نقيب الصحفيين: تعيين المؤقتين حق لهم لا بد أن يحصلوا عليه
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، إن إطلاق الرؤية الشاملة بين الهيئة الوطنية للصحافة والنقابة، هو نتاج تعاون مستمر وممتد بين الهيئة والنقابة على مستوى عدة ملفات خلال الفترة الماضية.
الأمم المتحدة: جوتيريش يدين المعاناة التي يلمسها في قطاع غزة تهدئة أم مواجهة إقليمية| أستاذ علوم سياسية: الأسبوع الجاري هو الحاسم في تحديد مصير المنطقة تعيين المؤقتينوأشار البلشي، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "حضرة المواطن" المذاع عبر فضائية "الحدث اليوم"، مساء اليوم الإثنين، إلى أن تعيين المؤقتين هو حق لهم كان لا بد أن يحصلوا عليه، معتبرا أن التعاون بين نقابة الصحفيين والهيئة الوطنية للصحافة بمثابة نموذج لما يمكن أن يبنى عليه.
وأضاف الكاتب الصحفي خالد البلشي، نقيب الصحفيين، أنهم يستهدفون تطوير الأداء المهني بشكل عام، وتدريب أوائل الخريجين والزملاء المتعطلين ليكونوا جزء من تعيينات قادمة،
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الصحفيين نقيب الصحفيين خالد البلشي تعيين المؤقتين المؤقتين
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.