نشطاء البيئة ينادون بحماية أكبر عبر الحدود للأفيال الذكور
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أصدر نشطاء البيئة وخبراء الحيوانات، اليوم الإثنين، مناشدة لتوفير حماية أكبر عبر الحدود للأفيال، سيما للذكور البالغين ذوي الأنياب الكبيرة للغاية المعروفين.
وتراجع أعداد الأفيال بشكل كبير في أنحاء أفريقيا جراء الصيد غير المشروع وسياحة الصيد.
أخبار متعلقة أمطار رعدية ورياح.. تفاصيل طقس اليوم الاثنين على مناطق المملكةبالأماكن والمواعيد.
وتكمن المشكلة في أن تنزانيا المجاورة تسمح بحصص لسياح الصيد. والعام الماضي، اشتملت تلك الحصص على خمسة أفيال.
وكل تلك الأفيال التي اصطيدت كانت من منطقة أمبوسيلي، بحسب جويس بول من منظمة أصوات الأفيال.قاعدة بيانات
تجري بول أبحاثا عن أفيال منطقة أمبوسيلي لعقود، حيث توجد قاعدة بيانات عن أعدادها منذ أكثر من خمسين عامًا.
وتقول إن هناك نحو 10 من الأفيال ذات الأنياب الكبيرة المتروكة في منطقة أمبوسيلي وفي حال سمحت الحكومة التنزانية بصيد خمسة من الأفيال الذكور البالغة، فسوف يصبح نصفها مهددا.
وتقع منطقة الصيد التي يمكن إطلاق النيران على الأفيال فيها، على المنطقة الحدودية مع كينيا. وتهاجر قطعان الأفيال عبر المنطقتين.
تصف بول الأفيال الذكور الكبيرة في السن بأنها "الركيزة الأساسية" في نظام مجموعات الذكور وهي قدوة مهمة وتتخذ قرارات بشأن مسارات هجرة المجموعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس نيروبي نشطاء البيئة الأفيال سياحة الصيد
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يستعد لإقامة منطقة عازلة جنوبي لبنان
ذكرت صحيفة إسرائيل اليوم أن جيش الاحتلال الإسرائيلي يستعد لإنشاء منطقة عازلة في جنوب لبنان، بهدف تعزيز أمن الحدود وتقليص خطر الهجمات الصاروخية وتسلل المجموعات المسلحة.
ويأتي هذا التحرك في إطار استعدادات عسكرية مكثفة للتصدي لأي تصعيد محتمل مع حزب الله، وسط توتر متزايد على الحدود الشمالية.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن المبعوث الأمريكي الخاص، عاموس هوكستين، من المتوقع أن يقدم خلال الأيام المقبلة اقتراحاً بوقف إطلاق النار إلى الجانب اللبناني، في محاولة لتهدئة الوضع ومنع تصاعد الأزمة. ويمثل هذا التحرك جزءاً من جهود أمريكية أوسع تهدف إلى تحقيق استقرار طويل الأمد في المنطقة وتجنب مواجهة شاملة بين إسرائيل وحزب الله.
في السياق ذاته، تزعم جهات عسكرية إسرائيلية أن إقامة المنطقة العازلة قد تكون حلاً طويل الأمد لمنع تكرار حوادث الاشتباك وإطلاق النار عبر الحدود، مع تعزيز الدفاعات الأمنية على طول خط التماس.
وتأتي هذه الخطوة مع تنامي المخاوف من تصعيد محتمل قد يؤدي إلى انخراط إسرائيل في جبهة جديدة، وهو ما يُعتبر تحدياً في ظل الوضع الأمني المتوتر في غزة وتطورات الحرب على عدة جبهات.