متحدث مركز الأعمال: الكود الموحد يربط جميع تراخيص المنشآت بوثيقة واحدة
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
أوضح متحدث مركز الأعمال الاقتصادية خالد الدغيثر، أهداف وضع الكود الموحد.
وأضاف، الدغيثر خلال لقائه المذاع عبر قناة الإخبارية، أن الكود الموحد وُجد لوضع كافة الشهادات والرخص المطلوبة عليه؛ لتكون واضحة محدثة باستمرار وتحد من التشوه البصري.
وأردف المتحدث باسم المركز، أن معظم المنشآنت التجارية والاقتصادية ملزمة بوضع التراخيص والشهادات التي رخصت لها بحث توجد في ذات المنشأة، وقد استحدث الكود الموحد لربطها جميعا في وثيقة واحدة ذات تحديت مستمر ودقيق وعالي الشفافية مما يعزز وجود جميع البيانات بشكل دقيق.
فيديو | مركز الأعمال يطلق المرحلة 2 من خدمة الرمز الإلكتروني الموحد..
متحدث مركز الأعمال الاقتصادية خالد الدغيثر: "الكود" وُجد لوضع كافة الشهادات والرخص المطلوبة عليه؛ لتكون واضحة محدثة باستمرار وتحد من التشوه البصري#الإخبارية | #نشرة_النهار pic.twitter.com/JXnnSpN7WZ
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: أخبار السعودية آخر أخبار السعودية مرکز الأعمال
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قدمت الإعلامية هاجر جلال شرحًا تفصيليًا بعنوان "نتنياهو.. والعودة للحرب في غزة"، تناولت فيه دوافع استئناف العدوان الإسرائيلي على القطاع، مؤكدة أن هذا القرار يعكس تحولات في الاستراتيجية العسكرية والسياسية لحكومة بنيامين نتنياهو.
أوضحت أنه بعد استكمال التغييرات في قيادة المستوى العسكري والاستخباراتي، اتجه نتنياهو إلى إشعال المنطقة مجددًا من خلال استئناف العمليات العسكرية في غزة، والتي أسفرت عن استشهاد وإصابة المئات من المدنيين الفلسطينيين، بينهم أطفال ونساء وكبار سن، في جريمة حرب مكتملة الأركان.
شنت إسرائيل سلسلة من الغارات الجوية على مختلف مناطق القطاع، بمشاركة البحرية الإسرائيلية، ما أدى إلى تدمير واسع في البنية التحتية المتضررة أصلًا، ومع استمرار القصف، يواجه الفلسطينيون كارثة إنسانية متفاقمة، وسط شح الإمدادات الطبية والغذائية، وتدهور أوضاع النازحين.
بحسب جلال، فإن نتنياهو يدرك أن عودة القتال تخدم مصالحه السياسية أكثر من مصلحة إسرائيل نفسها، ورغم ادعائه أن استئناف الحرب يهدف إلى استعادة المحتجزين الإسرائيليين، فإن عائلاتهم اعتبرت تصريحاته "تضليلًا كاملًا"، مؤكدين أن الضغط العسكري في غزة يزيد من الخطر على المحتجزين والجنود الإسرائيليين.
قرار العودة إلى الحرب جاء بعد مشاورات أمنية، عُرضت خلالها خطط العمليات من قبل رئيس الأركان الجديد، إيال زمير، وحظيت بالمصادقة الفورية من الحكومة اليمينية برئاسة نتنياهو. كما أُبلغت الإدارة الأمريكية مسبقًا بالخطط، مما يضعها في موقف حرج دوليًا، خاصة إذا تفاقمت الخسائر البشرية في صفوف المدنيين الفلسطينيين.