان الإسرائيلي وتداعياته
  • رئيس حزب الجيل: الخطة المصرية لإعمار غزة الحل الوحيد وسط التصعيد الإسرائيلي (خاص)
  • ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة إلى أكثر من 400 شهيد منذ فجر اليوم
  • ارتفاع حصيلة القتلى في غزة وسط استمرار القصف الإسرائيلي على مخيم البريج
  • اعتداءات إسرائيل على سوريا.. ارتفاع عدد قتلى الغارات بدرعا إلى 3
  • ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الإسرائيلية على غزة
  • مصادر طبية فلسطينية: ارتفاع حصيلة قتلى الغارات الاسرائيلية إلى أكثر من 232 قتيلاً
  • مصادر طبية: ارتفاع حصيلة الضحايا في غزة جراء الضربات الإسرائيلية إلى 131 قتيلا
  • حماس تطالب إسرائيل بتنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار