رسميا : الجزائري جوبا اوقاسي ينضم لصفوف سموحة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
أتم مجلس إدارة نادي سموحة برئاسة المهندس محمد فرج عامر رئيس النادي صفقة انتقال لاعب وسط فريق شبيبة القبائل الجزائري جوبا اوقاسي بشكل نهائي والذي انتقل لنادي سموحة في صفقة أنتقال حر بعد انتهاء تعاقده مع ناديه الجزائري .
وبات الاعب الجزائري هو ثاني لاعب اجنبي يضمه سموحة هذا الصيف الى جانب المغريي عبد الرحمن بن قسو والصفقات المالية التي ابرمها النادي مثل مصطفى البدري لاعب الأهلي و محمود وحيد الظهير الأيسر للأهلي و احمد خالد لاعب وسط أسوان و استعادة خدمات المهاجم الدولي حسام حسن بشكل نهائي .
وكان نادي شبيبة القبائل الجزائري قد أنهى عقد الاعب جوبا اوقاسي بسبب خلافات مع المدير الفني للفريق ليتم عرضه من جانب احد الوكلاء على تحمد سامي المدير الفني لسموحة الذي رحب بضم الاعب الذي يشغل مركز لاعب الارتكاز.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نادي سموحة أخبار الانتقالات جوبا
إقرأ أيضاً:
الرئيس الكيني ويليام روتو يجري محادثات مع سلفا كير في جوبا
وصل الرئيس الكيني ويليام روتو إلى عاصمة دولة جنوب السودان جوبا، للمشاركة في مبادرة صنع السلام التي تسعى إلى إنهاء الصراعات الدائمة والتي عطلت جهود إعادة البناء في الجنوب.
جوبا ــ التغيير
وعلى مدى الأشهر الستة الماضية، تطورت المبادرة من خلال الحوار المكثف مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، مما أدى إلى إنشاء إطار عمل.
وقال روتو : “غادرت كينيا إلى جوبا، جنوب السودان، للمشاركة في مبادرة صنع السلام التي تسعى إلى إنهاء الصراعات الدائمة التي لا تنتهي في البلاد والتي عطلت جهود إعادة البناء”.
و تتركز المحادثات أيضا على استكمال مشاريع البنية التحتية في البلدين، وتتناول المناقشات أيضًا مشاريع البنية التحتية الإقليمية الإستراتيجية، بما في ذلك ممر لابسيت.
يذكر أن “ممر لابسيت” يهدف إلى تعزيز التجارة من خلال توفير اتصال سلس بين جنوب السودان والمحيط الهندي،”.
جاء في البيان الصادر عن ممثلي أحزاب المعارضة الجنوب سودانية في مبادرة توميني الذين وأكدوا استعدادهم للتوقيع على توافق بعد المفاوضات.
و تتوسط كينيا في المحادثات بين الفصائل المتحاربة في جنوب السودان، وفي شهر مايو من هذا العام، قاد الرئيس روتو مبادرة من القادة الجنوبيين من أجل التوقيع على الإتزام بالسعي لتحقيق السلام .
ويقود الوساطة قائد الجيش الكيني السابق لازوروس سومبيو، الرجل الذي توسط أيضًا في اتفاقية السلام الشامل في السودان لعام 2005، التي ساعدت في تمهيد الطريق لاستقلال جنوب السودان لاحقًا في عام 2011.
و أكدت الوساطة الكينية أن أغلبية الجماعات الرافضة في الجنوب التي كانت مترددة في البداية، قبلت حالياً الوساطة التي تقودها كينيا.
يذكر أن هذه الجماعات رفضت في السابق التوقيع على اتفاق السلام للعام 2018 بوساطة الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيجاد)، والذي ساعد في إنهاء الحرب الأهلية بين حكومة الرئيس سلفا كير والجماعات المسلحة المختلفة التي ظلت منقسمة باستمرار منذ عام 2013.
الوسومدولة جنوب السودان روتو كينيا وساطة