شارك الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف في مناقشة رسالة الماجستير المقدمة من الباحث محمود إبراهيم محمود صالح الباحث الشرعي بدار الإفتاء المصرية بعنوان: "الإمام يوسف أفندي زاده (ت: 1167 هـ) وجهوده في خدمة السنة النبوية"، في الحديث وعلومه من كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة جامعة الأزهر.

وتكونت لجنة المناقشة والحكم على الرسالة من أصحاب الفضيلة: الأستاذ الدكتور موسى فرحات محمد الزين أستاذ الحديث وعلومه المتفرغ بكلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة مشرفًا أساسيًّا، والأستاذ الدكتور نبيل رضا محمد سراج مدرس الحديث وعلومه بكلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة مشرفًا مساعدًا، وفضيلة الأستاذ الدكتور نبيل محمد عبده زاهر أستاذ الحديث وعلومه وعميد كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة مناقشًا داخليًّا.

وفي بداية المناقشة أشاد الأستاذ الدكتور موسى فرحات محمد الزين بالأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف شاكرًا له حضوره الكريم وتخصيص هذا الوقت لمناقشة الباحث.

وخلال مناقشته أعرب الأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف عن سعادته كونه بين هذا المجمع العلمي الموقر، والذي ينعقد في رحاب كلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة، وفي رحاب قسم الحديث الشريف وعلومه لمناقشة أطروحة علمية حول إمامٍ عَلمٍ جليلٍ خدم العلم والإسلام والحديث طوال عمره.

ووجه وزير الأوقاف الشكر والعرفان إلى صاحب الفضل والفضيلة العالم الجليل النبيل الأستاذ الدكتور نبيل محمد عبده زاهر عميد الكلية الموقر على حفاوته وكرمه وترحابه، وعلى ما أحتشد وحشد له لأجل هذا الجمع العلمي الكريم، مضيفًا أن من يُمن الطالع ومن جميل التوفيق أن تكون الرسالة قد نضجت على يد عالم جليل وهو الأستاذ الدكتور موسى فرحات الزين أستاذ الحديث الشريف وعلومه المتفرغ بكلية أصول الدين والدعوة مشرفًا على هذه الرسالة، وكذا بإشراف فضيلة الدكتور نبيل رضا محمد سراج مدرس الحديث الشريف وعلومه بكلية أصول الدين والدعوة بالمنصورة مشرفًا مشاركًا.

وأكد وزير الأوقاف أن البحث الماثل بين أيدينا للباحث محمود إبراهيم محمود إبراهيم حمد صالح بحث جيد استوفى مادته العلمية، وكُتب بقلمٍ بحثيٍّ أصيل، واشتمل على محاسن متعددة، منها: سلامة لغته وحسن بيانه وأسلوب إنشائه، ومنها: أنه بحث أزهري اتضح فيه المنهج الأزهري جليًّا، مما يدل على أصالةٍ ونبلٍ في الباحث، وحسنِ وفاءٍ وانتماءٍ لمدرسته الأم الأزهر الشريف ولمنهجه العلمي.

وأضاف وزير الأوقاف أن البحث اشتمل على حسن الوفاء للأئمة وجميل الأدب معهم، كما اشتمل على نباهةٍ وجودةِ فهمٍ وحسنِ قراءةٍ واستنباطٍ للمصادر والمراجع التي عكف عليها الباحث، واشتمل على يقظةٍ واطلاعٍ حسنٍ من الباحث جعله يهتدي إلى مراجع كل مسألة وإلى مظانها المطبوعة والمخطوطة، وأبان هذا عن عكوفٍ على البحث والدراسة يحمد له.

وأشار وزير الأوقاف إلى أن البحث يَشْرُفُ بشرف موضوعه، إذ تعلق بإمامٍ كبيرِ القدرِ جليلِ الشأنِ وهو الإمام العلم عبد الله بن محمد الأماسي المشهور بالإمام الكبير الشيخ يوسف أفندي زاده، والذي عاش قرنًا من الزمان، عاكفًا على خدمة القرآن الكريم وعلومه، وعلى خدمة الحديث الشريف وعلومه، وعلى خدمة الأصلين وبقية علوم المعقول وعلوم المنقول، فهذا البحث في الحقيقة بحث جيد.

وقد انتهت لجنة المناقشة والحكم إلى منح الباحث محمود إبراهيم محمود صالح الباحث الشرعي بدار الإفتاء المصرية درجة التخصص الماجستير في الحديث وعلومه بتقدير ممتاز.

وفي ختام المناقشة أهدى الأستاذ الدكتور نبيل محمد زاهر عميد كلية أصول الدين والدعوة جامعة الأزهر بالمنصورة درع كلية أصول الدين والدعوة للأستاذ الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف تقديرًا لجهوده العلمية والدعوية.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أسامة الأزهري اصول الدين الدكتور أسامة الأزهري الإفتاء المصرية كلية أصول الدين والدعوة وزير الأوقاف الدکتور أسامة الأزهری وزیر الأوقاف بکلیة أصول الدین والدعوة الحدیث الشریف وعلومه الحدیث وعلومه محمود إبراهیم مشرف ا

إقرأ أيضاً:

حراكيو اليرموك: تصاعد الاحتجاجات وشيك .. أسماء

#سواليف

في بيانٍ عاجلٍ حمل نبرةً تحذيريةً حادة، وجه #أعضاء #هيئة_التدريس بجامعة #اليرموك نداءً استغاثةٍ إلى “أصحاب القرار في الدولة الأردنية” لإنقاذ الجامعة من “انهيارٍ ممنهج” تسببت فيه إدارةٌ وصفوها بـ”الفاشلة”، محذرين من أن التغاضي عن الأزمة سيدفع الوضع إلى “انفجارٍ” يصعب احتواؤه.
وجاء البيان، الذي صدر مساء السبت، تحت عنوان: “أنقذوا #جامعة_اليرموك قبل فوات الأوان!”، ليُسجل سلسلة اتهاماتٍ قاسيةٍ للإدارة الحالية، مع طرح 11 مطلباً عاجلاً لـ”وقف النزيف”.
ووصف موقعو البيانَ الجامعةَ بأنها “جزء من تاريخ الأردن ومستقبله”، مؤكدين أن ما تواجهه من أزمات مالية وإدارية لم يعد قابلاً للتأجيل، وسط تجاهلٍ من مجلس الأمناء. وحذروا من أن “التاريخ لن يرحم المتخاذلين”، معربين عن استيائهم من تحويل اليرموك – التي خرّجت نخباً ساهمت في بناء الدولة – إلى “مؤسسة محلية متعثرة” بفعل سياسات الإدارة “العشوائية”.
وحمّل البيان رئيس الجامعة مسؤولية التدهور، متهمًا إياه بالانشغال بـ”حملات الفيس بوك” لتجميل صورته بدل معالجة الأزمات، وبتوجيه اتهاماتٍ “مناطقية” للجامعة تنكر تاريخها الوطني.
وأشار إلى أن الرئيس يعامل المجتمع الجامعي بـ”عقلية الحاكم العسكري”، عبر فرمانات تهديد ووعيد، و”استهدافٍ ممنهج” للأساتذة والموظفين بقرارات مجحفة، في انتهاكٍ صارخ لحرية الرأي والدستور.
وطالبت الهيئة التدريسية بخطواتٍ فورية تشمل: زيادة الدعم المالي، فتح تحقيقٍ شفافٍ في #الانهيار_المالي، وإشراك الأساتذة في صنع القرار، ووقف “الخصومات التعسفية” لسداد ديونٍ ناتجة عن قرارات خاطئة. كما نددت بمحاولات ” #تكميم_الأفواه ” عبر نظامٍ جديدٍ لأعضاء الهيئة التدريسية، وطالبت بإلغائه فورًا، مؤكدة أن “الحراك مشروعٌ وطني” لإنقاذ الجامعة.
واختتم البيان بتحذيرٍ من أن أي تسويفٍ للمطالب سيدفع إلى “تصعيدٍ” غير مسبوق، مع تأكيد أن المسؤولين سيحملون وحدهم تبعات الفشل. وطالبت الهيئة بقيادةٍ “حكيمة” تعيد للجامعة مجدها، قبل أن تتحول من “منارةٍ أكاديمية” إلى أثرٍ بعد عين.

يُذكر أن جامعة اليرموك تشهد أزمةً غير مسبوقة مع تصاعد #الاحتجاجات #الطلابية و #الأكاديمية، وسط غياب أي مؤشراتٍ على حلولٍ من #الحكومة، فيما تُرصد تحركاتٌ شعبيةٌ لدعم مطالب الإنقاذ قبل “نقطة اللاعودة”.
وتالياً نص البيان

إلى أصحاب القرار في الدولة الأردنية: أنقذوا جامعة اليرموك قبل فوات الأوان!

مقالات ذات صلة خط الشّام.. 2025/03/08

تحية وبعد،

نحن الموقعون أدناه، أعضاء الهيئة التدريسية في جامعة اليرموك، نرفع إليكم هذا البيان لننقل بأمانة صوت الجامعة وأبنائها، ونضعكم أمام مسؤولياتكم الوطنية تجاه أزمة متفاقمة تهدد صرحًا أكاديميًا شامخًا كان ولا يزال أحد أعمدة التعليم العالي في الأردن. اليرموك ليست مجرد جامعة، بل جزء من تاريخ الأردن وحاضره ومستقبله، وما تواجهه اليوم من أزمات مالية وإدارية متصاعدة لم يعد أمرًا يمكن التغاضي عنه أو تأجيله.

صرخة أبناء اليرموك: تجاهل الأزمة لن يزيدها إلا اشتعالًا!

إن استمرار التلكؤ والتجاهل من قبل الجهات المسؤولة في معالجة هذه الأزمة، والاستخفاف بنداءات أبناء اليرموك، سيؤدي إلى انفجار الوضع بطريقة لن يكون من السهل احتواؤها لاحقًا. فالأزمات التي تعصف بالجامعة لم تأتِ من فراغ، بل هي نتيجة قرارات غير رشيدة، ونهج إداري يفتقر إلى الكفاءة، وسط غياب شبه تام لدور مجلس الأمناء في محاسبة الإدارة وتقييم أدائها.

بدلًا من الحلول.. رئيس منشغل بالإعلام والتضليل

في الوقت الذي تنتظر فيه الجامعة إجراءات إنقاذ عاجلة، ينشغل رئيسها بصفحات الفيس بوك ، والحملات الإعلامية لتجميل صورته وشيطنة الحراك الجامعي المشروع، بدلًا من العمل على معالجة الكارثة التي صنعها بنفسه. لم يكتفِ الرئيس بذلك، بل دأب على إلقاء المسؤولية على غيره، في محاولة يائسة للتهرب من المحاسبة عن قراراته العشوائية التي دفعت الجامعة إلى هذا المنحدر الخطير. والأسوأ من ذلك، إساءته المتكررة للجامعة عبر وصفها بكونها “مناطقية”، متناسيًا أن اليرموك كانت وستظل جامعة الوطن، وأنها قدمت على مدار عقود خيرة الكفاءات التي ساهمت في بناء الدولة الأردنية.

إدارة تتعامل بعقلية الحاكم العسكري!

لم تكتفِ الإدارة الحالية بتجاهل مطالب أعضاء هيئة التدريس والموظفين والطلبة، بل تعمدت الإساءة إليهم بشكل متكرر وبدون مبرر، واستهدفتهم بقرارات مجحفة، في تصرف يعكس استقواءً غير مبرر على الكفاءات الأكاديمية. بلغ الأمر حدّ إصدار فرمانات بلغة التهديد والوعيد، وكأن رئيس الجامعة حاكم عسكري يُعلن حالة الطوارئ داخل الجامعة، في سلوك أرعن ومخالف لأبسط مبادئ الدستور الأردني والمواثيق الدولية التي تؤكد على حرية الرأي والتعبير.

أي نوع من “القادة الأكاديميين” يعتقد أن تكميم الأفواه وقمع الأساتذة والموظفين سيعيد للجامعة هيبتها؟ أي منطق هذا الذي يسمح لرئيس جامعة بأن يتعامل مع زملائه الأكاديميين كأنهم خصوم، بدلًا من احترامهم كشركاء في النهوض بالجامعة؟

مطالبنا واضحة.. الحلول بيدكم!

إننا نطالب الجهات المختصة باتخاذ إجراءات فورية لوقف النزيف الذي تعانيه الجامعة، ونؤكد أن التاريخ لن يرحم المتخاذلين، وأن السكوت عن هذه الأزمة هو بمثابة تواطؤ ضد مستقبل التعليم العالي في الأردن. ومن هنا، فإننا نضع بين أيديكم حزمة المطالب العاجلة التي لا تحتمل التأخير:

زيادة الدعم المالي للجامعة، وتخصيص موازنة كافية تضمن استقرارها المالي، قبل أن تصل الأمور إلى نقطة اللاعودة. فتح تحقيق شفاف في الوضع المالي الراهن، والكشف عن أسباب التدهور، ومحاسبة المسؤولين عنه. عدم تحميل أعضاء الهيئة التدريسية والموظفين والطلاب مسؤولية الفشل الإداري المتراكم. إيقاف سياسة التضييق المالي عبر الخصومات السنوية المتتالية لسداد فوائد الديون التي تراكمت بسبب قرارات خاطئة. إشراك أعضاء الهيئة التدريسية في وضع الحلول الواقعية للأزمة، فهم الأدرى بمصلحة الجامعة. التركيز على تحسين البيئة الأكاديمية بدلاً من استنزاف موارد الجامعة في الترويج الإعلامي لرئيسها. إعادة النظر في السياسات الإدارية التي حولت الجامعة من صرح وطني وإقليمي إلى مؤسسة محلية متعثرة. وقف الانتهاكات بحق الأساتذة والموظفين، وضمان العدالة في توزيع الموارد والامتيازات. إعادة اللحمة بين أفراد المجتمع الجامعي بعد أن أصبحوا يُصنَّفون بين موالين ومعارضين بسبب سياسات الرئيس التفريقية. وقف محاولات تكميم الأفواه ومعاقبة كل من يجرؤ على انتقاد الإدارة الجامعية، فالحراك الجامعي حراك وطني مشروع لا يستهدف الدولة أو مؤسساتها، بل يسعى لإنقاذ الجامعة من كارثة محققة. وقف العبث بأنظمة وتشريعات الجامعة، وسحب النظام المعدل لأعضاء هيئة التدريس فورًا، والذي تم وضعه بدون مبرر وسيلحق الضرر بالجامعة.

تحذير أخير.. لا تختبروا صبر أبناء اليرموك!

إن أي تجاهل أو تسويف لهذه المطالب لن يؤدي إلا إلى مزيد من التصعيد، وسيتحمل المسؤولون تبعات ذلك. لن نقبل باستمرار هذا العبث بمستقبل جامعتنا، ولن نسكت عن الانهيار الممنهج الذي يتعرض له صرح تعليمي بحجم اليرموك. القرار بأيديكم اليوم، فإما أن تتداركوا الموقف وتتحملوا مسؤولياتكم التاريخية، وإما أن تتحملوا وحدكم عواقب الفشل القادم لا محالة.

نحن نضع بين أيديكم هذه الرسالة، وكلنا أمل أن تصل أصواتنا إلى أصحاب القرار لاتخاذ الخطوات الجريئة التي تحفظ لجامعة اليرموك مكانتها، وتصون مستقبل الأجيال القادمة في ظل القيادة الهاشمية الرشيدة.

الموقعون:

