بعد استضافة مهرجان العلمين الجديدة لها.. معلومات عن لعبة كروف بول
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
فعاليات مختلفة ومتنوعة، يحتضنها مهرجان العلمين الجديدة، في نسخته الثانية، ما بين ثقافية وفنية ورياضية، منها لعبة «كروف بول»، التي قد لا يعرفها الكثيرون، ويمكن استعراض بعض المعلومات عنها، وفقا لموقع اللعبة الرسمي «korfball» في التقرير التالي.
معلومات عن كروف بول بعد استضافة مهرجان العلمين لهاولعبة كروف بول هي رياضة كرة تُلعب باليد، من خلال التمرير والحركة السريعة، يعمل فيها اللاعبون على مراوغة خصومهم، لتسديد الكرة من خلال الكروف، الذي يعني «سلة».
وتتكون الفرق من 8 لاعبين، 4 ذكور و4 إناث، ويجري وضع «الكروف» في نهاية منطقة اللعب، ويمكن للاعبين التسديد على زاوية 360 درجة، ليتولوا أدوار الهجوم والدفاع، وبعد تسجيل هدفين تنعكس الأدوار.
لعبة كروف بول في العلمين تعتمد لعبة Korfball على التعاون بين اللاعبين. يجري لعب Korfball في أفريقيا وأمريكا وآسيا وأوروبا وأوقيانوسيا. يجب أن يكون كل لاعب قادرا على الدفاع والهجوم والتسديد، ودعم زملائه في الفريق. تهدف لعبة كروف بول إلى رمي الكرة في سلة بدون شبكة، مثبتة على عمود بارتفاع 3.5 متر. أقدم نادي korfball لا يزال موجودا، ولم يندمج أبدا مع أي ناد آخر، هو نادي H.K.C. ALO الهولندي، من لاهاي. تلعب كورفبول في 69 دولة بما فيها الولايات المتحدة، الصين، وإنجلترا، واسكتلندا، وأيرلندا، وويلز، وأستراليا، ونيوزيلندا، وجمهورية التشيك، وسلوفاكيا، وبولندا، وأوكرانيا، وغيرها.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان العلمين فعاليات مهرجان العلمين
إقرأ أيضاً:
قبل أيام من استضافة قمة العشرين.. قتيل بعد تفجيرين في البرازيل
أفاد مراسل الجزيرة بوقوع انفجارين في موقف سيارات ساحة السلطات الثلاث في العاصمة البرازيلية، برازيليا، قرب المحكمة الفدرالية العليا، مما أدى إلى مقتل شخص، واندلاع حريق في إحدى السيارات المركونة قرب المبنى.
وقال مسؤولون إن شخصا انتحر بتفجير قنبلة قرب المحكمة العليا في البرازيل بعد محاولته دخول المبنى مساء أمس الأربعاء، وهو ما يثير مخاوف أمنية قبل استضافة البلاد لقادة مجموعة العشرين.
ويأتي الانفجاران قبل 5 أيام من اجتماع دول المجموعة في ريو دي جانيرو، والذي ستعقبه زيارة سيقوم بها الرئيس الصيني شي جين بينغ للعاصمة برازيليا.
ووقع الانفجار الأول مساء أمس الأربعاء في موقف سيارات مجاور لمبنى المحكمة، فيما وقع الثاني بعد ثوان أمام المحكمة حيث عثر على جثة الرجل.
وقالت المسؤولة المحلية سيلينا ليو إن المعلومات الأولية تشير إلى أن الرجل انتحر باستخدام متفجرات بعد محاولته دخول المحكمة العليا. وأوضحت أنه كان مالك سيارة كانت متوقفة في مكان قريب وأدى انفجار آخر فيها إلى فتح صندوقها الخلفي.
وأكدت أن المعطيات الأولية تشير إلى أن الحادث كان انتحارا، ولم يصب أي شخص آخر بأذى.
ووقع الانفجاران قرب ساحة السلطات الثلاث، وهي ساحة شهيرة في برازيليا تربط بين المباني الرئيسية للأذرع الثلاث للحكومة الاتحادية في البرازيل.
وكانت الساحة مسرحا لأعمال شغب في يناير/كانون الثاني من العام الماضي عندما نهب أنصار الرئيس السابق جايير بولسونارو المباني احتجاجا على هزيمته الانتخابية.
وقالت المحكمة العليا في بيان إن قضاة المحكمة كانوا قد أنهوا للتو جلسة عامة عندما وقع الانفجاران وإنه تم إجلاؤهم بسرعة.
وكان الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا قد غادر القصر التنفيذي قبل وقت قصير من وقوع الانفجارين.