تفاصيل تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024.. الطب تبدأ من 74%
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
كشفت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، تفاصيل الحدود الدنيا لـتنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024 التي تبدأ من 60% لعدد من الكليات العلمية، للحاصلين على الثانوية العامة من الشعبة العلمية علوم و الشعبة العلمية رياضة، وفقًا للضوابط والقواعد التي أقرها الأعلى للجامعات الخاصة والأهلية، بحضور الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وتستعرض «الوطن» في النقاط التالية الحدود الدنيا لـتنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024 لطلاب الثانوية العامة، للشعب العلمية والرياضية، وفقًا للضوابط التي أقرها المجلس في هذا الشان.
- تنسيق كليات الحاسبات والمعلومات 2024 للجامعات الخاصة والأهلية: 60%.
- تنسيق كلية الطب: 74%.
- الأسنان: 77%.
- العلاج الطبيعي: 75%.
- الصيدلة: 71%.
- الطب البيطري: 67%.
- الهندسة 68%.
- علوم الحاسب 60%.
- التكنولوجية الحيوية 53%.
وأكد الدكتور محمد ايمن عاشور، وزير التعليم العالي، حرص الوزارة على تحقيق التكامل بين روافد منظومة التعليم العالي، من جامعات حكومية وخاصة وأهلية وتكنولوجية ودولية، وضمان تحقيق الجودة في تقديم الخدمة التعليمية، التي تساهم في تقديم خريج مؤهل بالجدارات والمهارات اللازمة لسوق العمل، تحقيقًا لرؤية الدولة للتنمية المستدامة 2030.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الجامعات الخاصة والأهلية 2024 تنسيق الكليات المختلفة الجامعات الأهلية الجامعات الخاصة تنسيق الجامعات الأهلية 2024 تنسيق الجامعات الخاصة 2024 الجامعات التعليم العالي تنسیق الجامعات الخاصة والأهلیة 2024 التعلیم العالی
إقرأ أيضاً:
من جامعة صنعاء إلى إب.. مليشيا الحوثي تعمّق سيطرتها الطائفية على التعليم الجامعي
اقتحم قيادي حوثي وعشرات المسلحين كلية العلوم التطبيقية والتربوية في مديرية النادرة، التابعة إدارياً لمحافظة إب، وسط اليمن، وأجبروا العمادة والطلبة على تلقي محاضرات "عسكرية وطائفية".
قالت مصادر طلابية لوكالة خبر، الاثنين، إن القيادي الحوثي محمد النديش، اقتحم الساعات الماضية كلية العلوم التطبيقية والتربوية في مديرية النادرة، وأجبر عمادة الكلية وأعضاء هيئة التدريس على إقامة محاضرات عسكرية إجبارية لمدة نصف شهر، ذات طابع طائفي.
كما فرضت عناصر مسلحة تابعة للقيادي النديش، على الطلاب تعبئة استمارات ما يُسمى بـ"التعبئة العامة" تحت شعار "طوفان الأقصى"، وحضور هذه المحاضرات في قاعة الكلية، والتي تتضمن تدريبات عسكرية ومحاضرات ذات صبغة طائفية، مهددين بحرمان المتغيبين من مواصلة تعليمهم أو الرسوب في جميع المقررات الدراسية.
تأتي هذه الحادثة ضمن سلسلة من الانتهاكات التي تمارسها مليشيا الحوثي بحق قطاع التعليم الجامعي في اليمن.
ففي جامعة صنعاء، يجبر الحوثيون الطلاب على الخروج في وقفات احتجاجية كل أربعاء تحمل شعارات طائفية تحت ذرائع مختلفة، مقابل منح كل طالب 10 درجات، مما يعمق من تأثيرهم السلبي على البيئة التعليمية.
وتؤكد تقارير منظمات محلية ودولية أن الحوثيين يستخدمون التعليم كأداة رئيسية لتعزيز سيطرتهم ونشر أيديولوجيتهم، في انتهاك صارخ لحقوق الإنسان والقوانين الدولية.
وتشير التقارير إلى أن المليشيا الحوثية المدعومة إيرانياً حوّلت الجامعات اليمنية إلى أدوات للتجنيد ونشر الفكر الطائفي، متجاهلة الحاجة الماسة إلى تحسين جودة التعليم أو توفير بيئة تعليمية مستقرة للطلاب.
كما أكدت أن الحوثيين يستخدمون الجامعات كمنابر سياسية لتمرير أجنداتهم الطائفية، حيث يجبرون الطلاب على المشاركة في أنشطة تخدم مصالحهم العسكرية والدعائية، مشيرة إلى أن هذه الأنشطة تستهدف على وجه الخصوص الفئات الشبابية لتحويلهم إلى وقود للصراع المستمر.
ومنذ سيطرة مليشيا الحوثي على العاصمة صنعاء في سبتمبر/ أيلول 2014، تعرض قطاع التعليم الجامعي في اليمن لأسوأ الأوضاع.
ووفقاً لمصادر حقوقية، فقد أجبرت المليشيا الجامعات على التماشي مع أجندتها السياسية، مع فرض أنشطة طائفية وتجنيد إجباري للطلاب.