الأستاذ الدكتور أحمد جوارنة الأستاذ الدكتور بهاء الطراد الأستاذ الدكتور حسين عبيدات الأستاذ الدكتور خالد بطانية الدكتور خالد قزاقزة الأستاذ الدكتور رشيد الجراح الأستاذ الدكتور زياد السعد الأستاذ الدكتور سامر نوايسة الأستاذ الدكتور صياح العكش الأستاذ الدكتور علاء الجبالي الأستاذ الدكتور عزام عنأنزة الأستاذ علي رحابنة الأستاذ الدكتور غازي مقابلة الأستاذ الدكتور قاسم الحموري الأستاذ الدكتور كمال الخصاونة الدكتور المثنى الكركي الأستاذ الدكتور محمد بني سلامة الأستاذ الدكتور محمد الشناق الأستاذ الدكتور محمد المومني الأستاذ الدكتور محمود القضاة الأستاذ الدكتور محمود هيلات الأستاذ الدكتور مظهر الزعبي الأستاذ الدكتور منذر العتوم الأستاذ الدكتور نهاد طشطوش الدكتور بلال ابو عطا م محمد رسول سالم الجعافرة الأستاذ الدكتور رائد رشيد المومني الأستاذ الدكتور أحمد ارحيل الأستاذ الدكتور حسين الزعبي الأستاذ الدكتور عبدالكريم العمري الأستاذ الدكتور حسن الوديان الأستاذ الدكتور اسامة الغنميين الدكتور هيام الجراح الأستاذ الدكتور عبدالحكيم الحسبان ابراهيم واصف عفيفي الدكتورة منال عبدالله الدكتور محمد خير جرارحة الدكتور أحمد المومني الأستاذ الدكتور ادريس المومني الأستاذ الدكتور فواز أيوب المومني م بسمة الغزاوي الأستاذ الدكتور محمد المومني الأستاذ الدكتور عماد ملكاوي الأستاذ الدكتور بسام ربابعة الدكتورة نانسي مصلح الدكتورة صفاء عدنان صمادي الدكتور سنان عبيدات الأستاذ الدكتور مصطفى حيادرة الأستاذ الدكتور عمر ضيافلة الأستاذ الدكتور رياض مهيدات الدكتور قاسم مهيدات الدكتورة اسماء الشبول الأستاذ الدكتور عبدالخالق الختاتنة الأستاذ الدكتور معارف الزعبي الدكتور مفيد عبدالله عواودة الأستاذ الدكتور طلال الحوري الدكتور رامي الأحمد الأستاذ الدكتور وصفي عقيل الشرعة الأستاذ الدكتور عبدالفتاح لحلوح الدكتورة ريجان عبيدات الأستاذ الدكتور ادريس رواشدة الأستاذ الدكتور إبراهيم عبيدات الدكتور أحمد سالم الغليلات الأستاذ الدكتور عبدالله بني عبدالرحمن الدكتور رياض عبابنة الأستاذ الدكتورة ديما وليد الربضي الأستاذ الدكتور محمد احمد زيتون الأستاذ الدكتور خالد الزعبي الأستاذ الدكتور عبدالمعز عصري بني عيسى الأستاذ الدكتورة حنان الشقران الأستاذ الدكتور خليفة ابو عاشور الدكتور علي محمود خويلة علاء الكردي الأستاذ الدكتور انس محمد عبابنة الأستاذ الدكتور سهيل عيسى مقابلة الأستاذ الدكتور عبدالله الصمادي الدكتور أحمد بني عبدالرحمن مروان العمري عمر عبدالكريم شطناوي الدكتور امجد حسن العمد الأستاذ الدكتورة نوار الحمد الأستاذ الدكتور فاروق العمري الدكتور محمود المستريحي الدكتور محمد احمد رواشدة الأستاذ الدكتورة ابتسام ربابعة الأستاذ الدكتور زيد عبابنة الأستاذ الدكتور خالد النواصرة الدكتور محمد الجراح الأستاذ الدكتور محمداشرف علي العتوم الأستاذ الدكتور محمدخير الرفاعي الدكتور محمود محمد النعامنة الدكتور محمد دميثان حلوش محمد صالح محافظة الأستاذ الدكتور عوض الزبن الأستاذ الدكتور هيام القرعان الأستاذ الدكتور امين جراح الأستاذ الدكتور واصف السخاينة الدكتورة نهاد مخادمة الدكتورة الاء الخطيب الأستاذ الدكتور إياد العزام الأستاذ الدكتور فيصل الربيع الدكتور هيثم المفلح الأستاذ الدكتور عمر يوسف عكاشة الدكتور سامح عاصم العجلوني الأستاذ الدكتورة منيرة الشرمان الدكتور عدنان احمد العجلوني الدكتور بهاء وليد الشيخ الدكتور عيسى شهابات الأستاذ الدكتور زيدون محيسن الأستاذ الدكتور عمر العمري الدكتورة هديل حداد الدكتورة لينا العبيني الأستاذ الدكتور فايز الصمادي الأستاذ الدكتور محمد علي الملاح الأستاذ باسل طواها الأستاذ محمود بني خالد غادة بيضون الأستاذ الدكتور بسام الردايدة جهاد امين هناندة أيسر سعيد الزعبي الأستاذ محمد احمد سليم مساعدة

اليرموك تستحق قيادة حكيمة.. أنقذوها قبل فوات الأوان!

مقالات مشابهة

  • ملحمة بطولية.. وزير التعليم يهنئ الرئيس السيسي بذكرى انتصارات العاشر من رمضان
  • الصداقة المصرية الألمانية تقيم افطارًا رمضانيًّا وحفل تأبين للراحل الدكتور القس ثروت قادس
  • سهرة رمضانية بعنوان «معارك وفتوحات في شهر رمضان» بثقافة السويس
  • حراكيو اليرموك: تصاعد الاحتجاجات وشيك .. أسماء
  • وزير الأوقاف يعزي في وفاة شقيق الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية
  • 9 مارس.. وزير الأوقاف يشهد الاحتفال بذكرى انتصار العاشر من رمضان
  • في ذكرى تأسيسه قبل 1085 عامًا.. وزير الأوقاف: الأزهر حصنٌ لحفظ الدين عبر العصور
  • في ذكرى تأسيسه.. وزير الأوقاف: الأزهر سيظل منارة العلم والوسطية وحصنٌ لحفظ الدين
  • ١٠٨٥ عاما على تأسيسه.. وزير الأوقاف: الأزهر منارة العلم والوسطية وحصنٌ لحفظ الدين
  • وزير الأوقاف الأردني والأمين العام للمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يلتقيان وفد جامعة جورج تاون