بعد العملية الجراحية.. تطورات الحالة الصحية لمصطفى فهمي
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
متابعة بتجــرد: لا يزال الفنان مصطفى فهمي في فترة نقاهة بعد العملية الجراحية التي خضع لها لاستئصال ورم سرطاني من المخ، حيث يجلس حالياً في المنزل، ويُشرف عليه فريق طبي على مستوى رفيع لمتابعة حالته الصحية، التي تتحسّن يوماً بعد يوم بحسب تصريحات هذا الفريق.
وكان فهمي قد خضع لجراحة من دون الإعلان عنها، بحسب طلبه وطلب عائلته، وذلك حتى لا يتعرّض لمضايقات، ومن المقرر أن يُجري بعض الفحوص الطبية بعد شهر من الآن للاطمئنان على نسبة نجاح العملية.
يُذكر أن مصطفى فهمي عُرض له أخيراً فيلم “السرب”، وهو بطولة الفنانين: أحمد السقا، شريف منير، محمد ممدوح، عمرو عبد الجليل، دياب…، ومن تأليف عمر عبد الحليم وإخراج أحمد نادر جلال.
كما يُعرض له حالياً فيلم “أهل الكهف”، وهو بطولة الفنانين: خالد النبوي، محمد ممدوح، محمد فراج، محمود حميدة، بسنت شوقي، أحمد فؤاد سليم، أحمد عيد، أحمد وفيق، غادة عادل، بيومي فؤاد، ريم مصطفى، فتحي عبد الوهاب، هاجر جميل، جميل برسوم، رشوان توفيق، أحمد بدير، صبري فواز، مصطفى فهمي، ماجد المصري، خالد الصاوي، ومن إخراج عمرو عرفة.
main 2024-08-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: مصطفى فهمی
إقرأ أيضاً:
الفاتيكان يكشف عن الحالة الصحية للبابا
قال بيان أصدره المكتب الصحفي بالفاتيكان مساء اليوم الأربعاء إن صحة البابا فرنسيس في تحسن مستمر. ونقلت وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ) عن البيان قوله إن حالة البابا (88 عاما) لا تزال مستقرة، لكن الصورة السريرية لا تزال معقدة.
وكان الفاتيكان قد قال في وقت سابق اليوم الأربعاء إن أشعة سينية على الصدر أكدت تحسن حالة البابا فرنسيس في الأسبوع الرابع له بالمستشفى لتلقي العلاج من الالتهاب الرئوي المزدوج.
وذكر الأطباء أن حالة البابا فرنسيس تشهد تحسناً بطيئاً تدريجياً، وأعلنوا في الأسبوع الجاري أن الخطر من وفاته لم يعد وشيكا.
وما زال البابا يتلقى أثناء علاجه تدفقاً عالياً من الأكسجين عن طريق أنابيب عبر الأنف نهاراً، ويضع قناعا آلياً غير جراحي للمساعدة على راحته في المساء.
وقال الفاتيكان إن البابا فرنسيس 88/ عاما/ تابع العزل الروحي للفاتيكان عن بعد، واستأنف العلاج البدني والتنفسي بعد ليلة هادئة.
وتحل غدا الخميس الذكرى الـ 12 لانتخاب فرنسيس بابا للفاتيكان.
ولم يذكر الكرسي الرسولي كيفية إحياء الذكرى، التي تعتبر عطلة عامة في الفاتيكان.