خصصت إدارة شواطئ منتجع العائلات بالغردقة، سيارة إسعاف و10 منقذين لكل شاطئ لتأمين المصطافين والتدخل السريع في حالة الطوارئ، بالإضافة إلى عيادة طبية متنقلة بالتنسيق مع مديرية الشؤون الصحية بالبحر الأحمر، للكشف الطبي على المصطافين بالمجان ضمن مبادرة 100 يوم صحة، تحت رعاية اللواء عمرو حنفي محافظ البحر الأحمر.

سيارة إسعاف بكل شاطئ بالغردقة 

ومن جانبه كشف أشرف فؤاد مدير عام شواطئ العائلات بالغردقة، أن إدارة الشواطئ حرصت على توفير سيارة إسعاف طوال اليوم على شواطئ العائلات، بالتنسيق مع مرفق إسعاف البحر الأحمر.

10 منقذين لتأمين الشواطئ

وأكد في تصريحات لـ«الوطن»، تواجد 10 منقذين بكل شاطئ يتم توزيعهم على الشاطئ وداخل مياه البحر لتأمين المصطافين من حالات الغرق.

كما أكد أن شواطئ الغردقة لم تشهد أي حالات غرق منذ مطلع الصيف الجاري رغم توافد الآلاف، حيث تستقبل شواطئ العائلات أكثر من 10 آلاف زائر يوميا.

الكشف الطبي على المصطافين 

وأوضح أنه يتم التوقيع الكشف الطبي المجاني على المصطافين بواسطة العيادات الطبية المتنقلة خلال تواجدها علة الشواطئ ضمن مبادرة 100 صحة، بالتنسيق مع مديرية الشؤون الصحية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الغردقة شواطئ الغردقة شواطئ العائلات شواطئ شواطئ العائلات على المصطافین

إقرأ أيضاً:

الرئيس الإيراني: نقل العاصمة من طهران إلى قرب شواطئ الخليج

سرايا - صرح الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان يوم السبت، بأن القيادة الإيرانية ليس أمامها خيار آخر سوى نقل المراكز السياسية والاقتصادية في البلاد إلى الحدود الجنوبية قرب شواطئ الخليج.

ونقلت وكالة أنباء "فارس" الإيرانية عن بزشكيان قوله: "باعتبارها عاصمة البلاد، تواجه طهران مشاكل ليس لدينا حل لها سوى نقل مركز العاصمة نفسه"، مشيرا إلى أنه أصبح من المستحيل الاستمرار في الاحتفاظ بطهران كعاصمة لعدد من الاعتبارات، في مقدمتها الاقتصادية.

وأضاف: "من المستحيل تطوير البلاد من خلال الاستمرار في الاتجاه الحالي. إذا أردنا الاستمرار في جلب الموارد إلى طهران من الجنوب والبحر، ثم تحويلها إلى منتجات وإرسالها جنوبا مرة أخرى للتصدير، فإن هذا سيؤدي إلى مزيد من التخفيض في قدرتنا التنافسية".

وأكد في الوقت نفسه أنه بعد اختيار مركز العاصمة الجديد، سيتم نقل جميع الدوائر الحكومية هناك، وبعد ذلك سيتم منح سكان طهران الفرصة للانتقال إلى العاصمة الجديدة للجمهورية.

واعتبر الرئيس الإيراني أن "نقص المياه" من أبرز مشاكل العاصمة الإيرانية، مضيفا أن "أي جهود تبذل لتطوير طهران ليست إلا مضيعة للوقت".

وسبق وأن طُرح مشروع نقل العاصمة الإيرانية في عام 2004، حينما أعلن حسن روحاني أمين المجلس الأعلى للأمن القومي آنذاك، أن هذا المجلس يدرس "خططا متوسطة وطويلة الأمد" لنقل العاصمة بسبب ما وصفه بـ "خطر الزلازل"، كما طُرحت ضرورة نقل العاصمة في عهد حكومة محمود أحمدي نجاد، لكنها لم تصل إلى نتيجة.

ووافق البرلمان الإيراني في ديسمبر 2013، في الأشهر الأولى من رئاسة روحاني، مبدئيا على نقل العاصمة السياسية والإدارية من طهران إلى مكان آخر وعارض روحاني هذا القرار، مؤكدا على ضرورة إصدار قرار من قبل المرشد الأعلى في هذا الشأن، ومع ذلك، وافق البرلمان في أبريل 2015 على المشروع بشكل نهائي تحت عنوان "إمكانية نقل المركز السياسي والإداري للبلاد وتنظيم وتخفيف التركيز من طهران". ولم يعترض مجلس صيانة الدستور على المشروع باعتباره مخالفا للشريعة أو الدستور، لكن على الرغم من ذلك، لم يصل مشروع نقل العاصمة إلى أي نتيجة في إيران.


مقالات مشابهة

  • وكالة أممية تطلق نداءً عاجلاً لإنقاذ أرواح 50 ألف عائلة يمنية
  • إصابة 7 أشخاص فى انقلاب سيارة إسعاف بمركز دراو بأسوان
  • إصابة 7 أشخاص فى انقلاب سيارة إسعاف بصحراوى أسوان
  • 15 سيارة إسعاف لنقل مصابى حادث تصادم سيارتين شمال البحر الأحمر
  • وحدة منية سمنود تستقبل سيارة الماموجرام للكشف أورام الثدي في الدقهلية
  • الوحدة الصحية بمنية سمنود تستقبل سيارة "الماموجرام" للكشف عن أورام الثدى
  • وحدة منية سمنود تستقبل سيارة الماموجرام للكشف المبكر عن أورام الثدى
  • إغلاق مسار كالالاو الشهير في هاواي بعد تفشي فيروس نوروفيروس بين المتنزهين
  • عطل مفاجئ يتسبب في تخفيض ضغط مياه الشرب بكفر الدوار
  • الرئيس الإيراني: نقل العاصمة من طهران إلى قرب شواطئ الخليج