ابتهالية كبرى بمسجد الرحمن بحي إمبابة بالجيزة.. الجمعة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
تقيم وزارة الأوقاف المصرية ابتهالية كبرى لكبار المبتهلين يوم الجمعة القادم 11 أغسطس 2023م عقب صلاة الجمعة بمسجد الرحمن بحي إمبابة بالجيزة.
الأوقاف: القيادة السياسية تهتم بالتراث والحضارة المصرية العريقة الأوقاف عن افتتاح السيسي لمسجد السيدة نفيسة: يوم سعيد وبهيج (فيديو)أوضحت الأوقاف، أن ذلك يأتي في إطار دورها الريادي في عمارة بيوت الله (عز وجل) مبنى ومعنى، ونشر سماحة الإسلام، وإحياء دولة الابتهال الديني.
والمبتهلون هم:
المبتهل عبد اللطيف العزب وهدان
المبتهل حسين السويفي
المبتهل محمد جاد
المبتهل أحمد راشد
المبتهل مصطفى الشجري
المبتهل أحمد مقلد
المبتهل محمد الأعسر
المبتهل زياد عادل
المبتهل محمد جمال
المبتهل أحمد خضر
المبتهل عبد الله بدران
والأمسية الابتهالية بإشراف الشيخ السيد عبد المجيد رئيس الإدارة المركزية لشئون المساجد والقرآن الكريم.
انطلاق معسكر أبو بكر الصديق التثقيفي بالإسكندرية للطلاب الوافدينانطلق اليوم الأربعاء الموافق 9/ 8/ 2023م معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي بالإسكندرية، وذلك من أمام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية بجاردن سيتي، وبحضور الدكتور محمد عزت أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية.
يأتي ذلك في إطار الدور الريادي العالمي لجمهورية مصر العربية في نشر الفكر الوسطي المستنير في مختلف دول العالم، وحرصها الشديد على رعاية الطلاب الوافدين الباحثين عن صحيح العلم الشرعي والفكر الوسطي من الدارسين بالأزهر الشريف، وفي إطار البرامج التدريبية والتثقيفية المتنوعة والمتميزة التي يقدمها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية للطلاب والطالبات الدارسين والدارسات بالأزهر الشريف من مختلف دول العالم.
جدير بالذكر أن هذا المعسكر يستضيف عدد (45) من الطلاب الوافدين الدارسين بالأزهر الشريف من مختلف دول العالم، المسجلين على منحة المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، حيث يتضمن البرنامج التدريبي للمعسكر جوانب علمية وثقافية، وأخرى لزيارة المعالم السياحية والأثرية بالمحافظة.
إقبال كثيف على برنامج اقرأ الصيفي بمكتبات المساجد الكبرى بمديريات الأوقافعلى صعيد آخر أقيم برنامج (اقرأ) الصيفي بمكتبات المساجد الكبرى الاثنين 7 / 8 / 2023م بمديريات أوقاف القاهرة والإسكندرية والإسماعيلية وأسوان والبحيرة وبور سعيد وجنوب سيناء والجيزة وسوهاج والغربية والقليوبية والوادي الجديد بواقع (62) مكتبة تحت إشراف نخبة متميزة من الأئمة وأساتذة الجامعات.
جاء ذلك وسط إقبال كثيف من الرواد والجمهور والطلاب، وقد أشادوا بجهود وزارة الأوقاف في نشر الفكر الوسطي المستنير، وتشكيل الوعي الديني الرشيد، والتواصل المستمر مع الجماهير وخاصة الشباب من خلال فعالية برنامج (اقرأ) الصيفي مما يسهم بفاعلية في بناء الأوطان ورفع رايتها.
الدور الدعوي والتثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقافيأتي ذلك في إطار الدور الدعوي والتثقيفي الذي تقوم به وزارة الأوقاف لتصحيح المفاهيم الخاطئة، ونشر الفكر الوسطي المستنيرمن خلال رسائلها المتعددة، واستمرارًا لجهود وزارة الأوقاف في تكثيف الأنشطة التفاعلية من خلال برنامج (اقرأ) الصيفي، وفي ضوء اهتمام وزارة الأوقاف في بناء الوعي الرشيد، وتقوية الجوانب الثقافية لدى الشباب وغيرهم، ومواجهة الفكر المتطرف.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وزارة الأوقاف المصرية الاوقاف المجلس الأعلى للشئون الإسلامیة وزارة الأوقاف الفکر الوسطی فی إطار
إقرأ أيضاً:
متحدث الأوقاف: الفتوى مسئولية تتحملها الوزارة
أكد الدكتور أسامة رسلان، المتحدث باسم وزارة الأوقاف، أن مشروع قانون تنظيم الفتاوى، الذي تقدمت به الوزارة كمقترح إلى مجلس النواب، يهدف إلى ترسيخ منهجية علمية دقيقة في إصدار الفتاوى، حيث يخضع حاليًا للإجراءات التشريعية تمهيدًا لاعتماده رسميًا.
أوضح رسلان، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج "الساعة 6" على "الحياة"، أن الفتوى ليست مجرد رأي عابر، بل هي مسئولية جسيمة وأمانة دينية تتحملها جهات محددة وفق القانون الجديد، تشمل الأزهر الشريف ودار الإفتاء واللجان المختصة داخل وزارة الأوقاف.
وأوضح، أن القانون المقترح يرتكز على تصنيف الفتاوى إلى نوعين رئيسيين، الأول يشمل الفتاوى العامة التي تُعنى بقضايا المجتمع الأوسع، حيث تكون الجهات المخولة هي الوحيدة التي تملك الحق في إصدارها، وذلك تفاديًا لفوضى الإفتاء غير المستند إلى علم رصين أو اختصاص دقيق، مشيرًا إلى مثال لأحد أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر الذي أدلى بتصريحات بعيدة كل البعد عن صحيح الدين ومصلحة الوطن، رغم مكانته الأكاديمية، ما يبرز أهمية وجود ضوابط واضحة تحكم عملية الإفتاء.
أما النوع الثاني، فهو الفتاوى الخاصة، والتي يجب أن تصدر عن أشخاص مؤهلين علميًا ولهم دراية متعمقة بمجال الفتوى، بحيث تخدم حالات فردية دون أن تخرج عن الإطار العلمي الصحيح، ولفت "رسلان" إلى خطورة أن يُدلي غير المتخصصين بآراء في مجالات لا يمتلكون أي معرفة بها، ما قد يخلق بلبلة غير محسوبة العواقب.
وأكد أن العقوبات الخاصة بمخالفة أحكام القانون ستُحدد من قبل الجهات المختصة وفق رؤيتها التشريعية، مشددًا على أن القانون لا يزال في مرحلة المناقشة ولم يُعتمد بشكل نهائي بعد.