بالتفاصيل.. توصيات ملتقى "الوقاية من حرائق الغابات" بجامعة الملك خالد
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
اختتمت أعمال ملتقى "سبل الوقاية من حرائق الغابات"، الذي تنظمه جامعة الملك خالد بالتعاون مع المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، بالشراكة مع جامعة موناش الأسترالية.
وحضر الملتقى عدد من الجهات الحكومية والمؤسسات الأهلية والجامعات والمكاتب الاستشارية ذات العلاقة في مجال إدارة وتنمية الغطاء النباتي في مشاريع المملكة.
أخبار متعلقة "مهدي" من الجابون.. يشارك في مسابقة الملك عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم7 آلاف طالبة في ختام فعاليات "المخيم الصيفي" بجامعة الأميرة نورةهذا إلى جانب التدريب والمشاركة المجتمعية والجمعيات التطوعية وما يندرج تحتها من أعمال حول سبل الوقاية من حرائق الغابات، وأهم البرامج التدريبية والتعليمية في مجال التوعية من الحرائق وآثارها والترتيبات المؤسسية، لتفعيل هذه الأدوار للفرق المحلية الفاعلة ميدانيًّا.
وأشارت مديرة مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للأبحاث البيئية واستدامة الموارد الطبيعية بجامعة الملك خالد الدكتورة رحمة ناصر القثانين، أن الملتقى خرج بعدد من التوصيات، ومنها تأسيس مجموعة العمل الوطنية لإدارة الحرائق.
#جامعة_الملك_خالد.. فتح القبول في 3 برامج ماجستير مدفوعة الرسوم#اليوم @kkueduksa
للتفاصيل | https://t.co/pY0rsFVC71 pic.twitter.com/lJ1n5NIZEl— صحيفة اليوم (@alyaum) July 29, 2024تطوير البرنامج الوطني لإدارة الحرائقهذا بالإضافة إلى تحديد الأدوار الرئيسية، وتفعيل البرنامج لإدارة حرائق الغابات في NCVC لدعم إدارة مجموعة العمل، وتسهيل تطوير البرنامج الوطني لإدارة الحرائق، والتشريعات اللازمة.
وكذلك وضع خطط عمل متعددة الأطراف لوضع وتنفيذ البرنامج الوطني لإدارة الحرائق وإستراتيجيات إدارة الموارد المرتبطة به، وتأسيس آليات تنسيق متعددة الأطراف لكل من الخطط أو مجالات العمل في البرنامج.
ويأتي هذا (مثل: تقييم المخاطر، وبرامج المجتمع، وبرنامج المتطوعين لإدارة الحرائق، والتدريب المتكامل، والتخطيط للاستجابة الأولية للحرائق، وإعادة تأهيل الحرائق).
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس أبهـا سبل الوقاية من حرائق الغابات جامعة الملك خالد حرائق الغابات السعودية أخبار السعودية الوقایة من حرائق الغابات إدارة الحرائق الملک خالد
إقرأ أيضاً:
بالتفاصيل.. إصدار النسخة الأولى من السجل الوطني للتميز المدرسي
أصدرت هيئة تقويم التعليم والتدريب النسخة الأولى من السجل الوطني للتميز المدرسي، الذي يوضّح جهود الهيئة تجاه تجويد مدارس التعليم العام الحكومية والأهلية والعالمية من خلال ”البرنامج الوطني للتقويم والتصنيف والاعتماد المدرسي“.
وجاء هذا البرنامج انطلاقًا من مستهدفات رؤية السعودية 2030 وبرنامج تنمية القدرات البشرية، ووفق إستراتيجية الهيئة إلى ”بناء نموذج سعودي عالي الأثر للجودة في التعليم والتدريب رائدٍ عالميًا، ومساهم في تحقيق التنمية الوطنية والنمو الاقتصادي“.
أخبار متعلقة إطلاق 66 كائنًا مهددًا بالانقراض في محمية الملك خالدالقبض على مقيم لترويجه نبات القات المخدر بمنطقة جازانوحرصت الهيئة في برنامجها للتقويم المدرسي على تعزيز مبادئ الحوكمة والشفافية، والتنافسية الإيجابية المؤدية إلى استدامة التميز وتطوير الأداء المدرسي، واستكشاف فرص التحسين؛ لضمان جودة التعليم العام وتحسين مخرجاته.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } إصدار النسخة الأولى من السجل الوطني للتميز المدرسيالملتقى الوطني للتميز المدرسيونظمت الهيئة بالتعاون مع وزارة التعليم الملتقى الوطني للتميز المدرسي الذي عقد في منتصف شهر أكتوبر الماضي بحضور وزير التعليم ورئيس مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب، وبحضور العديد من المسؤلين في القطاعين العام والخاص، وجرى خلاله تكريم المدارس المتميزة التي تمثل الدفعة الأولى البالغ عددها «292» مدرسة من مناطق إدارية مختلفة في المملكة.
ويشتمل السجل الوطني للتميز المدرسي على رؤية الهيئة وجهودها في التحول نحو الجودة، وأبرز المرتكزات والتوجهات في البرنامج الوطني للتقويم والتصنيف والاعتماد المدرسي بما يؤدي إلى استدامة التميز وتطوير الأداء المدرسي، ورفع جودة التعليم العام وتحسين مخرجاته.
كما يوضح السجلُّ الحرصَ على أن تتوّج هذه التنافسيّة من خلال الملتقى، والاحتفاء بالمدارس المتميزة لتكون نماذج مدرسية يحتذى بها، ويلخص قصص بعض رواد التميز المدرسي، ورحلتهم لتحقيق هذا التكريم وقصص نجاحهم الملهمة.برامج التقويم والقياس والاعتمادويشكل الملتقى محطة مهمة في مسيرة التعليم، وبداية قصة جديدة نحو تحقيق المزيد من التطور والارتقاء، إذ أعلنت فيه الهيئة إلتزامها بمواصلة العمل على تطوير مدخلات التقويم، وما يرتبط به من الاجراءات والعمليات التي تدعم هذه الرحلة، مستفيدة من الخبرات المكتسبة في المرحلة الأولى.
الجدير بالذكر؛ أن هيئة تقويم التعليم والتدريب أطلقت مطلع العام الدراسي الماضي 2023-2024 برنامج التقويم المدرسي، وأهلت له أخصائيي تقويم مستقلين من ذوي الخبرة والكفاءة حيث يقومون بزيارة المدرسة وتقييم بيئتها المدرسية وعمليات التعليم والتعلّم فيها، ومقابلة إدارتها ومعلميها، ورصد مرئيات أصحاب المصلحة، وبيانات التحصيل التعليمي للطلبة وأداء المعلمين، وإصدار تقرير التقويم المدرسي للمدرسة وفقاً لمعايير التقويم المدرسي المعتمدة لديها وعددها «10» معايير موزعة على «4» مجالات وهي: «الإدارة والقيادة المدرسية، والتعليم والتعلم، ونواتج التعلم، والبيئة المدرسية» بعد مراجعته واعتماده.
وتسعى الهيئة من خلال برامج التقويم والقياس والاعتماد لبرامج ومؤسسات التعليم والتدريب، إلى المساهمة في تحسين جودة أداء المؤسسات التعليمية والتدريبية وقدرتها التنافسية القائمة على جودة المدخلات والعمليات.