إبراهيم عبد الجواد: مدينة العلمين الجديدة ثمرة تخطيط مدروس وتنفيذ محكم
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أشاد الإعلامي إبراهيم عبدالجواد، المتحدث الإعلامي باسم مهرجان العلمين الجديدة، بمدينة العلمين الجديدة، ووصفا إياها بأنها «النسخة المتطورة من المصيف زمان»، مؤكدا أنها تجمع بين الحداثة في البنية التحتية، والأبراج والشوارع الواسعة، والبساطة في جوها العام، ما يجعلها مكانا مثاليا لشرائح المجتمع كافة.
مدينة العلمين مكان لكل الناسوأضاف «عبدالجواد» في لقائه ببرنامج «الحياة في العلمين»، وتقدمه الإعلامية لبنى عسل، المذاع على قناة «الحياة»، أن مدينة العلمين الجديدة مكان لكل الناس بمختلف الطبقات، موضحا: «ناس بسيطة وكل واحد لاقي المكان المناسب بالنسبة له، ولميزانيته».
وأكد أن مدينة العلمين الجديدة تقدم خدمات متنوعة، تلبي احتياجات جميع الزوار بدون تفاصيل خانقة للاستمتاع، مشددا على أنها «وفرت كل الخدمات اللي تساعد الزائر إنه يقضي وقته بدون تضرر».
وأعرب الإعلامي إبراهيم عبدالجواد عن فخره بالجهود المبذولة في إنشاء وتطوير العلمين الجديدة، مؤكدا أنها ثمرة تخطيط مدروس وتنفيذ محكم، مشيدا بالاهتمام الكبير بنظافة المدينة، وتوفير الخدمات اللازمة كافة لراحة المواطنين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين مهرجان العلمين الحياة في العلمين العلمین الجدیدة مدینة العلمین
إقرأ أيضاً:
الصغير بطلاً لسباق كأس القدرة والتحمل 2025
البلاد- الرياض توج فؤاد بن فهد إبراهيم المدير التنفيذي بالاتحاد السعودي للفروسية الفارس فارس الصغير بطلاً لسباق كأس القدرة والتحمل لمسافة 120 كم، الذي أقيم صباح اليوم على ميادين مزرعة الخالدية غرب الرياض، بمشاركة 105 فرسان وفارسات من 8 دول. جاء فوز الصغير بعد منافسة قوية استمرت طوال مراحل السباق الأربع، استطاع خلالها الفارس فارس الصغير الحسم في الأمتار الأخيرة من السباق، رفقة الجواد “بالون باريس” وبسرعة 22,28 كم / ساعة، وحل في المركز الثاني الفارس مهند السالمي على الجواد “جير أشير” وبسرعة 22,21 كم / ساعة، فيما جاء في المركز الثالث الفارس عبدالله الزايدي على الجواد “فرافان” وبسرعة 21,17 كم / ساعة. ويقام يوم غد سباقان دوليان مصاحبان على مسافة 160 كم، و100 كم بمشاركة 165 فارسا وفارسة. يذكر أن سباق كأس القدرة والتحمل هو السباق الختامي لموسم 2024-2025 م لسباقات القدرة والتحمل، الذي أقيم فيه 8 كؤوس دولية على مختلف المسافات، و9 سباقات تأهيلية محلية تنقلت بين العلا والرياض والقصيم.