قبل نهايته.. إنتر يمدد عقد قائده الأرجنتيني لاوتارو
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أعلن نادي إنتر ميلان الإيطالي لكرة القدم، اليوم الإثنين عن تمديد عقد قائده لاوتارو مارتينيس حتى عام 2029.
وكان عقد لاوتارو (26 عاما) ينتهي فى حزيران / يونيو 2026، إلا أن النادي الإيطالي تحصين نجمه المتألق الذي نال جائزتي هداف الدوري الإيطالي وكأس كوبا أمريكا الموسم الماضي.
"Esta es la historia de un toro y una serpiente" ????????????
Juntos ????????????#ForzaInter #Lautaro2029
وبحسب تقارير صحفية فإن النجم الأرجنتينى سيحصل على راتب بقيمة تسعة ملايين يورو سنوياً فى العقد الجديد، بعد مفاوضات طويلة بين الإنتر ولاوتارو.
وكان لاوتارو انضم إلى إنتر في 2018 وساعد الفريق في التتويج بسبعة ألقاب، حيث فاز بالدوري مرتين وبكأس إيطاليا مرتين وبالسوبر الإيطالي ثلاث مرات، كما وصل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا والدوري الأوروبي.
وخاض لاوتارو مارتينيس حتى الآن مع ناديه إنتر 282 مباراة سجل خلالها 129 هدفاً وأهدى 43 تمريرة حاسمة.
كما توج مع منتخب الأرجنتين بكأس العالم 2022 وبكأس كوبا أمريكا في 2021 و2024.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي رياضة رياضة دولية رياضة عربية رياضة دولية الارجنتين كرة القدم انتر رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة دولية رياضة رياضة رياضة سياسة سياسة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة رياضة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مجلس الأمن يمدد مهمة قوة حفظ السلام بالجولان لستة أشهر
وافق مجلس الأمن الدولي، أمس الجمعة، على تجديد ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في مرتفعات الجولان المحتلة بين سوريا وإسرائيل لمدة 6 أشهر إضافية. ويأتي القرار تزامنا مع تصاعد التوترات العسكرية في المنطقة.
وتولى اللواء أنيتا أسامواه من غانا قبل أسبوعين قيادة قوة حفظ السلام التي تشرف على تنفيذ اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بعد حرب يوم الغفران (حرب أكتوبر/تشرين الأول 1973).
وأكد القرار الذي تبناه مجلس الأمن "وجوب التزام الطرفين بشروط اتفاقية فض الاشتباك لعام 1974 بين إسرائيل والجمهورية العربية السورية، والالتزام الصارم بوقف إطلاق النار".
وأعرب القرار عن قلقه من أن "الأنشطة العسكرية المستمرة التي يقوم بها أي طرف في منطقة الفصل لا تزال تحمل إمكانية تصعيد التوترات بين إسرائيل وسوريا، وتهدد وقف إطلاق النار بين البلدين، وتشكل خطرا على السكان المدنيين المحليين وموظفي الأمم المتحدة على الأرض".
وتشهد المنطقة منزوعة السلاح، التي تبلغ مساحتها حوالي 400 كيلومتر مربع، تصعيدا ملحوظا جراء التطورات العسكرية الأخيرة، حيث دفعت إسرائيل قواتها إلى داخل المنطقة عقب الإطاحة المفاجئة بالرئيس السوري المخلوع بشار الأسد من قبل المعارضة السورية المسلحة في الثامن من ديسمبر/كانون الأول الجاري.
إعلانوأكدت إسرائيل أن هذه الخطوة تمثل "إجراء محدودا ومؤقتا" لضمان أمن حدودها، دون تقديم جدول زمني لانسحاب قواتها. لكن بموجب ترتيبات وقف إطلاق النار، لا يُسمح للقوات المسلحة الإسرائيلية والسورية بالوجود في المنطقة منزوعة السلاح "منطقة الفصل".
بدوره، قال السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون إن "إسرائيل ستواصل التعاون مع قوات الأمم المتحدة العاملة على الأرض. كما سنواصل مراقبة التطورات في سوريا".
ومع استمرار التوترات على الحدود، يواجه مجلس الأمن والمجتمع الدولي تحديات كبيرة لضمان استمرار وقف إطلاق النار ومنع تصعيد محتمل قد يؤثر على أمن المنطقة واستقرارها.