المسيح ينقذها.. سيرين عبد النور تروى معاناتها بسبب فقدانها القدرة على التنفس
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
كشفت الفنانة اللبنانية سيرين عبد النور عن تعرضها إلى أزمة صحية شديدة، حيث عانت من صعوبة فى التنفس استمرت على مدار شهرين كانت تتلقى فيهما العلاج.
وقالت سيرين عبد النور، خلال تواجدها فى احتفالية بإحدى الكنائس بلبنان ومعجزة المسيح لها: “صار معي مرض وانغلق مجرى الهواء، ولم أعد قادرة على التنفس في الصباح، وتعالجت لمدة شهرين بالأدوية دون فائدة، وفتحت الإنجيل وطلعت لي معجزة المسيح مع المرأة النازفة”.
شاهد الفيديو هنا
وأوضحت سيرين عبد النور: “أغلقت الإنجيل وقُلت ليسوع بدي أعتبر حالي عندي إيمان المرأة النازفة، وعندي مرض وراح أمد إيدي، وأعتبر إنك راح تشفيني بالهواء من ردائك، وحتى أثبت لك سأرمي الأدوية في الزبالة، وأعتبر كوب الماء هو الذي ستشفيني به، وقال ليّ يسوع: يا سيرين أعطيني إيدك ومسك إيدي وعلاها لفوق، وقال اتذكري إني طول الوقت ماسك إيدك لكن ما بتشوفيني، ثاني نهار وعيت ما فيني شيء، وكنت بتنفس عادي، وعرفت إن يسوع شفاني”.
ردت الفنانة سيرين عبد النور، علي أحد تعليقات المتابعين بشأن تغيير شعار موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”، عقب إصدار ايلون ماسك بيانًا بأن تويتر تم تحويلة إلى "x"، وأكد أن العلامة التجارية سيتم تغييرها إلى هذا الحرف.
وقالت سيرين عبد النور في تويتة لها: "أنا معك بكل كلمة، بس يللي عم بصير من أذى على التويتر ما بيشبه العصفور الأزرق يللي بس يغرد بيعطي فرح وطاقة، بل بيشبه X الأسود يللي بدل على النفور وسواد القلوب، لذلك اللوغو الجديد لابق أكثر لمعظم الموجودين هون".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة سيرين عبد النور سيرين عبد النور اعمال سيرين عبد النور سیرین عبد النور
إقرأ أيضاً:
رغم انخفاض الأسعار الدولية، المحروقات في المغرب تواصل الارتفاع وتهدد القدرة الشرائية
رغم التراجع الملحوظ في أسعار المحروقات على المستوى الدولي، لا تزال أسعارها في السوق المغربية مرتفعة بشكل لافت، حيث بلغ سعر اللتر الواحد من الغازوال في محطات الوقود 11,51 درهم، في حين وصل ثمن البنزين إلى 13,49 درهم.
هذا الارتفاع المتواصل في الأسعار يعمق أزمة القدرة الشرائية للمواطنين، خاصة وأنه ينعكس بشكل مباشر على باقي المواد الاستهلاكية الأساسية.
وفي هذا السياق، أكد الحسين اليمني، الكاتب العام للنقابة الوطنية للبترول والغاز، أن الارتفاع الحالي في أسعار المحروقات ليس مرتبطًا بزيادة الأسعار الدولية، بل هو ناتج عن سلسلة من القرارات الاقتصادية التي اتخذتها الحكومة المغربية في السنوات الأخيرة. حيث أشار اليمني إلى أن “السبب الرئيس يعود إلى قرار حذف الدعم المقدم من صندوق المقاصة وتحرير أسعار المحروقات، ما أدى إلى ارتفاع هوامش الأرباح التي تحققها شركات توزيع المحروقات، والتي تضاعفت أكثر من ثلاث مرات”.
وفي الوقت الذي شهدت فيه أسعار المحروقات العالمية انخفاضًا بنسبة تصل إلى 15% خلال الأشهر الأخيرة، فإن أسعار الوقود في المغرب لا تزال تحافظ على مستوياتها المرتفعة، مما يضع ضغوطًا إضافية على الأسر المغربية.
ويؤكد الخبراء أن هذا الارتفاع في الأسعار يفاقم الأزمة الاجتماعية والاقتصادية، حيث أن المحروقات تعتبر أحد المكونات الأساسية في تكلفة النقل والإنتاج، وبالتالي فإن ارتفاع أسعارها يساهم في رفع تكاليف العديد من السلع والخدمات.
من جهتها، طالبت النقابات والمجتمع المدني بإعادة النظر في سياسة تحرير أسعار المحروقات، معتبرة أن ذلك قد يكون أحد الحلول الممكنة لتخفيف معاناة المواطنين.
وقال الحسين اليمني: “من الضروري اتخاذ خطوات لتخفيض أسعار المحروقات بما يتماشى مع القدرة الشرائية للمواطنين، والتي تأثرت بشكل كبير نتيجة لهذه الزيادات المستمرة.”