تغريم الزوراء نحو 90 مليون دينار
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
بغداد اليوم- بغداد
أعلنت لجنة الاستئناف بالاتحاد العراقي لكرة القدم، اليوم الإثنين، (12 آب 2024)، تغريم نادي الزوراء، 89 مليون دينار لصالح اللاعب سعد عبد الأمير.
وأشارت لجنة الاستئناف، عبر بيان رسمي، تلقته "بغداد اليوم"، إلى أنها ناقشت طلب الاستئناف المقدم من قبل سعد عبد الأمير.
وتابعت "بعد استدعاء طرفي القضية، حضر الممثل القانوني للاعب ودونت إفادته، وتخلف ممثل الزوراء عن الحضور رغم استدعائه 3 مرات متتالية".
وأوضحت اللجنة أنها قررت تعديل قرار لجنة شئون اللاعبين، وإلزام الزوراء بدفع 89 مليونا و750 ألف دينار، والتي تمثل مستحقات سعد عبد الأمير.
وأتمت اللجنة بيانها، بالتنويه إلى أن العقدين الموقعين بين الطرفين لا يجيزان للطرف الأول، خصم أي نسبة من عقد اللاعب، وما أشارت إليه المادة السابعة من العقدين المذكورين تحدثت عن حالة الاستغناء عن خدمات الطرف الثاني، ولم تشر إلى إمكانية خصم أي نسبة من مبلغ العقد.
وكان سعد عبد الأمير قد انضم للزوراء في أغسطس/آب 2021 قادمًا من الشرطة، قبل رحيله في صيف 2023 لصفوف القوة الجوية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: سعد عبد الأمیر
إقرأ أيضاً:
الشرع يمدد عمل لجنة التحقيق في أحداث الساحل
أعلنت الرئاسة السورية مساء اليوم الخميس أن الرئيس أحمد الشرع مدد عمل لجنة التحقيق في أحداث الساحل 3 أشهر غير قابلة للتمديد.
وقالت الرئاسة -في بيان- إن الشرع اجتمع مع اللجنة لعرض آخر المستجدات.
وأشار البيان إلى أن التمديد كان بطلب من لجنة التحقيق.
وكان الرئيس السوري أصدر في التاسع من مارس/آذار الماضي قرارا بتشكيل لجنة من 7 أعضاء للتحقيق في الأسباب والظروف والملابسات التي أدت إلى وقوع تلك الأحداث، والتحقيق في الانتهاكات التي تعرض لها المدنيون وتحديد المسؤولين عنها.
كما تم تكليف اللجنة بالتحقيق في الاعتداءات على المؤسسات العامة ورجال الأمن والجيش وتحديد المسؤولين عنها.
قرار رئاسي بتمديد عمل اللجنة الوطنية للتحقيق وتقصي الحقائق في أحداث الساحل#سانا #سوريا pic.twitter.com/dYrxjkbfbF
— الوكالة العربية السورية للأنباء – سانا (@SanaAjel) April 10, 2025
وكان يفترض أن ترفع اللجنة تقريرها إلى رئاسة الجمهورية في مدة أقصاها 30 يوما من تاريخ صدور قرار تشكيلها.
وأكدت لجنة التحقيق السورية أنها دخلت كل المناطق التي شهدت أحداثا واستمعت لشهادات جهات أمنية وعسكرية ومدنية، كما أنها اجتمعت مع اللجنة الدولية للتحقيق التابعة للأمم المتحدة بدمشق.
إعلانوبدأت الاضطرابات في الساحل السوري إثر هجمات منسقة لفلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد ضد دوريات وحواجز أمنية أسفرت عن مقتل مئات من عناصر الأمن في محافظتي اللاذقية وطرطوس.
وعلى إثر ذلك، استنفرت قوى الأمن والجيش ونفذت عمليات تمشيط ومطاردة للفلول، تخللتها اشتباكات عنيفة وشهدت انتهاكات أسفرت عن مقتل مئات المدنيين على يد مسلحين غير نظاميين.
وأعلنت السلطات السورية اعتقال عدد ممن شارك في تلك الانتهاكات، وتعهدت بمحاسبة الضالعين فيها.
الحكومة: توفير كل الاحتياجات المالية لعدم تخفيف أحمال الكهرباء الصيف المقبل